قصة حقيقه لبنت عمرها 18
--------------------------------------------------------------------------------
تبدى القصه من بنت تبلغ من العمر قرابة 18
نعـــــــم تعلمت طريق الغزل أو مايسمى بطريق المعاكسات عن طريق الهاتف
وعن طريق من ليست صاحبتها في المدرسه أو جارتها ولا بنت عمها ولا بنت
خالتها لقـــــــد تعلمتها عن طريق عمتها! نعم أخت أبيها وكانت تقاربها
في السن وهي التي عرفتها على أحد الشباب كي تكلمه وأيضاً هي عمتها
في نفس الطريق.
في يوم من الأيام طلب حبيب عمتها مقابلتها لا أنه يريد أن يجلس معها
فوافقت على الأمر وفاتحت بنت أخيها على الموضوع على أنها هي تقابل
حبيبها وفي يوم من الأيام خرجتا الأثنتين إلى أحد أسواق المدينه وأحتفظ
بأسمه معا السائق على أن ينزلهم في الساعه 9 وينتظرهم للساعه 11
نزلت البنت وعمتها وكلن راح في سبيل حاله عمتها ذهبت معا حبيبها
وهي ذهبت معا حبيبها أيضاُ:
كلن منهم ركبت السيارة الأن ننتقل للبنت لقد أخذ الشاب وقام بالدوران بسيارته
وأخذها على طريق المطقة الصحراويه وشكت البنت في الموضوع وقالت
إلي أين نتوجه فقال إلي مكان قريب فأخذها لمنطقة صحراويه
وقال لها أنزلي فرفضت البنت فقالت لا لا لا أرجعني للسوق.
فقام يتلفض بكلام سي فجلست تبكي وتقول له أين الحب أين كلامك عن الحب
والوفـــــــا والأخلاص فقال لها أنزلي وأنتي تعرفي معنى الحب!
فصرخت وجلست تصرخ ولكن لا أحد يسمعها لا أنها منطقة صحراوية وبلليل
فقام ومسك عبائتها وشدهـــــــا بقــــوة وقام بتمزيقها فقال لها الأن
أرني أين ستذهبين فقالت له حرام هل ترضها لا أختك فقال أختي أشرف منك
أنتي مجرد؟
فقام وقال لها أنتي لا تأتين الا بالقوه
وهربت وقامت تجري تجري تجري
إلي مسافة بعيدة وتبكي وتبكي لا يحيطها الأ أي شي سوء الظلام
فذهبت لمكان بعيد بمسافة كبيرة فأختبائت خلف أحد (نفق صغير لتصريف المياه)
فقامت بالأتصال( بالموبيل) على عمتها وقالت لها عمتها أين أنتي؟
فقامت تحكي لعمتها القصه فقالت لها عمتها أنتظري أتصل على حبيبي لا أني
نزلت من سيارته والأن أنتظرك في السوق وأتصلة على حبيبها المزعوم!
فقالت له القصه فقال :كيف لي أن أعرف مكانها أنها بعيده وفي البر
فقالت له فماذا الأن نعمل؟ فقال لا أدري وأقفل السماعة
( معلومة بسطيه حبيب عمتها هو الذي قال لي القصه وأنا من ذاك الوقت قطعت
علاقتي فيه لا أني رأيت فيه أنسان عديم الفائدة ومجرد أنسان حقير)
فقامت عمتها بالأتصال على البنت فقالت أنه لا أمل من المحاوله.
جلست البنت تبكي وتبكي وتبكي .........جميع الطرق مسدوده!
تذكرة أنه كان شاب يزعجها بالرسائل على الموبايل وأنها كم مره تقوم
بمشادة كلامية بينه وبينها وتقفل السامعه في وجه.
فقامت بالأتصال عليه وقالت له كل القصه منذ بدايتها إلي ماهي عليه فقال
لها أنا سوف أتي لك فقام بذهاب بالسيارة وكان بينهم أتصال وكانت البنت
تحفظ قليلاً من الطريق وكان بينهم أتصال ووصف للمكان إلي أن وصل إليها
فركبت السيارة وهي خائفة أني يكون هذا الشاب ذئب شرس كالذي قبله
فقام بالذهاب بها إلي احد الاسواق وقال لها لقد أعطيتك الأمان فلا تخــافي
فذهب وأشترى لها من أحد الأسواق عبائه (معلومه السيارة مظللة).
وقام أعطائها لها وقال لها ألبسيها فلبستها وذهب بها إلي السوق حيث
عمتها وكانت الساعه تشير 1 ليلاً وكان السوق قد تم تقفيله وبقي السائق
المسكين نائم في السيارة.
ورجعت البنت وهي تحمد الله على هذا وعلى أنها لم تفقد عذريتها وشرفها
فيأخواتي أنتبهـــــــوا أنتبهـــــــــوا
والله والله مكتبت هذه القصه الأ لمن يعتبر وأن الذكرى تنفع المؤمنين
أين هو الحــــــــــب؟
هل بالله هذه عمـــــــه أم أخت أبيها شيطانية !
حسبي الله ونعم الوكيــــــــل
منقوووووول للفايدة..
