إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

سبلة العرب في alexa

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سبلة العرب في alexa

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....

    شاهد الصورة فهي تحكي الكثير..



    تحكي قصة سبلة العرب من حيث الزيارات(اليومية) خلال 2006

    وهذه أخرى:





    وإليك الثالثة.....




    وجدته في الموقع العالمي لترتيب المواقع ((اليكسا))


    الوصلة


    نتمنى أن ترجع السبلة الغالية لما كانت عليه وأفضل......
    التعديل الأخير تم بواسطة ابن الطموح; الساعة 25-12-2006, 09:06 AM.
    "سبلة العرب الغالية أنت في قلوبنا"



    {وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ }البقرة216

  • #2
    [frame="1 80"]الكاتب مرشد دفاعي
    كلمة حق يجب أن تقال في سبلة العرب (رأي شخصي بحت):

    ،،،سبلة العرب كان ومازال واحد من اكثر مواقع المنتديات العمانية (إنشأت من قبل عماني وموجهة نحو العمانيين خاصة والعرب عامة) شعبية في أواسط المواطنين من أستطاع منهم الوصول الى الى شبكة الانترنت . كان من أهم نقاط شعبية الموقع الجهود التي بذلها مدير الموقع نحو التميز بمنتداها عن غيره من منتديات العالم العربي الملأ بالغث والقليل من السمين (إن وجد) .

    ،،،لطالما أعتبرت السبلة واحدة من اهم المنابر التي تدار من قبل مجموعة واعية للمسئوليات الواقعه تجاهها وهذه المجموعة لطالما أختريت بعناية من قبل المدراء الإداريين وعلى رأسهم سعيد الراشدي ليقودوا دفة السبلة في عالم عربي إسلامي يصرخ بالاوجاع وأوضاع سياسية بالغة السؤ على الصعيد العربي ونمط جديد من التهديدات الأمنية الجديدة التي لا يمكن حتى اليوم شملها بجنسية أو قطر معين !

    السبلة حوت مجموعة من المشرفين والإداريين الذين اعتبرتهم رمزا للوسطية في مجتمعنا (رغم رجعية حفنة منهم ، وهو أيضا رأي شخصي ) الذي يعج بمختلف الأراء والقوميات والمذاهب ، وفي فترة سياسية عصيبة أستطاع الكثير من هؤلاء المشرفين إدارة دفة السبلة في وجه هذه العواصف وكانت أولها سلسلة الإعتقالات الخاصة "بالتنظيم المذهبي الذي يسعى الإطاحة بنظام الحكم ،أو هكذا زعموا" حيث أعتقل البعض من افراد السبلة ومشرفيها أيضا وللأسف كان بعض المعتقلين أكثر الناس توسطا في الأمور ولم تظهر منهم بوادر عصبية أو مذهبية في يكتبون ! ، ومن ثم دخلت السبلة مرحلة جديدة متأثرة بالجنون الذي يحث اليوم في العراق والحرب الأهلية الغير المعلنة هناك وكاد المنتدى أن يصبح أحد ساحات ذلك الصراع المذهبي البغيض ، ولكن كانت للمشرفين والاداريين دوما القدرة على لجام الامور متسلحين بمجموعة صارمة ولكنها فعالة من القوانين التي قلما طبقت في منتدى عربي ما .

    ،،نعم لم يقصر المشرفين في شئ لكن الأنترنت يملك عيبا لا يمكن التحكم أو السيطر عليه ، وهو أن ما ينشر اليوم في صفحة ما على الأنترنت سيبقى فيها الى ما شاء الله ، ولا يستطيع المشرفين البقاء 24ساعة يوميا امام حواسيبهم مترقبين لأي مقال غير مناسب ينزل هنا أو هناك .

    ،،،تعلم الجهة التي ألقت القبض على سعيد الراشدي وغيره أنه لا طائل من التحقيق مع المشرفين حول اي امر يحدث عن خارج سيطرتهم ، ولكن في ظني أنه فقط أريد الضغط على أفراد المنتدى وبيقية المنتديات نحو فعل المزيد نحو التحكم بما يجري في منتدياتهم وهو أمر للأسف من المستحيل التحكم به .للأسف هذا الأسلوب في صفع تلميذ ما بغير حجة سوى التعبير عن القدرة في الإيذاء لبقية التلاميذ أقل ما يقال عنه انه همجي وهو من بقايا القرون الوسطى ! وهو أمر ظننا أننا خرجنا منه منذ زمن !

    ،،،وفي مجتمعنا الصغير الذي الذي قفز فجاة الى النور من ظلمة تاريخية طويلة ، ظل دوما على صعيد رأيه العام (على الرغم من قلة تجربته) راغبا في أن يكون لوطنه النشئ الجديد صوتا مسموعا وأثارا محسوسة نحو ما يحدث في العالم العربي الإسلامي التي تربطه به رابطة الدم واللسان والعقيدة .

    وكان لمجتمعنا أيضا حلم بأن يكون له منابر حرة مصانة من قبل حكومته تسمح له بان يعبر ان رأيه ، وان يقول ويعبر عما يشاهده في وطنه الصغير .

    ولكن كان لحكومتنا (واولياء امورنا ) رأي مختلف ، رأي يرى بأن أفراد هذا المجتمع لا تستطيع معدته هضم أفكار التقدميين ، مجتمع مازال يجهل إستخدام أدوات "الحريات الفردية" و"الإنتخاب الحر" و "المشاركة في إتخاذ القرار" و ألخ من غيرها من مبادئ العالم المتقدم (الغربي في عمومه) ، وعلى رأت الحكومة أنه من واجبها أن هي بزمام ما يجب أن يراى ويسمع ويتكلم أفراد المجتمع ، أتباعا لمبدئ الأبوة نحو أبناءه .مبدئيا قد يبدوا هذا مبررا في زمن ما بداية النضهة .حيث كانت الجهود تنصب حول محو الأمية والتخلص من أمراض الرمد والكساح والملاريا ، وحيث لا وقت لبدعة الحريات والخ .

