[align=center]رسالة من امرأة مجروحة إلي زوجها [/align]
زوجي العزيز ..
يامن كنت الأمل المنتظر ..يامن كنت الحلم الوردي .. يامن كنت الحلم الوردي ..يامن كنت العشق المنتظر الذي طلما حلمت وتمنيت في قرارة نفسي أن تصل وتحملني معك على حصانك الأبيض وتجري بي بعيدا عن متاعب الدنيا وهمومها .. وتعيشني حياة سعيدة هنيئة في ظل زوج محب وأخ معطاء وأب حنون فكم حلمت بهذا اليوم يا زوجي العزيز ...
حبيبي .. عندما تقدمت لخطبتي فرحت كثيرا مثل الأطفال وعندما عقد قراني كنت أطير من الفرحة وعندما أحتويتني بين ذراعيك لم تسعني الفرحة فكنت أطير في السماء وكنت أقول لايوجد أسعد مني على وجه الأرض
لكن للأسف لم تبقي هذه الفرحه الإ شهرا ونصف وبعدها ذبحتني بقرار الأنفصال دون ذنب الا حبي هو الذنب الوحيد الذي اذنبت أحببتك لدرجة العشق والجنون لدرجة انني حين سمعت الخبر المشؤوم طرت كالمجنونه لمقر عملك متناسية مكانتي الاجتماعية ومنصبي طرت كالطفلة وصلت وكذبت كذبة حتي يخرجوك لي وأراك واتأكد من قرارك .. خرجت لى وانت غضبان متمالك نفسك وهدأتني بكلمات بسيطة وعدت ادراجي منهارة وقد حملني أهلي ووضعوني في السرير وبعد يومين خرجت معي ورميت اليمين بكل قسوة بجحة انك تعيد علي ما تلفظت به مسبقا وأنا منهارة لم ترأف بحالي وهل تعلم زوجي العزيز مفاجئتي عندما اكتشفت انك طلقتني في اللحظة التي كنت تحضنني فيها كم احتقرت نفسي .. انني لم اسوى لديك شي ....
زوجي العزيز ...
وبعد كل مافعلته بي ... من أهانه وجرح للكرامة ... واستهانه ... لم أصبر عنك تعذبت في البعد فعدت إليك مرة أخري دون علم الأهل وسرقنا اللحظات في تواجدنا مع بعض فكنت لي ما تمنيت عشت معك أميره مدللة ومرت الأيام والأشهر وقبل نهاية المهلة الشرعية واجهت أهلي في رغبتي في العودة إليك وعدت رغم معارضة الأهل والأصحاب .. عدت إليك وتم الزواج وعشت معك أحلي الأيام دلع وحب وحنان شكرت الله كثيرا على هذه النعمة وكل من يسألني عنك أرفعك في أعين الناس وكأنك ملاك على وجهه الأرض .. مر الشهر الأول وقبل نهايته بدأت المشاكل تدب بيننا لست السبب في ذلك يا زوجي إنما عدم مقدرتك على العدل بيننا وتفضيلك لبيتك الأول هو السبب أنا لم أجبرك ولم أفرض نفسي عليك كما تعريني دائما انت من ركضت ورائي انت من أجبرني على الرجوع كنت تذبحني بهذا الكلام وفي كل مرة أدوس على كرامتي وابدأ في التودد لك على أمل أن تشعر بحبي وحناني ... وان تعوضني كل مافات .. لكنك وللأسف كل يوم تتصيد لي الأخطاء على أتفه الأسباب تحولها إلي مشكلة حتى تزعل وتهجرني بالأيام وانا لا انكر قد أكون مخطئة بغيرتي وحبي الزائد لك ورغبتي في التملك هذه عيوبي واعترف بها لكن بأسلوبك كنت تستطيع ان تحتويني وتغيرني لكني اكتشفت انني مجرد نزوة أعجبك شكلي ومظهري ومركزي لكن أسلوبي لم يعجبك لأني أطالب بحقوقي كأنسانه وانت تريدني كما تقول لا أسمع لا أرى لا أتكلم ... كيف بالله عليك وأنت تزوجتني وأنا انسانه قيادية في مجال عملي كيف ذلك
زوجي العزيز
تنازلت كثيرا وتهاونت وانت تجرح كرامتي كل يوم دون ان تعبأ بذلك وانا صابره متحمله والأن وبعد كل ما تحملت من أجلك تأتي وبكل بساطة لتحاسبني على أمر لم يكن لي دخل فيه ألم تستحي على نفسك وانت تقول لزوجتك انتي تكلمت عن حبيبتي السابقة ونعتها بألفاظ قبيحة وانا أحلف لك لم أفعل وتصدق الغرباء وتكذبني انا انا من وهبتك حياتها من وقفت معك في السراء والضراء من عارضت أهلها من أجل العودة لك أنا تنعتني بألفاظ قبيحة من أجل حبيبتك السابقة أنا يا زوجي العزيز .. آآآآآآآآآآآآه منك يا زوجي اكتشفت وفي وقت متأخر اني لا أسوى شي بحياتك وانك تريد التخلص مني بأي طريقة .. لدرجة انك ترمي اليمين علي بسبب حبيبتك السابقة
ليس بيدي شي غير حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل ...
