تويت
اليوم استعرض عليكم هذه القصة الحقيقية التي حدثت منذ اشهر قريبة .
شاب جميل المظهر يتباهى باناقته البهية ويدرك ادراكاً انه ذو خداعا ومكر عندما بدأ ينشر سمومه بين اصدقاءه وانه يتوعد بانه يستطيع ان ياتي بأي فتاة يريدها دون ان يتكلف معاناة بدأ مشواره في احدى المعاهد الخاصة في السلطنة بمسقط كان يهتم بشكله الجذاب أكثر من الدراسة ولا يهتم بما سيؤول اليه من مصائب .
اخذ يفرز سمومه ونظراته الى الفتيات التي بدأن تقبل ابتساماته ونظراته افصبح يصوب سهامه اليهن حتى حصل بطريقة ما الى ارقام هوتفهن وبدأ يطلق الكلمات الجميلة والحساسة حتى تمكن من فريسته الاولى وضمنها في جيبه واصبح يتواعدها بأنه سيتقدم اليها لخطبتها عندما ينتهي من الدراسة بالمعهد او عندما يحصل على وظيفة ، وكالعادة الفتيات دائما يمشين وراء عاطفتهن .
يوماً بعد يوم اصبحت العلاقة بينهما قوية بحيث لا يستطيع احدهما الفراق عن بعض من جانب الفتاة تريد الستر والحياة الزوجية أما من طرف الشاب فهو يريد الجنس وما بجانبة فأصبح يماطل ويتغلا حتى وصل به المطاف الا انه تجراء الى ملامسة اوجانها بيديه وملاطفة شعرها بيديه وسرعان ما دخل بينهما الشيطان في البداية قاومت ولكن لذة الشعور بالجنس ابعدها كثيراً عما ينتظرها من مصائب .
الشاب بدأ يفكر في كيفية الوصول الى ما يريد وانه ما عاد يستطيع التحمل يريد ان ينام معها وقبل وصولها الى المعهد اتصل بها وقال انه اليوم لا يريد ان يحضر الحصة وانه يريدها في امراً هام واقتنعت الفتاة بكلامه واخذها من امام المعهد وفعل فعلته الشنيعة ولم يكتفي بذلك اخذ هاتفه المحمول والتقط عليها بعض الصور لتكون بمثابة ضعف للفتاة عندما يريدها واصبح يكرر فعلته وعندما ترفض الفتاة يذكرها بالصور وانه سينشرها بين الشباب اصبحت الفتاة تقبل يده ورجليه بان يمسح الصور ولكن دون جدوى .
ما هي الا فترة من الاشهر لم تستطع الفتاة تحمل المهانة والوعيد بنشر صورها وبعد قرارة من نفسها انتحرت الفتاة وذهب معها سرها الدفين وعلاقتها بالشاب .
اعترافات( ع ) الشاب الذي اغوى بالفتاة الاولى التي يتحمل ذنبها الى يوم الدين .
وللقصة بقية بالفتيات الثانية والثالة ......
تعليق