    اليوم الوضع أختلف ، المجتمع أصبح على عتبة النضج (أن لم ينفجر نضجا ) وأصبح الثوب الذي فصلته له الحكومة بالكاد يستره ،ورغم ذلك مازال هناك من يعاند ويكابر بان هذا الثوب مازال صالحا لهذا المجتمع الناشئ ، وأصبحت الحكومة ترى مواطينها بعين الام السبعينية التي مازالت ترى ابناءها الكهول صغارا يحتاجون إليها في كل صغيرة وكبيرة انهم لن يستطيعوا البقاء من دون طبخها ونسيجها !.

    ،،،سيتمر هذا المجتمع في النمو وستستمر هذه الحكومة في اجبارها على لبس نفس ثوب السبعينات حتى يبدأ تمزق هذا الثوب ويبحث لابسه عن ثوب جديد يلبسه ! وتقبى كل خيارات الملابس بألوانها المعاصرة وتشكيلاتها المختلفة مرشحة لتغطي هذا الجسد الفتي وعندها لن تجد الام ما تقنع به ابنها الى العودة الى حظيرتها .

    سبلة العرب لم تكن سوى المنبر التي الذي استخدمه بعض من ضنوا أنهم مخنوقون عن التعبير عما يعتقدونه ، نعم قد يكون إعتقداهم خطأ او صوابا ولكنهم للأسف في كثير من الاحيان يسيؤن الوسيلة التعبير ويقعون في كثير من المحظورات ، ولكن ليس هذا خطأهم بل خطأ اللباس الضيق الذي أجبرتهم حكومتهم على لبسه وتغاضت حجم الجسد المفتول في داخل . لقد نمت وسائل الإعلام بشكل هائل في العقد الاخير وغدا العالم بأطرافه المتناهية محل طرقات بسيطة من اصابعنا على لوحة مفاتيح أو جهاز تحكم عن بعد لتلفاز ، وأصبحانا محاطين بطوفان لا يهدأ من المعارف والمعلومات والاخلاقيات والاعراف يدخل أذانا تشاهده أعيننا شأنا أم ابينا! ، ويشاهد أفراد هذا المجتمع ما تفعله المجتمعات الأخرى وما تنعم فيه من حريات و وسائل للتعبير يرى نفسه محروما من أبسطها ! .فأكثر ما يحلم به موطننا هو مكان ما في صحيفته الرسمية ليكتب فيه أبيتا من شعر نطبي يمجد فيه وطنه مرة في السنة ! وأكثر من ذلك فترى فيه الصحيفة أنه ليس أهلا بعد لما هو أكثر جدية لذلك !. أن هذا المواطن لن يستطيع وقف هيجان الأسئلة في رأسه ولن يستطيع وقف غريزه نفسه الى طعم حرية التعبير عما يجول بخاطره بشكل سوي .

    ،،،كان أكبر خطأ مارسته الحكومة هي عدم أخذه بجدية بأن هذا المجتمع أن أكبر مما كان عليه وأنه يجب أن يأخذ حصة اكبر في إتخاذ القرار وإن فتات (الذي يغتنى عليه كثيرا) الإستفسار عن شارع لما يبنى أو بيت شعبي في صحراء لم يبنى او طلب مركز صحي ،ليس هو ما يطلبه هذا المواطن بل هو يطلب الحق في ان يمكنه المشاركة في إتخاذ بناء هذا الشارع وهذا البيت الشعبى والمركز الصحي والحق في أن يساهم في تقرير كيفية صرف ثروته النفطية الهائلة ، إن هذا المواطن يرغب بشدة بان يحدد هو ما هو صالح له وما هو ليس بذلك أن يملك شئ من الحرية التي تجعله يشعر بتميزه كفرد بدل إعتباره جزءا لا إعتبار له من منشاة أسمها وطن .

    ،،،كان أكبر خطأ أرتكبته هذه الحكومة هو عدم إخذه بيد هذا المواطن وتعليمه كيف أن يعبر عن ما دور بخلده وأن يأخذ حريته في طرح أفكاره وأراءه بكل شفافية وهدوء وأن تجعل له منابر ينطلق منها بحرية ولكن بحرص الأبوة الحنونة الموجهة ولا بحصار الأب المتزمت المتعنت كان على هذه الحكومة أن تدرك هذه الأمة الصغيرة لن تبقى صغيرة الى الأبد وأن صغيرها ربما يضنج بأسرع مما تظن .

    وعذرا على الإطالة ولكنه امرا بقى في هذه الذاكرة المسحوقة سحقا اردت أخرجه لكم قبل يسحقه الزمن أو يسحق من قبل هم أقدر على الوصول اليه من الزمن !.

    سعيد الراشدي لا أستطيع الوصول إليك اليوم لشكرك على منتداك الذي علمنا الكثير ولا لكي أعبر لك عن تعاضدي معك فيما حل بكم . ولكل أملي أن يبقى منتداك ومنتدانا بعد هذه الزوبعة ليعيش يوما أخر في هذا العالم الإفتراضي الملئ بالأحلام .

    انهم يسعون بكل شدة أن يتحكموا بأحلامنا ! هل أستطاعوا ذلك ؟ ربما !.

    والله من وراء القصد .[/frame]

    تعليق


    • #3
      فال تعالى " فإن مع العسر يسرا* إن مع العسر يسر " صدق الله العظيم

      تعليق

      يعمل...
      X