اختبرنفسك.. هل أنتِ شخصية حقودة؟!
لا شك أن الشخصية الحقودة من أسوأ الشخصيات التي يُقابلها الإنسان في حياته، ويكثر هذ النوع من الشخصيات في المجتمعات النسائية، وتنمو بشكلٍ متزايدٍ في البيئات التي تّكثر فيها المنافسة كمراحل الدراسة، والعمل، ولا تخلو العائلات من هذه المشاعر أيضاً.
الشخصية "الحقودة" لا تُركِّز مع نفسها بقدر ما تتابع غيرها، ولديها قدرةٌ فعالةٌ على الحسد، تحمل قلباً أسوداً وغِلاً تجاه من تشعر أنه أفضل منها، تشعر بالغيرةِ من نجاحِ الآخرين ولا تتمناه إلى أحدٍ سواها.
إذا شَعَرتِ يوماً بأنكِ تحمل بعض صفاتِ هذه الشخصيةِ البشعة، أو اتهمك إحد اصدقائك بأنكِ إنسان غيور يُمكنكِ أن تكتشف ذلك من خلال الإختباراتِ النفسيةِ التاليةِ من الناحيةِ الشخصيةِ والعملية، لتكتشف نفسكِ ومن حولك ..
أجيب بدقةٍ عن الأسئلةِ التالية، واحسب درجةً واحدةً لكل إجابة بـ "أ" و2 لـ"ب" و3 لـ"ج"، ثم اجمع درجاتك ..
السؤال الأول: كان زميلك في نفس الفصل يتمتع بذكاءٍ ومالٍ أكثر منك، وقد أكمَل تَعليمَه وحَصَل على درجةِ الدكتوراه، وأنت حاصل على الثانويةِ العامة، بماذا تشعر تجاهه؟
أ- أشعر بالحزنِ على نفسي، وأتمنى أن أكون مثله.
ب- أحاول التقليل من شأنه وذكر ماضيه.
ج- أشعر بالسعادةِ والفرح له، لأنها إنسان مجد.
السؤال الثاني: ذَهَبت للتقديم في وظيفة، فوجدتِ صديق عمرك وزميلك أيام الدراسةِ هو المدير، ماذا سيكون إحساسك؟
أ- أتمنى أن لا يكون في هذا المنصب.
ب- أشعر بالضيق، لأنه يشعرني أنني أقل منه.
ج- أشعر بالفرحِ أن لي زميل أو صديق في هذا المنصب.
السؤال الثالث: قريب لك رُزق بأطفال -بنين وبنات- ولكنكِ لم تُرزق بالأطفال، ما هو شعورك تجاهه؟
أ- أرغب أن تزول عنه هذه النعمة.
ب- أتألم في نفسي لأنه أحسن مني.
ج- أحمد الله على قضائهِ وقدرهِ وأُوقن أن في ذلك خيراً لي.
السؤال الرابع: زرتِ صديق لكِ تزوج من ابنة رجلٍ ثريٍ جداً رغم أنه متوسط الحال، وأنتِ أكثر منه مالاً وحسباً، لكنكِ تزوجت من ابنة رجلٍ متوسطِ الحال والمال والعلم، بم تُحدثكِ نفسك عند رؤيتك له؟
أ- أشعر بالضيق الشديد لأنه في نعمةٍ وفي خيرٍ حُرمَت منه وأتمنى أن يكون لي.
ب- أقول متعجب في نفسي "سبحان الله مقدر الأرزاق".
ج- أقول "ما شاء الله ولا قوة إلا بالله"، وأتمنى له مزيداً من السعادةِ والخير.
السؤال الخامس: أحد اقربائك ثري جداً وذو منصب، قمتِ بزيارته في المستشفى لأنه يعاني من مرض خطير، ماذا سيكون شعورك؟
أ - أقول في نفسي "هذا حال الدنيا".
ب- أدعو له بالشفاء وأتمنى له العافية.
ج- أحمد الله على نعمةِ الصحةِ التي لا تُقدَّر بثمن، وأدعو له بإخلاصٍ وصدق.
والآن أحسب النتيجة بعد جمع الدرجات ..
* إذا كانت درجاتك من 5 : 7 ، فتخلص سريعاً من داء الحسد والحقد وراجع سلوكياتك ومشاعرك.
* إذا كانت درجاتك من 8 : 15 فأنت خالي من الحسد والحقد، وتتمني الخير للآخرين.
جرب هذا الإختبار وشاركنا بالنتيجة .. هل أنتِ شخصيةٌ حقودة؟!
