تويت
[align=center]أخواني/أخواتي في المنتدى:
أحزروا كيف كان الناس ينظفون أسنانهم في الماضي... لن تتخيلوا ذلك!!! كانوا يستخدمون حجراً بركانياً من نوع خاص ،أو يستخدمون عيون سرطان الماء،أو يهرسون عظام الحيوانات،أو يهرسون محارة... فهل يعقل هذا؟!!!
الأغرب من هذا .. أن العلماء اكتشفوا أن النحل والبعوض والدبابير وحشرات لاسعة أخرى ،تفضل لسع البنات أكثر من الصبية ... فهل يعود هذا إلى طبيعة الأنثى ونعومتها وجمالها ؟؟ وأنها كما يقولون مصنوعة من السكر وأشياء أخرى؟؟!
ولكن مالا تصدقونه... إن فرعون مصر وظف 1300 شخص للاعتناء بقططه وكلابه فقط ...لكن الشيء الأهم من هذا .. هو أن سيدات المجتمع الراقي من المصريين القدماء ، كن يستخدمن بيض النمل المسحوق ... لماذا؟!!... لقد كن يستخدمنّه كمساحيق للزينة ويضعنه على وجوههن.....
لا بأس ... فأنا أعلم مدى استغرابكم مما تقرؤونه ولذلك فسأريحكم بمعلومة طريفة ... ففي يوم من أيام عام 1945 قصّرت ساعة (بيغ بن) الشهيرة خمس دقائق ... وهل تعلمون لماذا؟!!.. لأن مجموعة من طيور الزر زور المهاجرة ،تعبت من السفر فقررت التوقف لتستريح فوق عقرب الدقائق...
[color=#AC5668]وإذا انتقلنا إلى الطب فسنذهب إلى إنجلترا ،حيث كانوا يسمون طبيب الأسنان بساحب الأسنان... وكان طبيب الأسنان يلبس قبعة مدببة ،ويضع حول عنقه عقداً مؤلفاً من العديد من الأسنان التي اقتلعها...
أما في العصور الوسطى .. فكانوا يصنعون الخواتم من مسامير التوابيت ،ثم تقوم الملكة أو الملك بمباركته ...حيث كانوا يعتقدون أن هذا سيحميهم من المرض...
أما طريقة معالجتهم لوجع الأسنان فهذا حقاً شيءٌ غريب،حيث كانوا يحكون اللثة بواسطة شظية خشبية حتى تنزف،ويجب أن تكون من شجرة قد تعرضت لصاعقة برقية ... ثم يقومون بدق هذه القطعة الخشبية الحادة في الشجرة حتى تغيب داخلها،لتترك المرض داخل الشجرة المباركة.[
/color]
أما في القرن التاسع عشر...فقد كانوا يعالجون الجدري عن طريق فتح نافذة المريض،وحثّ البعوض على الدخول إلى الغرفة،ثم طرده ثانية خارج النافذة ليأخذ المرض معه ...
أليس هذا عالماً غريباً؟؟؟!!![/align]
أحزروا كيف كان الناس ينظفون أسنانهم في الماضي... لن تتخيلوا ذلك!!! كانوا يستخدمون حجراً بركانياً من نوع خاص ،أو يستخدمون عيون سرطان الماء،أو يهرسون عظام الحيوانات،أو يهرسون محارة... فهل يعقل هذا؟!!!
الأغرب من هذا .. أن العلماء اكتشفوا أن النحل والبعوض والدبابير وحشرات لاسعة أخرى ،تفضل لسع البنات أكثر من الصبية ... فهل يعود هذا إلى طبيعة الأنثى ونعومتها وجمالها ؟؟ وأنها كما يقولون مصنوعة من السكر وأشياء أخرى؟؟!
ولكن مالا تصدقونه... إن فرعون مصر وظف 1300 شخص للاعتناء بقططه وكلابه فقط ...لكن الشيء الأهم من هذا .. هو أن سيدات المجتمع الراقي من المصريين القدماء ، كن يستخدمن بيض النمل المسحوق ... لماذا؟!!... لقد كن يستخدمنّه كمساحيق للزينة ويضعنه على وجوههن.....
لا بأس ... فأنا أعلم مدى استغرابكم مما تقرؤونه ولذلك فسأريحكم بمعلومة طريفة ... ففي يوم من أيام عام 1945 قصّرت ساعة (بيغ بن) الشهيرة خمس دقائق ... وهل تعلمون لماذا؟!!.. لأن مجموعة من طيور الزر زور المهاجرة ،تعبت من السفر فقررت التوقف لتستريح فوق عقرب الدقائق...
[color=#AC5668]وإذا انتقلنا إلى الطب فسنذهب إلى إنجلترا ،حيث كانوا يسمون طبيب الأسنان بساحب الأسنان... وكان طبيب الأسنان يلبس قبعة مدببة ،ويضع حول عنقه عقداً مؤلفاً من العديد من الأسنان التي اقتلعها...
أما في العصور الوسطى .. فكانوا يصنعون الخواتم من مسامير التوابيت ،ثم تقوم الملكة أو الملك بمباركته ...حيث كانوا يعتقدون أن هذا سيحميهم من المرض...
أما طريقة معالجتهم لوجع الأسنان فهذا حقاً شيءٌ غريب،حيث كانوا يحكون اللثة بواسطة شظية خشبية حتى تنزف،ويجب أن تكون من شجرة قد تعرضت لصاعقة برقية ... ثم يقومون بدق هذه القطعة الخشبية الحادة في الشجرة حتى تغيب داخلها،لتترك المرض داخل الشجرة المباركة.[
/color]
أما في القرن التاسع عشر...فقد كانوا يعالجون الجدري عن طريق فتح نافذة المريض،وحثّ البعوض على الدخول إلى الغرفة،ثم طرده ثانية خارج النافذة ليأخذ المرض معه ...
أليس هذا عالماً غريباً؟؟؟!!![/align]
تعليق