اليوم في جامع أبي الحسن البسيوي خطبة الجمعة للشيخ خلفان العيسري بعنوان:
[للأبطال فقط .. تصفيات كأس رمضان واستراتيجيات المشاركة للوصول الى النهائيات ]
عنوان جميل صح؟؟ :يضحك:
تعالوا أخبركم مو علمنا الشيخ اليوم بتصرف في اللي تعلمته .. تراني ما آلة تسجيل يعني ما أحفظ كل شي بالحرف :13: لكني إنسان بعقل يعني أفهم .. وأقدر أخبركم مو فهمت بأسلوبي طبعاً :مبسوط:
بسم الله ..
علمنا الشيخ حفظه الله انه الناس في استقبال شهر رمضان ثلاثة أصناف :
الصنف الأول : يصوم النهار وهو نائم ويقوم الليل في الأكل والسهر ومتابعة الشاشة وربما السهر على الشيشة والغيبة واللعب .. ويقرأ القرآن سرداً بدون فهم !! ويقضي شهر التجارة الأخروية الرابحة بهذا الاستهتار !! هذا الصنف عجيب صراحة الظاهر ما يعرفوا مو شهر رمضان !!:وا فقري::زعلان:
الصنف الثاني : هو اللي يستقبل الشهر وهو ناوي يجدد من نفسه يعني يرجع وهو مشتاق لقراءة القرآن وترك العادات السيئة وكسب عادات حميدة مثل المحافظة على الصلوات في جماعة وعمل الخير .. هذا الصنف حلو تفكيرهم وربي يوفقهم ويثبتهم :وردة::وردة: قولوا آمييين ..
الصنف الثالث : هم المتقين اللي يعرفوا مو يعني شهر رمضان ويعرفوا قدره ويستعدوله قبل دخول الشهر بفترة .. وهذا هو فعل الناجحين الاستعداد قبل خوض الميدان وكسب اللياقة البدنية والروحية والذهنية يعني مثل ما يقولوا تسخين قبل دخول المباراة :يضحك::يضحك:.. أسأل الله نكون من هذا الصنف لانه باقي 3 أسابيع قبل دخول الشهر وبالإمكان التسخين قبل خوض مباراة التسابق في فعل الخيرات واستغلال شهر رمضان خير وأفضل استغلال ..
وتعلمنا ايضاً خمس استراتيجيات لخوض سباق كأس رمضان المبارك ..
1- قراءة القرآن : الكثير من الناس لا يعرفون المصحف إلا في شهر رمضان وشهر القرآن وهذا شي زين وما زين .. زين ع الاقل انهم يقروا ف رمضان بدل عن ينسوه حتى في رمضان !! وما زين لأن القرآن الكريم المفروض يكون ملازم لحياة المسلم طول حياته .. وأما أنا أنصح بدل قراءة القرآن سرداً فقط .. أن نتعلم شيئاً يزيد في فهمنا للقرآن مثل قراءة تفسير الجزء الأول وفهم أسباب التنزيل أو القراءة في أي كتاب فكري إسلامي أو فقهي يزيد من معرفتنا وثقافتنا وفهمنا للقرآن ..
2- التقوى : وهو تدريب الجوارح كلها على الصوم عن المحرمات والمحافظة على الفرائض في أوقاتها ..
تعويد اللسان على ترك الكذب والغيبة والنميمة .. وتعويد العين على ترك النظر إلى المحرمات ... وهكذا سائر الجوارح عشان يحس الإنسان بالخشوع في الصلاة وعشان يحقق الغاية وطبيعة الصلاة في انها تنهى عن الفحشاء والمنكر ..
3- الحماية : وهو الإكثار من النوافل والمندوبات وكما يقول الدكتور المفكر عبد الكريم بكار : " إن المحافظة على السنن والنوافل والآداب الإسلامية ، يشكِّل خط دفاع أمامي ضد اختراق الفرائض والواجبات" ..
4- التسابق : في فعل الخيرات للناس والتطوع في عمل الخير والشي الجميل انه في هذا التسابق انه الخيرية تتعدى النفس والأنانية إلى الآخرين ..
5- الدعاااااااااء : لنا ولأهلنا وأحبابنا ووطننا وأمتنا بالخير .. اللجوء إلى الله والتقرب منه ..
وبهذه الاسترتيجيات ممكن نحصل الكأس الرمضانية .. والكأس عبارة عن ( رحمة من الله وعتق من النيران والفوز برضى الله ) ...