زوجي العزيز ..
ورغم ما فعلت بي فأنا ما زالت أحبك بل أعشقك ... لكنني سأحتفظ بحبي في داخلي هذه المرة ولن تراني مرة أخري سأبتعد واتعذب بعيدة عنك لا أريدك هذه المرة رغم حبي لك رغم عشقي لك رغم هيامي بك لا أريدك يا زوجي العزيز لا أرغب بالمزيد من الاهانه يكفيني جرح الكرامة يكفيني نزف قلبي والندامة يكفيني يا زوجي العزيز .. أفرح وعش حياتك وسر على أشلاء جثماني ... وأفتخر انك قتلت قلب تلك الأنسانه ..
آآآواااااااه يا زوجي يا ثقل المهانة ...آآآآآآآآآآآآآآآواه ياقلبي يا كبر الأمانة أمانة زوجة حفظتك في وجودك وغيابك وعشقت تراب قد وطأته أقدامك ... آآآآآآآآآآواه يا زوج لم يفكر بي حتي لثواني .. فوداعا يا حبا أعشقه من راسي حتى أخمص قدماي .
[align=left]زوجتك المجروحه[/align]
زوجي العزيز ..
يامن كنت الأمل المنتظر ..يامن كنت الحلم الوردي .. يامن كنت الحلم الوردي ..يامن كنت العشق المنتظر الذي طلما حلمت وتمنيت في قرارة نفسي أن تصل وتحملني معك على حصانك الأبيض وتجري بي بعيدا عن متاعب الدنيا وهمومها .. وتعيشني حياة سعيدة هنيئة في ظل زوج محب وأخ معطاء وأب حنون فكم حلمت بهذا اليوم يا زوجي العزيز ...
حبيبي .. عندما تقدمت لخطبتي فرحت كثيرا مثل الأطفال وعندما عقد قراني كنت أطير من الفرحة وعندما أحتويتني بين ذراعيك لم تسعني الفرحة فكنت أطير في السماء وكنت أقول لايوجد أسعد مني على وجه الأرض
لكن للأسف لم تبقي هذه الفرحه الإ شهرا ونصف وبعدها ذبحتني بقرار الأنفصال دون ذنب الا حبي هو الذنب الوحيد الذي اذنبت أحببتك لدرجة العشق والجنون لدرجة انني حين سمعت الخبر المشؤوم طرت كالمجنونه لمقر عملك متناسية مكانتي الاجتماعية ومنصبي طرت كالطفلة وصلت وكذبت كذبة حتي يخرجوك لي وأراك واتأكد من قرارك .. خرجت لى وانت غضبان متمالك نفسك وهدأتني بكلمات بسيطة وعدت ادراجي منهارة وقد حملني أهلي ووضعوني في السرير وبعد يومين خرجت معي ورميت اليمين بكل قسوة بجحة انك تعيد علي ما تلفظت به مسبقا وأنا منهارة لم ترأف بحالي وهل تعلم زوجي العزيز مفاجئتي عندما اكتشفت انك طلقتني في اللحظة التي كنت تحضنني فيها كم احتقرت نفسي .. انني لم اسوى لديك شي ....
زوجي العزيز ...
