إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

تألـــــــــــــــــــم حتى تتعلــــــــــم....

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تألـــــــــــــــــــم حتى تتعلــــــــــم....

    [align=center]
    بسم الله الرحمن الرحيم ..

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

    ::

    (( تألم ..حتى تتعلم ))

    ::


    هذه حكمة منطبقه على كل الناس

    (( ~~ لو أن كل من عضه الزمن بنابه قال: آآآآه ~~ ))

    منهم من تكون آهه على شكل صرخة ..

    منهم من تكون آهه على هيئة دمعة صامتة ..

    منهم من تكون آهه تمرداً على ماحوله .. وصداماً مع من حوله ..

    منهم من تكون آهه متجمدة على عتبة انتظار لا يدري متى ينتهي ..

    ومنهم من تكون آهه درساً له لتقول بالنيابة عنه ..

    علمتني الحياة أن أتلقى ... كل ألوانها رضاً وقبولاً..!!

    علمتني الحياة أن لها طعمين ... مراً وسائغاً معسولاً .!!

    الحياة مدرسة والقليل من ينجح فيها بتفوق ...

    فلابد من العثرات فتمتلئ شهادات تجاربنا بدوائر حمراء

    تعطينا الخبر بأننا سقطنا !!

    لكن الأهم أن لانستمر في تلوين تلك الشهادات بذلك اللون المزعج !!

    فلكل جواد .............. كبوه !!

    فلنشد السرج على ظهره من جديد ولنشد عزمه فلازال هناك أمل في الفوز

    في ماراثون الحياة لينسى بعدها تلك الكبوة المؤلمه ,, !!

    لا أحد من البشر لا يوجد في قاموسه أكثر من كلمة ( آآآه ) واحدة ..

    ويختلف طرحها وشرحها .. باختلاف المواقف ...

    وباختلاف وسائل الافصاح والتعبير ..

    وتبقى ( آه ) الصدى الأمين الحائر .. وأحيانا الصدى الحزين الجائر ...

    تبقي بصرختها .. وبدمعتها الصامتة .. وبغموضها ...

    وبتمردها ... وبتجمدها وحيرتها ...

    تبقي الوجه الأول الشاكي الموجع للانسان ... كل انسان !

    وعلى الرغم من ظلالها الحزينة .. فان وجود الوجه الثاني .

    حيث البسمة .. لايمكن صرفه.. ولا التعامل به .. ومعه..

    الا اذا اقترن بوجهه الاول الباكي الشاكي .. والسبب في غاية البساطة . السبب :

    (( ان من لم يتألم .. لا يمكن له أن يتذوق طعم السعادة .))


    (( تألم ..حتى تتعلم ))[/align]

  • #2
    [align=center]الله لا يجيب الالم
    ما شرط أن أتألم لأتعلم




    المزروعي[/align]
    [align=center]http://www.omanlover.org/vb/uploaded...1164747907.gif[/align][align=center]
    [/align]

    تعليق


    • #3
      اصلا المدرسة وحدها عذاب
      من لم يمت بالسيف مات بغيره *** تعددت الاسباب والموت واحد

      فاعمل لدنياك كانك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كانك تموت غدا...

      تعليق


      • #4
        [align=center]

        صدقتي اخيتي ...كلمات رائعة

        ولكن نحن نتعلم احيانا من آلام غيرنا ...

        و احيانا نمر بآلام و ما نتعلم منها شي ....



        مع محبتي


        [/align]
        [flash=http://www.omanlover.org/vb/uploaded/5120_1151997038.swf]WIDTH=400 HEIGHT=400[/flash]


        [align=center]شكرا للمنشد ابراهيم السعيد *كلمات رائعة* [/align]

        تعليق


        • #5
          [align=center]ردي ووجهة نظري موافقة تماماً للمقال المحفوظ لدي من كاتبة الذي لااعلم من يكون

          ========

          لكل منا احلامه وكلنا يعتقد انه يمتلك موهبة خاصة وكلنا يأمل في تغيير حياته للافضل ولكن ماهو الحلم الذي تطمح اليه؟
          ربما يكون حلما قد نسيته او اندثر في زحمة الايام ترى لو كان هذا الحلم قد تحقق ماذا ستكون عليه حياتك الان؟

          حاول ان تحلم وتفكر فيما تريد ثم تتخذ قرارك فالقرارات وليس ظروف الحياة هي التي تحدد مصيرنا وقدرنا فمن كان يظن ان شخصا هادئا ومتواضعا ومسالما مثل المهاتما غاندي سوف تكون له القوة التي مكنته من الاطاحة بامبراطورية عظيمة.

          انه القرار الذي اتخذه غاندي بتحرير بلاده.. تأمل هنا القوة الناشئة عن قرار فريد تم التحرك على اساسه فورا وباقتناع.
          علينا ان نسترجع القرارات التي فشلنا في اتخاذها في الماضي واثرت على حياتنا الان لندرك كم خسرنا ام كم كسبنا؟

          انا وانت يمكن ان نفعل بحياتنا مايجعلها واحدة من الالهامات ونكتسب الشجاعة والوعي الذي يمكننا ان نتحكم فيما يحدث في حياتنا وعلى الأقل في ردود افعالنا وفي طريقه استقبالنا للاحداث والتصرفات التي نقوم بها بناء على هذه الاحداث وكالما اتخذنا المزيد من القرارات كلما عملية صنع هذه القرارات فالفكر كالعضلات التي تصبح اقوى باستعمالها فاذا اتخذنا قراراتنا فسوف نبني العضلة التي يمكن ان تغير حياتنا.

          يجب ان نتدرب على التعلم من الاخطاء بدلا من تعذيب انفسنا بها والا استمر المسلسل المؤلم.
          ان النجاح الفشل لايكونان عادة نتيجة حادث واحد مر بنا ولكنهما نتيجة قرارات النجاح أو استكانه الفشل.

          لقد امضى ادرو برتس نصف حياته برئة حديدية والنصف الاخر في مقعد متحرك ورغم ذلك فحياته تجسد لنا لحظة فريدة من لحظات اتخاذ القرار فقد اصبح اول مقعد مشلول الاطراف يتخرج من جامعة كاليفورنيا ليعمل بعد ذلك مدير لمعهد إعادة تأهيل المعوقين وداعية لهم واستطاع ان يؤثر على اعضاء الهيئات التشريعية في امريكا لتأمين حقوق المعوقين.
          ليس هناك عذر اذن.. فعليك ان تتخذ ثلاثة قرارات تساعدك على تغيير حالتك الصحية او وضعك الوظيفي او علاقاتك او حياتك ثم افعل مايلزم لتنفيذ هذه القرارات.


          ========

          اعجبني الكاتب بما صور وهو ما اتصور

          واضيف ان الاستمرار بالغلط مصيبة والاكبر منها ان نكررها مراراً وتكراراً


          ========

          شكرا لكي أخيتي على طرحك الذي نشط مخيلتنا وذاكرتنا

          الاهم انها تشجع كل صاحب قلم بالكتابة

          صادق مودتي واحترامي



          // جالكسي
          [/align]

          تعليق

          يعمل...
          X