[align=center]لم يفكر الأب الطاعن في السن وهو يدعو على ولده أمام ضابط التحقيق في احد مراكز الشرطة أن دعوته على ابنه بالفناء لم يبق لها إلا دقائق معدودة ويصير الابن من أهل الآخرة.
وكان خلاف حاد بين الوالد وابنه قد تطور إلى درجة الملاسنة والشتائم والتشابك بالأيدي استغفل بعدها الابن أباه ليسرق سيارته ويفر بها ولا زال أبوه طريحاً على الأرض، وحين أفاق الأب هرع إلى قسم الشرطة للتبليغ عن ابنه.
ولم يكف أمام ضابط التحقيق عن الدعاء على ابنه بالموت طالباً من الله أن ينهيه من الدنيا بسبب مشكلاته ووصفه بالعاق.
وبمجرد خروج الرجل ذهب ضابط التحقيق إلى موقع حادث مروري على طريق حائل وفوجئ بجثة الشاب ابن الشاكي الذي استجاب الله دعاء والده في ساعة إجابة........
وانا لله وانا له راجعون ............[/align]
وكان خلاف حاد بين الوالد وابنه قد تطور إلى درجة الملاسنة والشتائم والتشابك بالأيدي استغفل بعدها الابن أباه ليسرق سيارته ويفر بها ولا زال أبوه طريحاً على الأرض، وحين أفاق الأب هرع إلى قسم الشرطة للتبليغ عن ابنه.
ولم يكف أمام ضابط التحقيق عن الدعاء على ابنه بالموت طالباً من الله أن ينهيه من الدنيا بسبب مشكلاته ووصفه بالعاق.
وبمجرد خروج الرجل ذهب ضابط التحقيق إلى موقع حادث مروري على طريق حائل وفوجئ بجثة الشاب ابن الشاكي الذي استجاب الله دعاء والده في ساعة إجابة........
وانا لله وانا له راجعون ............[/align]
تعليق