[align=center]
سيارات,شوارع,طرق واخيرا عمارات وفي تلك العماره وفي شقه منها تسكن عائله بامان وحب وترابط يحسدون عليه فهذه العائله تتكون من اب, ام ,
وابنه ، وابن هذه العائله هي من احسن العائلات شرفا وتحضرا وتفهما للحياة, كانت تعيش في شقه صغيره ولكن السعاده التي كانت تعيش فيها هي اكبر من الشقه بكثير,لكن ربما قد يوسوس الشيطان
في قلب امراه او في عقل رجل وتتهدم كل الحياه وهذا ما حصل قد كان الرجل رجل شريف متفهم للحياه ملتزم ,لكن دخل الى عقله عقرب سام يقرص لكن قرصته لا تميت بل تفتح العقل لاشياء
غريبه وحقيره ومنها ان الرجل قد انجر وراء المال والشهره ولم يعد يفكر بشىء غير ذلك ولام دخلت الى قلبها افعى لاتلسع الافي القلب ولكنه لا ينزف دما بل ينزف خبثا وموتا فماذا حصل لتلك العائله قد
تدمرت الشجره وها هي الثمار تسقط الثمره تلو الاخرى ولا يوجد احد يلتقطها واصبحت سمعة هذه العائله في الارض ولم يعد اسمها كما كان ومن هذا قد اصبح الابن مدمنا كليا للسموم والام تعمل في
مجال غير شريف وغير اخلاقي اما الرجل فقد توجه للعمل في المخدرات وغسيل الاموال من كثرة قوة القرصه التي تلقاها اما الفتاه فلم تتغير ابدا بل اصبحت اجرا واقوى واكثر ادابا واخلاقا لكن ما
الفائده فان فاكهه واحد سيئه ضعيهاى في سلة فواكهه فان كل الفواكهه ستصبح كذلك وان هذه العائله كالشجره التي تموت يوم بعد يوم ولا يوجد ماء لاسقائها فماذا فماذا تستطيع هذه البريئه ان
تفعل في غابة الرعب هذه ولكن قد هون عليها قليلا ان هناك شاب قد تقدم لخطبتها كان يدرس معها بنفس الجامعه واعجبه شخصيتها واخلاقها الحميده وحصل بينهما خصبه رسميه لكن ان السعاده لم
تكتمل والشربات التي شربوها للخطوبه لم تجف بعد في المعده فعندما سمع الشاب عن سمعة عائلتها تركها دون تردد ولم يسال بها ولم يعرف انه قتلها وقتل الفتاه البريئه داخلها فما ذنب تللك البرائه ان
تتحول الى رماد لا يمكن تجميعه ان هذه الفتاه كثوب ابيض قد طلتخ باوساخ الغدر وعدم الرحمه ولا يوجد ماء لغسله ان الفتاه اصبحت تعاني عقده نفسيه لقاء ذلك ولا احد يسال بها علبة الزجاج قد
كسرت ولا يوجد احد يرممها او حتى يلصقها الام قد قتلها زوجها لتصرفاتها السيئه والاب سجن لقتل زوجته ومجال الاعمال الذي كان يعمل به اما الولد فقد اصيب بمرض الموت مرض الايدز لانه قد
انتقل اليه عن طريق ابره ملوثه بالهروين واخيرا اسيرة الاحزان قد بفيت في مرضها النفسي حتى اتى اناس لشراء البيت ورموها في الشارع وعاشت في الشارع ولكن لربما كان الشارع ارحم لها
من حياة الذل والاهانه التي كانت تعيشها مع عائلتها واذا ان عائلتها لم ترحمها في تصرفاتها هل سيرحمها الغرباء والمجتمع اما في نهاية القصه اريد ان اقول لكم ماذا حصل معي ففي بداية القصه