--------------------------------------------------------------------------------
تبدى القصه من بنت تبلغ من العمر قرابة 18
نعـــــــم تعلمت طريق الغزل أو مايسمى بطريق المعاكسات عن طريق الهاتف
وعن طريق من ليست صاحبتها في المدرسه أو جارتها ولا بنت عمها ولا بنت
خالتها لقـــــــد تعلمتها عن طريق عمتها! نعم أخت أبيها وكانت تقاربها
في السن وهي التي عرفتها على أحد الشباب كي تكلمه وأيضاً هي عمتها
في نفس الطريق.
في يوم من الأيام طلب حبيب عمتها مقابلتها لا أنه يريد أن يجلس معها
فوافقت على الأمر وفاتحت بنت أخيها على الموضوع على أنها هي تقابل
حبيبها وفي يوم من الأيام خرجتا الأثنتين إلى أحد أسواق المدينه وأحتفظ
بأسمه معا السائق على أن ينزلهم في الساعه 9 وينتظرهم للساعه 11
نزلت البنت وعمتها وكلن راح في سبيل حاله عمتها ذهبت معا حبيبها
وهي ذهبت معا حبيبها أيضاُ:
كلن منهم ركبت السيارة الأن ننتقل للبنت لقد أخذ الشاب وقام بالدوران بسيارته
وأخذها على طريق المطقة الصحراويه وشكت البنت في الموضوع وقالت
إلي أين نتوجه فقال إلي مكان قريب فأخذها لمنطقة صحراويه
وقال لها أنزلي فرفضت البنت فقالت لا لا لا أرجعني للسوق.
فقام يتلفض بكلام سي فجلست تبكي وتقول له أين الحب أين كلامك عن الحب
والوفـــــــا والأخلاص فقال لها أنزلي وأنتي تعرفي معنى الحب!
فصرخت وجلست تصرخ ولكن لا أحد يسمعها لا أنها منطقة صحراوية وبلليل
فقام ومسك عبائتها وشدهـــــــا بقــــوة وقام بتمزيقها فقال لها الأن
أرني أين ستذهبين فقالت له حرام هل ترضها لا أختك فقال أختي أشرف منك
أنتي مجرد؟
فقام وقال لها أنتي لا تأتين الا بالقوه
وهربت وقامت تجري تجري تجري
إلي مسافة بعيدة وتبكي وتبكي لا يحيطها الأ أي شي سوء الظلام
فذهبت لمكان بعيد بمسافة كبيرة فأختبائت خلف أحد (نفق صغير لتصريف المياه)
فقامت بالأتصال( بالموبيل) على عمتها وقالت لها عمتها أين أنتي؟
فقامت تحكي لعمتها القصه فقالت لها عمتها أنتظري أتصل على حبيبي لا أني
نزلت من سيارته والأن أنتظرك في السوق وأتصلة على حبيبها المزعوم!
فقالت له القصه فقال :كيف لي أن أعرف مكانها أنها بعيده وفي البر
فقالت له فماذا الأن نعمل؟ فقال لا أدري وأقفل السماعة
( معلومة بسطيه حبيب عمتها هو الذي قال لي القصه وأنا من ذاك الوقت قطعت
علاقتي فيه لا أني رأيت فيه أنسان عديم الفائدة ومجرد أنسان حقير)
فقامت عمتها بالأتصال على البنت فقالت أنه لا أمل من المحاوله.
جلست البنت تبكي وتبكي وتبكي .........جميع الطرق مسدوده!
تذكرة أنه كان شاب يزعجها بالرسائل على الموبايل وأنها كم مره تقوم
بمشادة كلامية بينه وبينها وتقفل السامعه في وجه.
فقامت بالأتصال عليه وقالت له كل القصه منذ بدايتها إلي ماهي عليه فقال
لها أنا سوف أتي لك فقام بذهاب بالسيارة وكان بينهم أتصال وكانت البنت
تحفظ قليلاً من الطريق وكان بينهم أتصال ووصف للمكان إلي أن وصل إليها
فركبت السيارة وهي خائفة أني يكون هذا الشاب ذئب شرس كالذي قبله
فقام بالذهاب بها إلي احد الاسواق وقال لها لقد أعطيتك الأمان فلا تخــافي
فذهب وأشترى لها من أحد الأسواق عبائه (معلومه السيارة مظللة).
وقام أعطائها لها وقال لها ألبسيها فلبستها وذهب بها إلي السوق حيث
عمتها وكانت الساعه تشير 1 ليلاً وكان السوق قد تم تقفيله وبقي السائق
المسكين نائم في السيارة.
ورجعت البنت وهي تحمد الله على هذا وعلى أنها لم تفقد عذريتها وشرفها
فيأخواتي أنتبهـــــــوا أنتبهـــــــــوا
والله والله مكتبت هذه القصه الأ لمن يعتبر وأن الذكرى تنفع المؤمنين
أين هو الحــــــــــب؟
هل بالله هذه عمـــــــه أم أخت أبيها شيطانية !
حسبي الله ونعم الوكيــــــــل
منقوووووول للفايدة..
تعليق