إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل توجد لدينا مشكلة في الحوار ,,

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل توجد لدينا مشكلة في الحوار ,,

    [align=center]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    اسأل الله ان يكون الجميع بخير وعافية,,


    في بعض القنوات الفضائية هناك برامج هي عبارة عن :


    سؤال يطرح على العامة من الناس في ((قضية ما)) والإجابات تؤخذ من جميع أنحاء البلاد
    ( [mark=#CC0000]معنا في سلطنة عُمان[/mark] )..


    وأنا أتابع بعض تلك البرامج إكتشفت أن الأغلبية ليست لديهم مهارات التحدث أو القدرة على ترتيب الأفكار


    وتسيطر عليهم حالة من الإرتباك .....لم أشاهدها في اي مكان آخر ..


    هل توجد لدينا مشكلة في الحوار ؟؟؟؟


    احترامي وتقديري للجميع,,
    [/align]
    sigpic
    فارقتنا وجوه علمتنا الكتابة، وأحتوتنا وجوه تمحي اللي كتبنا .!
    ـــــــــ

    ـــــــــ
    كل لحظة تجمعنا اليوم قد
    لا تتكرر غداً.. فلنُبقي الحب
    والأخوة .. رباط ودٍ لا يقطعه
    قولٌ قاسٍ أو ظن سيء أو استهتار جارح،،،

  • #2
    اؤيد ان الأغلبية ليست لديهم مهارات التحدث أو القدرة على ترتيب الأفكار

    فالتفكير يختلف من فرد لآخر .. ويعتمد على ثقافه الانسان نفسه .. وكل واحد يرد على حسب ماهو عارف ..
    ونحن من مجتمع بدأ في التقدم .. ما صار له مده .. وامر ان تكون لديهم "مهارات التحدث أو القدرة على ترتيب الأفكار" يبغيلها وقت ..
    عمـــار يا دار زايـــد عمـــار



    عاشر الناس معاشرة إن أحببتهم حنوا عليك وان مت بكوا عليك
    وعاملهم ليس لأنهم كرماء بل لأنك أنت كريم

    تعليق


    • #3
      مشكور اخي على طرح الموضوع كلامك صحيح انت بمجرد ما تفتح اي برنامج اذعي يصدمك مقدار الاتصالات على اهداءات الاغاني و بعض البرامج تطرح قصايا ذات اهمية و حساسة اما ان المشاركة ضعيفة او الي يتصل تلاقاه يخلط الغث بالسمين و اذا عاد و لا بد بيتصل شخص و احد و بيطرح افكار تثلج الصدر تلقى بعض المذيعين يتدخل و يحاول فرض راية على المستمع و كانة داخل مع المتصل في تحدي من يثبت انة الافضل في الطرح ( عاد ما غم يضربني ) و في المقابل تراى توجد شريحة كبيرة من المتحدثين الجيدين وهم فئتين اما انهم يحاولوا و بالتالي ما يحصلوا خط او من الاساس هم ممتنعين عن ابداء رايهم و موضوع مثل هذا الحديث فية يطول .

      تعليق


      • #4
        بارك الله أوقاتكم بالخير . .

        موضوع رائع أخي أبن بركاء . .

        أعتقد سبب هذا المشكلة هي قلة المشاركة في مثل هذه البرامج فالمتصل يحس بالخوف من هذا الشي هو على الهواء هنالك ألاف من البشر يستمع له هنالك من يعرفه وايضا من يضحك عليه ولا أنسى المقدم حين يصدمه بأنه على الهواء . . فالخوف يلعثمه يبعثر أفكارة لذلك تظهر هذه النقطة . . وبعض الأشخاص يجد بأنه لا جدوى من هذا النقاش الذي يدلي به على الهواء نتظهر هذه الظاهرة مرة أخرى . .

        وجهة رأي من طرفي . .
        ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~ليس البكاء شأنا نسائيا.
        لا بد للرجال أن يستعيدوا حقهم في البكاء, أو على الحزن إذن أن يستعيد حقه في التهكم.
        ~*¤ô§ô¤*~*¤ô§ô¤*~

        تعليق


        • #5
          شكراً جزيلاً، موضوع مفيد وتساؤل في محله

          أجل أخي ابن بركاء، لدينا مشكلة في الحوار.

