[align=center]فوجئت عائلة بحرينية كانت تحتفل بتفوق ابنتها في شهادة الثانوية العامة، بصراخ مدو من ابنتهم التي كانت بصحبة والدها الذي أهداها هدية نجاحها من نوع آخر لم يكن يتوقعه أحد، وهي عبارة عن صفعة قوية على وجهها لم تتحملها، كردة فعل على المقابلة التي نشرتها إحدى الصحف مع الطالبة المتفوقة والتي لم تشر فيها إلى والدها وإنما ذكرت أمها فقط.
حدثت هذه الواقعة للطالبة عندما كان ينفرد بها والدها بعيداً عن المدعوين في الحفلة التي أقامتها لها الأسرة بمناسبة تفوقها المتميز وحصولها على معدلات عالية، والطالبة المصدومة بهدية الأب معروفة بين أسرتها والعائلة ومدرساتها وزميلاتها في المدرسة بحسن الخلق والأدب وخفة الدم.
وقالت خالة الطالبة ان ابنة أختها قد أصيبت بصدمة كبيرة نتيجة ردة فعل والدها الذي ثار عندما قرأ المقابلة التي نشرتها إحدى الصحف المحلية مع الطالبة ضمن مقابلات المتفوقين ولم تشر إليه خلالها، وإنما أشارت إلى أمها فقط وبصورة مشرقة جدا، وفي مواقف عدة ما أثار حفيظة الأب الذي هو أصلا كثير السفر وراء أعماله الخاصة، ونادرا ما يكون بجانب ابنائه ولا سيما أثناء فترة الامتحان، ما جعل لوالدة الطالبة الدور البارز في التفوق لم تستطع الطالبة إخفاءه على الرغم من حساسية الموقف داخل الأسرة!.
منقول ....
وسلامتكم [/align]
حدثت هذه الواقعة للطالبة عندما كان ينفرد بها والدها بعيداً عن المدعوين في الحفلة التي أقامتها لها الأسرة بمناسبة تفوقها المتميز وحصولها على معدلات عالية، والطالبة المصدومة بهدية الأب معروفة بين أسرتها والعائلة ومدرساتها وزميلاتها في المدرسة بحسن الخلق والأدب وخفة الدم.
وقالت خالة الطالبة ان ابنة أختها قد أصيبت بصدمة كبيرة نتيجة ردة فعل والدها الذي ثار عندما قرأ المقابلة التي نشرتها إحدى الصحف المحلية مع الطالبة ضمن مقابلات المتفوقين ولم تشر إليه خلالها، وإنما أشارت إلى أمها فقط وبصورة مشرقة جدا، وفي مواقف عدة ما أثار حفيظة الأب الذي هو أصلا كثير السفر وراء أعماله الخاصة، ونادرا ما يكون بجانب ابنائه ولا سيما أثناء فترة الامتحان، ما جعل لوالدة الطالبة الدور البارز في التفوق لم تستطع الطالبة إخفاءه على الرغم من حساسية الموقف داخل الأسرة!.
منقول ....
وسلامتكم [/align]
تعليق