تويت
"لبنان" عبرة لمن اعتبر !!
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم[/align]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة,,
قال تعالى: "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا" صدق الله العظيم
ما أجمل الحديث والكلام حين يبدأ بإعجاز
إعجاز من القرآن على شكل قواعد وسنن لم ولن يسلم منها القوم المسلمون قبل الكافرون
لنتفكر بين ليلة اليوم وليلة الأمس, بين صباح اليوم وصباح الأمس, بين عصر اليوم وعصر الأمس, الدمار والخراب حل في كل مكان.. في كل مكان دون استثناء, حتى المساجد والكنائس والتي هي قمة الأمن والأمان لم تسلم من المقولة الشهيرة "أثر بعد عين" !
الأطلال في لبنان ها هي تسجل رقماً قياسياً جديداً, خلال شهر واحد فقط, بلدٌ بأكمله يدمر عن بكرة أبيه بعد أن كان "درة الشام". كم هو الفارق الكبير بين لبنان الأمس النابض بالحياة والإرادة ولبنان اليوم الخواء إلا من لاجئ أو مقاوم
أتسمحون.. سنعود قليلاً إلى رأس الموضوع حيث كلام المولى عز وجل !
بدون خجل ولا استحياء.. حماقة لبنان هي من جرة الدمار والويلات على لبنان, فقط لتكونوا عبرة لمن أعتبر أيها القوم, إنه يمهل ولا يهمل, قد عثتم فـ الأرض فساداً حتى جعلتم لبنان مزاراً لكل من طلب الفسق والهوى
أعميتم العالم بقنواتكم الهابطة وحسناواتكم الفاجرة
لم تألوا جهداً إلا واغتنمتموه لترويض خصر أنثى وإبراز نهد ذكر
علمتمونا أن الحياة لعبة بسيطة قوامها شعرٌ سائح ونهد بارز وخصر مائل وثوب كاشف وشفاه احتضنت بين ثناياه ذرات سيلكون لم ينزل الله بها من سلطان لـ هكذا فعل ومنكر
لتتفكروا يا أولوا الألباب.. ما أصابكم لم يكن ليصيبكم لو لم تعيثوا فالأرض الفساد
هكذا هي سنة الحياة في هذا الكون الغامض
إن لم تحترم شرع الله سيأتيك الأمر والقول الحق من حيث لا تحتسب
اللهم انصر إخواننا المجاهدين في لبنان وفلسطين
اللهم حرر أرض لبنان وفلسطين من اليهود المغتصبين الغاشمين
اللهم إنا نسألك صبراً جميلاً على ما ابتليتنا, فلا تزغ قلوبنا يا أرحم الراحمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة,,
قال تعالى: "وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها ففسقوا فيها فحق عليها القول فدمرناها تدميرا" صدق الله العظيم
ما أجمل الحديث والكلام حين يبدأ بإعجاز
إعجاز من القرآن على شكل قواعد وسنن لم ولن يسلم منها القوم المسلمون قبل الكافرون
لنتفكر بين ليلة اليوم وليلة الأمس, بين صباح اليوم وصباح الأمس, بين عصر اليوم وعصر الأمس, الدمار والخراب حل في كل مكان.. في كل مكان دون استثناء, حتى المساجد والكنائس والتي هي قمة الأمن والأمان لم تسلم من المقولة الشهيرة "أثر بعد عين" !
الأطلال في لبنان ها هي تسجل رقماً قياسياً جديداً, خلال شهر واحد فقط, بلدٌ بأكمله يدمر عن بكرة أبيه بعد أن كان "درة الشام". كم هو الفارق الكبير بين لبنان الأمس النابض بالحياة والإرادة ولبنان اليوم الخواء إلا من لاجئ أو مقاوم
أتسمحون.. سنعود قليلاً إلى رأس الموضوع حيث كلام المولى عز وجل !
بدون خجل ولا استحياء.. حماقة لبنان هي من جرة الدمار والويلات على لبنان, فقط لتكونوا عبرة لمن أعتبر أيها القوم, إنه يمهل ولا يهمل, قد عثتم فـ الأرض فساداً حتى جعلتم لبنان مزاراً لكل من طلب الفسق والهوى
أعميتم العالم بقنواتكم الهابطة وحسناواتكم الفاجرة
لم تألوا جهداً إلا واغتنمتموه لترويض خصر أنثى وإبراز نهد ذكر
علمتمونا أن الحياة لعبة بسيطة قوامها شعرٌ سائح ونهد بارز وخصر مائل وثوب كاشف وشفاه احتضنت بين ثناياه ذرات سيلكون لم ينزل الله بها من سلطان لـ هكذا فعل ومنكر
لتتفكروا يا أولوا الألباب.. ما أصابكم لم يكن ليصيبكم لو لم تعيثوا فالأرض الفساد
هكذا هي سنة الحياة في هذا الكون الغامض
إن لم تحترم شرع الله سيأتيك الأمر والقول الحق من حيث لا تحتسب
اللهم انصر إخواننا المجاهدين في لبنان وفلسطين
اللهم حرر أرض لبنان وفلسطين من اليهود المغتصبين الغاشمين
اللهم إنا نسألك صبراً جميلاً على ما ابتليتنا, فلا تزغ قلوبنا يا أرحم الراحمين
[/align]
تعليق