لا شك أن الشخصية الحقودة من أسوأ الشخصيات التي يُقابلها الإنسان في حياته، ويكثر هذ النوع من الشخصيات في المجتمعات النسائية، وتنمو بشكلٍ متزايدٍ في البيئات التي تّكثر فيها المنافسة كمراحل الدراسة، والعمل، ولا تخلو العائلات من هذه المشاعر أيضاً.
الشخصية "الحقودة" لا تُركِّز مع نفسها بقدر ما تتابع غيرها، ولديها قدرةٌ فعالةٌ على الحسد، تحمل قلباً أسوداً وغِلاً تجاه من تشعر أنه أفضل منها، تشعر بالغيرةِ من نجاحِ الآخرين ولا تتمناه إلى أحدٍ سواها.
إذا شَعَرتِ يوماً بأنكِ تحمل بعض صفاتِ هذه الشخصيةِ البشعة، أو اتهمك إحد اصدقائك بأنكِ إنسان غيور يُمكنكِ أن تكتشف ذلك من خلال الإختباراتِ النفسيةِ التاليةِ من الناحيةِ الشخصيةِ والعملية، لتكتشف نفسكِ ومن حولك ..
أجيب بدقةٍ عن الأسئلةِ التالية، واحسب درجةً واحدةً لكل إجابة بـ "أ" و2 لـ"ب" و3 لـ"ج"، ثم اجمع درجاتك ..
السؤال الأول: كان زميلك في نفس الفصل يتمتع بذكاءٍ ومالٍ أكثر منك، وقد أكمَل تَعليمَه وحَصَل على درجةِ الدكتوراه، وأنت حاصل على الثانويةِ العامة، بماذا تشعر تجاهه؟
أ- أشعر بالحزنِ على نفسي، وأتمنى أن أكون مثله.
ب- أحاول التقليل من شأنه وذكر ماضيه.
ج- أشعر بالسعادةِ والفرح له، لأنها إنسان مجد.
السؤال الثاني: ذَهَبت للتقديم في وظيفة، فوجدتِ صديق عمرك وزميلك أيام الدراسةِ هو المدير، ماذا سيكون إحساسك؟
أ- أتمنى أن لا يكون في هذا المنصب.
ب- أشعر بالضيق، لأنه يشعرني أنني أقل منه.
ج- أشعر بالفرحِ أن لي زميل أو صديق في هذا المنصب.
السؤال الثالث: قريب لك رُزق بأطفال -بنين وبنات- ولكنكِ لم تُرزق بالأطفال، ما هو شعورك تجاهه؟
أ- أرغب أن تزول عنه هذه النعمة.
ب- أتألم في نفسي لأنه أحسن مني.
ج- أحمد الله على قضائهِ وقدرهِ وأُوقن أن في ذلك خيراً لي.
السؤال الرابع: زرتِ صديق لكِ تزوج من ابنة رجلٍ ثريٍ جداً رغم أنه متوسط الحال، وأنتِ أكثر منه مالاً وحسباً، لكنكِ تزوجت من ابنة رجلٍ متوسطِ الحال والمال والعلم، بم تُحدثكِ نفسك عند رؤيتك له؟
أ- أشعر بالضيق الشديد لأنه في نعمةٍ وفي خيرٍ حُرمَت منه وأتمنى أن يكون لي.
ب- أقول متعجب في نفسي "سبحان الله مقدر الأرزاق".
ج- أقول "ما شاء الله ولا قوة إلا بالله"، وأتمنى له مزيداً من السعادةِ والخير.
السؤال الخامس: أحد اقربائك ثري جداً وذو منصب، قمتِ بزيارته في المستشفى لأنه يعاني من مرض خطير، ماذا سيكون شعورك؟
أ - أقول في نفسي "هذا حال الدنيا".
ب- أدعو له بالشفاء وأتمنى له العافية.
ج- أحمد الله على نعمةِ الصحةِ التي لا تُقدَّر بثمن، وأدعو له بإخلاصٍ وصدق.
والآن أحسب النتيجة بعد جمع الدرجات ..
* إذا كانت درجاتك من 5 : 7 ، فتخلص سريعاً من داء الحسد والحقد وراجع سلوكياتك ومشاعرك.
* إذا كانت درجاتك من 8 : 15 فأنت خالي من الحسد والحقد، وتتمني الخير للآخرين.
جرب هذا الإختبار وشاركنا بالنتيجة .. هل أنتِ شخصيةٌ حقودة؟!
تعليق