[align=center]صداقه مصالــــح
يعرفوني .. و .. يعرفونك ..
يتذكروني .. و .. ويتذكرونك ..
عند سـاعة الحاجـة .. و قت الشـدة .. و المصالح !
لا يعرفوني .. و لا .. يعرفونك ..
لا يتذكروني .. و لا .. يتذكرونك ..
وقت الرخـاء .. و عندما تحين ساعة الفرح و الهناء .. !
أتعجب ..!!
وقلبي يتعصر ألماًَ عندما تنتهك اسمى وأغلى علاقة في هذه الدنيا ..
دون تأنيب للضمير .. دون خجل !
إنها .. صــداقة .. المصالح !
إنها .. صداقة .. الوقت .. و الحاجة .. و الشدة ..
يطلبون وقوفك معهم في الأيام العصيبة من حياتهم ..
تنهال الإتصالات و اللقاءات و المجاملات في إنتظار وقوفك ومساندتك لهم ..
تنتهي كل هذه الإتصالات و اللقاءات و المجاملات .. بعد إنتهاء مهمتك !
حين تنفرج همومهم و مصائبهم .. و أوقاتهم العصيبة! .
في أيامك العصيبة .. وعند مواجهتك لأبسط الشدائد ..
يدق باب " رد الجميل" .. ولكن لا مجيب ..
يتجاهلونك .. وتنقطع سبل التواصل المتاحة ! (( سبحان الله ))
يتبخرون أمامك .. و يصبحون مثل السراب في أيامك العصيبة إن سألت : لماذا .. ؟
قالوا : عذراً مشغولون بهذه الدنيا ! (( دنيا دنيئة بالفعل ))
يالها من صداقة كريهة و بائسة ..
و لا تستحق تضييع جزء من الثانية معهم ..
قبل أن أغلق نافذتي الصغيرة
همسه ..
لن أكون منهم .. ولا تكن منهم .. ولن نقبل بصداقة المصالح
عزيزي\عزيزتي هل صادفت يوما هذا النوع من الصداقات ؟وماذا فعلت؟وما هي طبيعة علاقتك به اليوم؟ هل كنت يوما من هذه الأشخاص؟
[/align]
يعرفوني .. و .. يعرفونك ..
يتذكروني .. و .. ويتذكرونك ..
عند سـاعة الحاجـة .. و قت الشـدة .. و المصالح !
لا يعرفوني .. و لا .. يعرفونك ..
لا يتذكروني .. و لا .. يتذكرونك ..
وقت الرخـاء .. و عندما تحين ساعة الفرح و الهناء .. !
أتعجب ..!!
وقلبي يتعصر ألماًَ عندما تنتهك اسمى وأغلى علاقة في هذه الدنيا ..
دون تأنيب للضمير .. دون خجل !
إنها .. صــداقة .. المصالح !
إنها .. صداقة .. الوقت .. و الحاجة .. و الشدة ..
يطلبون وقوفك معهم في الأيام العصيبة من حياتهم ..
تنهال الإتصالات و اللقاءات و المجاملات في إنتظار وقوفك ومساندتك لهم ..
تنتهي كل هذه الإتصالات و اللقاءات و المجاملات .. بعد إنتهاء مهمتك !
حين تنفرج همومهم و مصائبهم .. و أوقاتهم العصيبة! .
في أيامك العصيبة .. وعند مواجهتك لأبسط الشدائد ..
يدق باب " رد الجميل" .. ولكن لا مجيب ..
يتجاهلونك .. وتنقطع سبل التواصل المتاحة ! (( سبحان الله ))
يتبخرون أمامك .. و يصبحون مثل السراب في أيامك العصيبة إن سألت : لماذا .. ؟
قالوا : عذراً مشغولون بهذه الدنيا ! (( دنيا دنيئة بالفعل ))
يالها من صداقة كريهة و بائسة ..
و لا تستحق تضييع جزء من الثانية معهم ..
قبل أن أغلق نافذتي الصغيرة
همسه ..
لن أكون منهم .. ولا تكن منهم .. ولن نقبل بصداقة المصالح
عزيزي\عزيزتي هل صادفت يوما هذا النوع من الصداقات ؟وماذا فعلت؟وما هي طبيعة علاقتك به اليوم؟ هل كنت يوما من هذه الأشخاص؟
[/align]
تعليق