تويت
عجبا لهؤلاء
[align=center](لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم)
عجبا عجبا لهؤلاء الشباب
ماذا بالامكان ان اقول لهم الا ان يهديكم ربي
ظاهرة منتشرة في مجتمعنا وفي عدة قرى
لقد صادفني هذا الموقف كثيرا وفي مناطق مختلفه
الا وهو تهاون الشباب وستهتارهم بالصلاة
وانا في طريقي الى المسجد الذي يبعد عن منزلنا
قرابة الكيلو
اشعر وكأن الطريق مسرح للازياء
الملابس اشكال وانواع
قصات الشعر والستايلات
المؤذن ينادي للصلاة والشباب يتمشون ويضحكون
فمنهم من لابس الاخضر ومنهم الاسود
ان الملابس لا خلاف عليها ولكن الخلاف في انهم
يمرون من امام المسجد والمنادي ينادي للصلاة
وهم كأنهم صم لا يسمعون يمرون من امامه
ومن ثم يأتون للصلاة بعد انتهاء الناس من الجماعة
ومرات يدخلون ويستدركون في اخر ركعة
لماذا هكذا لماذا لا يدخلون لصلاة الجماعة؟
وبعد الخروج من المسجد نجلس مع بعض
وابدأ بالنقاش معهم عن الحادثة المتكررة
فمنهم من يقول انتم طلاب الجامعه تصليوا
علشان تنجحوا ونحنوا عاطلين على العمل
يوم يكون مقدمين لوظيفه نلتزم ونعبد ربنا
لكي نتوظف
ومنهم من يقول صاه صلاة وقطيناها سواء
كانت جماعة او غيرها
ما هذه العقول الفارغة الغير واعية التي تهدم
ما امر الله به وتسعى لحياتهم الدنيوية
فماذا بمقدورنا ان نفعل مع هؤلاء
الا الدعاء بالهداية
ان الله يهدي من يشاء ويظل من يشاء
لا حول ولا قوة الا بالله العلي القدير[/align]
عجبا عجبا لهؤلاء الشباب
ماذا بالامكان ان اقول لهم الا ان يهديكم ربي
ظاهرة منتشرة في مجتمعنا وفي عدة قرى
لقد صادفني هذا الموقف كثيرا وفي مناطق مختلفه
الا وهو تهاون الشباب وستهتارهم بالصلاة
وانا في طريقي الى المسجد الذي يبعد عن منزلنا
قرابة الكيلو
اشعر وكأن الطريق مسرح للازياء
الملابس اشكال وانواع
قصات الشعر والستايلات
المؤذن ينادي للصلاة والشباب يتمشون ويضحكون
فمنهم من لابس الاخضر ومنهم الاسود
ان الملابس لا خلاف عليها ولكن الخلاف في انهم
يمرون من امام المسجد والمنادي ينادي للصلاة
وهم كأنهم صم لا يسمعون يمرون من امامه
ومن ثم يأتون للصلاة بعد انتهاء الناس من الجماعة
ومرات يدخلون ويستدركون في اخر ركعة
لماذا هكذا لماذا لا يدخلون لصلاة الجماعة؟
وبعد الخروج من المسجد نجلس مع بعض
وابدأ بالنقاش معهم عن الحادثة المتكررة
فمنهم من يقول انتم طلاب الجامعه تصليوا
علشان تنجحوا ونحنوا عاطلين على العمل
يوم يكون مقدمين لوظيفه نلتزم ونعبد ربنا
لكي نتوظف
ومنهم من يقول صاه صلاة وقطيناها سواء
كانت جماعة او غيرها
ما هذه العقول الفارغة الغير واعية التي تهدم
ما امر الله به وتسعى لحياتهم الدنيوية
فماذا بمقدورنا ان نفعل مع هؤلاء
الا الدعاء بالهداية
ان الله يهدي من يشاء ويظل من يشاء
لا حول ولا قوة الا بالله العلي القدير[/align]
" 
تعليق