خلا تراني ناوي أتحدى وأسابق ... من مستعد منكم يتحداني ؟ :12::تحية::مبسوط::1::يضحك:
وفقكم الله
(النور الساطع)
[للأبطال فقط .. تصفيات كأس رمضان واستراتيجيات المشاركة للوصول الى النهائيات ]
عنوان جميل صح؟؟ :يضحك:
تعالوا أخبركم مو علمنا الشيخ اليوم بتصرف في اللي تعلمته .. تراني ما آلة تسجيل يعني ما أحفظ كل شي بالحرف :13: لكني إنسان بعقل يعني أفهم .. وأقدر أخبركم مو فهمت بأسلوبي طبعاً :مبسوط:
بسم الله ..
علمنا الشيخ حفظه الله انه الناس في استقبال شهر رمضان ثلاثة أصناف :
الصنف الأول : يصوم النهار وهو نائم ويقوم الليل في الأكل والسهر ومتابعة الشاشة وربما السهر على الشيشة والغيبة واللعب .. ويقرأ القرآن سرداً بدون فهم !! ويقضي شهر التجارة الأخروية الرابحة بهذا الاستهتار !! هذا الصنف عجيب صراحة الظاهر ما يعرفوا مو شهر رمضان !!:وا فقري::زعلان:
الصنف الثاني : هو اللي يستقبل الشهر وهو ناوي يجدد من نفسه يعني يرجع وهو مشتاق لقراءة القرآن وترك العادات السيئة وكسب عادات حميدة مثل المحافظة على الصلوات في جماعة وعمل الخير .. هذا الصنف حلو تفكيرهم وربي يوفقهم ويثبتهم :وردة::وردة: قولوا آمييين ..
الصنف الثالث : هم المتقين اللي يعرفوا مو يعني شهر رمضان ويعرفوا قدره ويستعدوله قبل دخول الشهر بفترة .. وهذا هو فعل الناجحين الاستعداد قبل خوض الميدان وكسب اللياقة البدنية والروحية والذهنية يعني مثل ما يقولوا تسخين قبل دخول المباراة :يضحك::يضحك:.. أسأل الله نكون من هذا الصنف لانه باقي 3 أسابيع قبل دخول الشهر وبالإمكان التسخين قبل خوض مباراة التسابق في فعل الخيرات واستغلال شهر رمضان خير وأفضل استغلال ..
وتعلمنا ايضاً خمس استراتيجيات لخوض سباق كأس رمضان المبارك ..
1- قراءة القرآن : الكثير من الناس لا يعرفون المصحف إلا في شهر رمضان وشهر القرآن وهذا شي زين وما زين .. زين ع الاقل انهم يقروا ف رمضان بدل عن ينسوه حتى في رمضان !! وما زين لأن القرآن الكريم المفروض يكون ملازم لحياة المسلم طول حياته .. وأما أنا أنصح بدل قراءة القرآن سرداً فقط .. أن نتعلم شيئاً يزيد في فهمنا للقرآن مثل قراءة تفسير الجزء الأول وفهم أسباب التنزيل أو القراءة في أي كتاب فكري إسلامي أو فقهي يزيد من معرفتنا وثقافتنا وفهمنا للقرآن ..
2- التقوى : وهو تدريب الجوارح كلها على الصوم عن المحرمات والمحافظة على الفرائض في أوقاتها ..
تعويد اللسان على ترك الكذب والغيبة والنميمة .. وتعويد العين على ترك النظر إلى المحرمات ... وهكذا سائر الجوارح عشان يحس الإنسان بالخشوع في الصلاة وعشان يحقق الغاية وطبيعة الصلاة في انها تنهى عن الفحشاء والمنكر ..
3- الحماية : وهو الإكثار من النوافل والمندوبات وكما يقول الدكتور المفكر عبد الكريم بكار : " إن المحافظة على السنن والنوافل والآداب الإسلامية ، يشكِّل خط دفاع أمامي ضد اختراق الفرائض والواجبات" ..
4- التسابق : في فعل الخيرات للناس والتطوع في عمل الخير والشي الجميل انه في هذا التسابق انه الخيرية تتعدى النفس والأنانية إلى الآخرين ..
5- الدعاااااااااء : لنا ولأهلنا وأحبابنا ووطننا وأمتنا بالخير .. اللجوء إلى الله والتقرب منه ..
وبهذه الاسترتيجيات ممكن نحصل الكأس الرمضانية .. والكأس عبارة عن ( رحمة من الله وعتق من النيران والفوز برضى الله ) ...
خلا تراني ناوي أتحدى وأسابق ... من مستعد منكم يتحداني ؟ :12::تحية::مبسوط::1::يضحك:
وفقكم الله
(النور الساطع)
تعليق