مع الفيضانات التي بدأ يشهدها نهر النيل و فروعه الرئيسية لوحظ ظهور العديد من التماسيح على ضفتي النهر و بهذه المناسبة حذرت السلطات السودانية المواطنين الذين يسكنون بالقرب من ضفاف النيل أخذ الحيطة و الحذر من أي هجوم لهؤلاء التماسيح و إخبارهم بعد الاستحمام فيه خاصة و أن نهر النيل الأزرق يعتبر الأغنى من حيث التماسيح التي انقرضت و قل عددها مؤخرا بسبب الاهتمام المتزايد على صيد الأسماك التي تعتبر الغذاء الرئيسي للتماسيح كما تعتبر جزيرة توتي المطلة على الخرطوم من أكثر الجزر السودانية التي تظهر فيها التماسيح خاصة في وقت الفيضانات
منقول
منقول
تعليق