الأطفال كنز يحوي درر المستقبل المشرق الجميل، هم الحجر وأساس التغيير الذي نطمح له، ونريد لمجتمعنا أن يكون به جديد..
من منطلق الإبداع والعطاء، نظم (فريق بسمة أمل التطوعي) بالتعاون مع (مدرسة براعم الحوقين الخاصة) عصر يوم الجمعة الموافق21/مارس، ورشة عمل مصغرة للأطفال الأحباء (للفئة العمرية من 7_12 سنة) في فن كتابة القصة القصيرة..
حضر الورشة 20 طفلاً، مع عدد لا بأس به من أولياء الأمور بهدف تشجيع أطفالهم والإستفادة من موضوع الورشة.
تضمنت الورشة، عدد من المحاور تمثلت في الآتي:
- أنواع القصص.
- أهمية القصة القصيرة.
- شروط كتابة القصة القصيرة.
-تطبيق عملي لكتابة قصة قصيرة بكافة شروطها.
- جلسة تخيل قرائية أتيح للأطفال من خلالها استكمال القصة المطروحة لهم، كلاً حسب خياله.
-تمارين استرخاء وتنفس، وتمارين حركية تهدف إلى إثارة الحماسة لدى الأطفال، وتجديد الهمم في ذواتهم الرائعة.
-مسابقة أفضل قصة قصيرة للأطفال المشتركين في الورشة، والى الآن لم يحدد الفائز/ة، ليشمل الفرز تصويت أدباء وكتّاب فريق بسمة أمل التطوعي.
- كما وتضمنت جلسة رسم على الوجوه للحضور من الأطفال الذين كانوا دون السن المحدد للمشاركة في الورشة.
آخر سطور تقريرنا نصيغها بالشكر الجزيل لإدارة مدرسة براعم الحوقين الخاصة ولهيئتها التدريسية لجهودهن الواضحة، كما ونتيح شكرنا لرمز العطاء إدارة فريق بسمة أمل التطوعي، ولأولياء أمور أطفالنا المتألقين.
تقرير وتصوير/نور الهدى السالمي
من منطلق الإبداع والعطاء، نظم (فريق بسمة أمل التطوعي) بالتعاون مع (مدرسة براعم الحوقين الخاصة) عصر يوم الجمعة الموافق21/مارس، ورشة عمل مصغرة للأطفال الأحباء (للفئة العمرية من 7_12 سنة) في فن كتابة القصة القصيرة..
حضر الورشة 20 طفلاً، مع عدد لا بأس به من أولياء الأمور بهدف تشجيع أطفالهم والإستفادة من موضوع الورشة.
تضمنت الورشة، عدد من المحاور تمثلت في الآتي:
- أنواع القصص.
- أهمية القصة القصيرة.
- شروط كتابة القصة القصيرة.
-تطبيق عملي لكتابة قصة قصيرة بكافة شروطها.
- جلسة تخيل قرائية أتيح للأطفال من خلالها استكمال القصة المطروحة لهم، كلاً حسب خياله.
-تمارين استرخاء وتنفس، وتمارين حركية تهدف إلى إثارة الحماسة لدى الأطفال، وتجديد الهمم في ذواتهم الرائعة.
-مسابقة أفضل قصة قصيرة للأطفال المشتركين في الورشة، والى الآن لم يحدد الفائز/ة، ليشمل الفرز تصويت أدباء وكتّاب فريق بسمة أمل التطوعي.
- كما وتضمنت جلسة رسم على الوجوه للحضور من الأطفال الذين كانوا دون السن المحدد للمشاركة في الورشة.
آخر سطور تقريرنا نصيغها بالشكر الجزيل لإدارة مدرسة براعم الحوقين الخاصة ولهيئتها التدريسية لجهودهن الواضحة، كما ونتيح شكرنا لرمز العطاء إدارة فريق بسمة أمل التطوعي، ولأولياء أمور أطفالنا المتألقين.
تقرير وتصوير/نور الهدى السالمي