          هو الخجل والانطواء و قلة الثقة بالذات، كلها عوامل لا تسببها الشخصية وحدها بل بدعم كبير إن لم يكن كاملاً من أسلوب التربية.

          والتربية لها أقسام، تربية منزلية، تربية خارج المنزل، تربية مدرسية.

          وهي في الأولى تقوم كثيراً على (الكبت) أعني بذلك كبت الرأي و كبت المشاعر وتقويم الابناء عن طريق ما يراه الىباء صحيحاً باللين أو بالقوة، ولأعطيك دليلاً، لا يزال الشباب يتخوفون من اتخاذ خطوات حياتهم المصيرية بدون رضى و توجيه الآباء، اختيار الكلية، التخصص، الوظيفة، شريك/شريكة الحياة. بالرغم من إنه من الطبيعي جداً جداً أن تكون هذه الأمور من قرار الفرد ذاته بدون أن يشعر بالذنب لعدم اتباعه رأي آباءه.

          للأسف لا تتبع معظم الأسر نصيحة رسولنا الكريم عليه الصلاة والسلام وعلى آله: ( لاعب ابنك سبعا وأدبه سبعا وصاحبه سبعا ثم أترك الحبل على غاربه) وأرجو أن يكون نقلي للحديث صحيحاً.

          المعنى، إن التوجيه الاجباري للابن أو الابنة ينتهي عند عمر الرابعة عشر، ومن بعد ذلك يكون التوجيه توجيه نصيحة وإشارة، وإلا فما معنى المصاحبة؟؟؟ فالصاحب ليس موكلاً بأمر صاحبه.


          ___________________

          ثانياً، التربية المدرسية،

          وللأسف الشديد جميعنا نعلم إن أسلوب التعليم عندنا أسلوب تلقيني بالدرجة الاولى، وربما بدأت بشائر تشجيع التلاميذ على المشاركة الفعالة في الدرس تظهر في نظام التعليم الجديد. والتلقين يجعل الطالب دوماً في الظل ضمن مجموعة أقرانه، فلا يشعر بالتميز ولا يشعر بأهميته كفرد ولا توكل إليه مسؤوليات تعوده على مواجهة العالم أو الإعلام أو الكاميرا بجرأة.

          والدليل على ذلك، خوف شبابنا وشاباتنا من طلاب الكليات والجامعات حتى هذه المرحلة من تقديم العروض (البريزنتيشن)، فتجدهم إما يتحدثون يخجل و تلعثم شديد وإما بآلية وبشكل جامد للغاية لأداء المهمة بأسرع وقت وليس القيام بها بتفاعل و استرخاء.


          ______________________


          والمجتمع هو الخليط الذي يؤثر على الأفراد و يشدهم في تياره، وعندما يعتاد المجتمع أسلوب الخوف والخجل من المواجهة فإن معظم الناس سينجرون إلى هذه العادة.

          مع جزيل الشكر والتقدير على الاختيار الموفق
          قال الله تعالى‏:‏ ‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏}

          تعليق


          • #6
            [align=right]شكرا اخى ابن بركاء
            فتاة الموسيقا لم تترك ركن الا وتطرقت اليه
            واضيف الشكر الخالص لك اختى
            شاهى
            [/align]
            اللهم يا مقلب القلوب والابصار تبت قلوبنا على دينك
            واهدنا لما فيه خير لنا
            واعز الاسلام والمسلمين
            يارب العرش العظيم

            تعليق


            • #7
              [align=center]أعتقد عدم الإنفتاح على الآخرين أو الإحساس بالإحراج عند الإدلاء برأي الشخص هو السبب....
              يسلمووووووووووووو[/align]
              وطنـي لو شُغِلْتُ بالخلدِ عنه
              نازَعَتني إليه في الخُلدِ نفسي

              تعليق

              يعمل...
              X