[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم , والصلاةوالسلام على رسوله الكريم.
ا
ليكم عجائب الدنا ياااااااااااااااااااااااااااااااااااه.
هل يشعر كلبك بالضجر من وجوده في المنزل، محصوراً داخل أربعة جدران، بدون صحبة من أبناء أو بنات جنسه؟ الحل لهذه المشكلة (الوجودية) متوفر على الشبكة الإلكترونية.
فللمرة الأولى، في فرنسا، يظهر موقع متخصص في تدبير لقاءات بين الحيوانات الأليفة أُسوة بتلك المخصصة للتعارف بين البشر. وقد سبقته مواقع (كلبية) أخرى في القارة الأوروبية وبريطانيا، لكنه يتفوق عليها بترتيب مواعيد اللقاءات.
ووجد الآلاف ضالتهم في هذا الموقع (ديت ـ دوغ دوت كوم) الذي يقدم خدماته مجاناً، وبالأخص أولئك الذين يحبون كلابهم ويدللونها أكثر مما يدللون أنفسهم. فبنقرة على الإنترنت يمكن الحصول على قائمة طويلة بأسماء الكلاب من ذوي (القلوب الوحيدة)، معززة بالصور والفصيلة والعمر والطباع وتاريخ آخر لقاح وعنوان السكن. وأعربت فرانسواز، وهي رسامة في الحادية والثلاثين من العمر تمتلك كلبة تدعى (راجا) من نوع (لابرادور) في السادسة من العمر أنها سعيدة بما وفره لها الموقع المذكور من فرصة لتعريف كلبتها على رفيقة من الفصيلة ذاتها، عمرها سنة ونصف السنة، تدعى (بيتيز) . وتواعدت فرانسواز مع كارولين، صاحبة الكلبة الرفيقة، وهي وكيلة عقارات تماثلها في السن، على التلاقي في الحدائق المحيطة ببرج إيفل في باريس. لكن الموعد لم يكن للقاء السيدتين بل الكلبتين. وأسفر اللقاء الأول عن انسجام جميل ونزهة (رفاقية) في الهواء الطلق، لا تتاح عادة للمخلوقات التي تعتبر رمزاً للوفاء. وشجّع اللقاء الأول الناجح على تكرار التجربة مجدداً.
وكانت فرانسواز تلجأ الى جليسة كلاب (دوغ سيتر) لكي تأخذ (راجا) الى نزهات طويلة خارج البيت، أو لتسلية الكلبة في السهرات عندما تضطر هي للعشاء في الخارج. وتتقاضى الجليسة عشرة يوروات في الساعة. والخدمة التي يقدمها الموقع الإلكتروني الجديد تأتي ضمن سياق اجتماعي متزايد للعناية بالحيوانات المنزلية وتقديم أفضل مستويات العيش لها. وبعد محلات الحلاقة الخاصة بالكلاب في فرنسا والمخازن التي تبيع ثياب الكلاب وسلاسلهم وربطات أعناقهم، ظهرت دور الحضانة والفنادق التي يمكن أن ينزل الكلاب والقطط فيها أثناء سفر أصحابهم، وهي تؤمن لهم وجبات الطعام والاستحمام والنزهات والعناية الطبية.
يا سبحان الله فى كلاب عايشة وناس مش لاقية تاكل.
تحيات
شاهى
المغربية[/align]
ا
ليكم عجائب الدنا ياااااااااااااااااااااااااااااااااااه.
هل يشعر كلبك بالضجر من وجوده في المنزل، محصوراً داخل أربعة جدران، بدون صحبة من أبناء أو بنات جنسه؟ الحل لهذه المشكلة (الوجودية) متوفر على الشبكة الإلكترونية.
فللمرة الأولى، في فرنسا، يظهر موقع متخصص في تدبير لقاءات بين الحيوانات الأليفة أُسوة بتلك المخصصة للتعارف بين البشر. وقد سبقته مواقع (كلبية) أخرى في القارة الأوروبية وبريطانيا، لكنه يتفوق عليها بترتيب مواعيد اللقاءات.
ووجد الآلاف ضالتهم في هذا الموقع (ديت ـ دوغ دوت كوم) الذي يقدم خدماته مجاناً، وبالأخص أولئك الذين يحبون كلابهم ويدللونها أكثر مما يدللون أنفسهم. فبنقرة على الإنترنت يمكن الحصول على قائمة طويلة بأسماء الكلاب من ذوي (القلوب الوحيدة)، معززة بالصور والفصيلة والعمر والطباع وتاريخ آخر لقاح وعنوان السكن. وأعربت فرانسواز، وهي رسامة في الحادية والثلاثين من العمر تمتلك كلبة تدعى (راجا) من نوع (لابرادور) في السادسة من العمر أنها سعيدة بما وفره لها الموقع المذكور من فرصة لتعريف كلبتها على رفيقة من الفصيلة ذاتها، عمرها سنة ونصف السنة، تدعى (بيتيز) . وتواعدت فرانسواز مع كارولين، صاحبة الكلبة الرفيقة، وهي وكيلة عقارات تماثلها في السن، على التلاقي في الحدائق المحيطة ببرج إيفل في باريس. لكن الموعد لم يكن للقاء السيدتين بل الكلبتين. وأسفر اللقاء الأول عن انسجام جميل ونزهة (رفاقية) في الهواء الطلق، لا تتاح عادة للمخلوقات التي تعتبر رمزاً للوفاء. وشجّع اللقاء الأول الناجح على تكرار التجربة مجدداً.
وكانت فرانسواز تلجأ الى جليسة كلاب (دوغ سيتر) لكي تأخذ (راجا) الى نزهات طويلة خارج البيت، أو لتسلية الكلبة في السهرات عندما تضطر هي للعشاء في الخارج. وتتقاضى الجليسة عشرة يوروات في الساعة. والخدمة التي يقدمها الموقع الإلكتروني الجديد تأتي ضمن سياق اجتماعي متزايد للعناية بالحيوانات المنزلية وتقديم أفضل مستويات العيش لها. وبعد محلات الحلاقة الخاصة بالكلاب في فرنسا والمخازن التي تبيع ثياب الكلاب وسلاسلهم وربطات أعناقهم، ظهرت دور الحضانة والفنادق التي يمكن أن ينزل الكلاب والقطط فيها أثناء سفر أصحابهم، وهي تؤمن لهم وجبات الطعام والاستحمام والنزهات والعناية الطبية.
يا سبحان الله فى كلاب عايشة وناس مش لاقية تاكل.
تحيات
شاهى
المغربية[/align]
تعليق