وبعد كل مافعلته بي ... من أهانه وجرح للكرامة ... واستهانه ... لم أصبر عنك تعذبت في البعد فعدت إليك مرة أخري دون علم الأهل وسرقنا اللحظات في تواجدنا مع بعض فكنت لي ما تمنيت عشت معك أميره مدللة ومرت الأيام والأشهر وقبل نهاية المهلة الشرعية واجهت أهلي في رغبتي في العودة إليك وعدت رغم معارضة الأهل والأصحاب .. عدت إليك وتم الزواج وعشت معك أحلي الأيام دلع وحب وحنان شكرت الله كثيرا على هذه النعمة وكل من يسألني عنك أرفعك في أعين الناس وكأنك ملاك على وجهه الأرض .. مر الشهر الأول وقبل نهايته بدأت المشاكل تدب بيننا لست السبب في ذلك يا زوجي إنما عدم مقدرتك على العدل بيننا وتفضيلك لبيتك الأول هو السبب أنا لم أجبرك ولم أفرض نفسي عليك كما تعريني دائما انت من ركضت ورائي انت من أجبرني على الرجوع كنت تذبحني بهذا الكلام وفي كل مرة أدوس على كرامتي وابدأ في التودد لك على أمل أن تشعر بحبي وحناني ... وان تعوضني كل مافات .. لكنك وللأسف كل يوم تتصيد لي الأخطاء على أتفه الأسباب تحولها إلي مشكلة حتى تزعل وتهجرني بالأيام وانا لا انكر قد أكون مخطئة بغيرتي وحبي الزائد لك ورغبتي في التملك هذه عيوبي واعترف بها لكن بأسلوبك كنت تستطيع ان تحتويني وتغيرني لكني اكتشفت انني مجرد نزوة أعجبك شكلي ومظهري ومركزي لكن أسلوبي لم يعجبك لأني أطالب بحقوقي كأنسانه وانت تريدني كما تقول لا أسمع لا أرى لا أتكلم ... كيف بالله عليك وأنت تزوجتني وأنا انسانه قيادية في مجال عملي كيف ذلك
زوجي العزيز
تنازلت كثيرا وتهاونت وانت تجرح كرامتي كل يوم دون ان تعبأ بذلك وانا صابره متحمله والأن وبعد كل ما تحملت من أجلك تأتي وبكل بساطة لتحاسبني على أمر لم يكن لي دخل فيه ألم تستحي على نفسك وانت تقول لزوجتك انتي تكلمت عن حبيبتي السابقة ونعتها بألفاظ قبيحة وانا أحلف لك لم أفعل وتصدق الغرباء وتكذبني انا انا من وهبتك حياتها من وقفت معك في السراء والضراء من عارضت أهلها من أجل العودة لك أنا تنعتني بألفاظ قبيحة من أجل حبيبتك السابقة أنا يا زوجي العزيز .. آآآآآآآآآآآآه منك يا زوجي اكتشفت وفي وقت متأخر اني لا أسوى شي بحياتك وانك تريد التخلص مني بأي طريقة .. لدرجة انك ترمي اليمين علي بسبب حبيبتك السابقة
ليس بيدي شي غير حسبي الله ونعم الوكيل حسبي الله ونعم الوكيل ...
زوجي العزيز ..
ورغم ما فعلت بي فأنا ما زالت أحبك بل أعشقك ... لكنني سأحتفظ بحبي في داخلي هذه المرة ولن تراني مرة أخري سأبتعد واتعذب بعيدة عنك لا أريدك هذه المرة رغم حبي لك رغم عشقي لك رغم هيامي بك لا أريدك يا زوجي العزيز لا أرغب بالمزيد من الاهانه يكفيني جرح الكرامة يكفيني نزف قلبي والندامة يكفيني يا زوجي العزيز .. أفرح وعش حياتك وسر على أشلاء جثماني ... وأفتخر انك قتلت قلب تلك الأنسانه ..
آآآواااااااه يا زوجي يا ثقل المهانة ...آآآآآآآآآآآآآآآواه ياقلبي يا كبر الأمانة أمانة زوجة حفظتك في وجودك وغيابك وعشقت تراب قد وطأته أقدامك ... آآآآآآآآآآواه يا زوج لم يفكر بي حتي لثواني .. فوداعا يا حبا أعشقه من راسي حتى أخمص قدماي .
[align=left]زوجتك المجروحه[/align]
تعليق