كنت كلما كتبت حدثا مؤلما انزع شعره من راسي وعندما انهيت القصه نظرت الى راسي فوجدت نفسي صلعاء لا يوجد على راسي اية شعره وهذا ما حصل مع العائله كل يوم كانت تنهار اكثر فاكثر حتى دمرت بالاكمل
لاحول ولا قوة الا بالله
القعل نعمة
تحياتى[/align]
سيارات,شوارع,طرق واخيرا عمارات وفي تلك العماره وفي شقه منها تسكن عائله بامان وحب وترابط يحسدون عليه فهذه العائله تتكون من اب, ام ,
وابنه ، وابن هذه العائله هي من احسن العائلات شرفا وتحضرا وتفهما للحياة, كانت تعيش في شقه صغيره ولكن السعاده التي كانت تعيش فيها هي اكبر من الشقه بكثير,لكن ربما قد يوسوس الشيطان
في قلب امراه او في عقل رجل وتتهدم كل الحياه وهذا ما حصل قد كان الرجل رجل شريف متفهم للحياه ملتزم ,لكن دخل الى عقله عقرب سام يقرص لكن قرصته لا تميت بل تفتح العقل لاشياء
غريبه وحقيره ومنها ان الرجل قد انجر وراء المال والشهره ولم يعد يفكر بشىء غير ذلك ولام دخلت الى قلبها افعى لاتلسع الافي القلب ولكنه لا ينزف دما بل ينزف خبثا وموتا فماذا حصل لتلك العائله قد
تدمرت الشجره وها هي الثمار تسقط الثمره تلو الاخرى ولا يوجد احد يلتقطها واصبحت سمعة هذه العائله في الارض ولم يعد اسمها كما كان ومن هذا قد اصبح الابن مدمنا كليا للسموم والام تعمل في
مجال غير شريف وغير اخلاقي اما الرجل فقد توجه للعمل في المخدرات وغسيل الاموال من كثرة قوة القرصه التي تلقاها اما الفتاه فلم تتغير ابدا بل اصبحت اجرا واقوى واكثر ادابا واخلاقا لكن ما
الفائده فان فاكهه واحد سيئه ضعيهاى في سلة فواكهه فان كل الفواكهه ستصبح كذلك وان هذه العائله كالشجره التي تموت يوم بعد يوم ولا يوجد ماء لاسقائها فماذا فماذا تستطيع هذه البريئه ان
تفعل في غابة الرعب هذه ولكن قد هون عليها قليلا ان هناك شاب قد تقدم لخطبتها كان يدرس معها بنفس الجامعه واعجبه شخصيتها واخلاقها الحميده وحصل بينهما خصبه رسميه لكن ان السعاده لم
تكتمل والشربات التي شربوها للخطوبه لم تجف بعد في المعده فعندما سمع الشاب عن سمعة عائلتها تركها دون تردد ولم يسال بها ولم يعرف انه قتلها وقتل الفتاه البريئه داخلها فما ذنب تللك البرائه ان
تتحول الى رماد لا يمكن تجميعه ان هذه الفتاه كثوب ابيض قد طلتخ باوساخ الغدر وعدم الرحمه ولا يوجد ماء لغسله ان الفتاه اصبحت تعاني عقده نفسيه لقاء ذلك ولا احد يسال بها علبة الزجاج قد
كسرت ولا يوجد احد يرممها او حتى يلصقها الام قد قتلها زوجها لتصرفاتها السيئه والاب سجن لقتل زوجته ومجال الاعمال الذي كان يعمل به اما الولد فقد اصيب بمرض الموت مرض الايدز لانه قد
انتقل اليه عن طريق ابره ملوثه بالهروين واخيرا اسيرة الاحزان قد بفيت في مرضها النفسي حتى اتى اناس لشراء البيت ورموها في الشارع وعاشت في الشارع ولكن لربما كان الشارع ارحم لها
من حياة الذل والاهانه التي كانت تعيشها مع عائلتها واذا ان عائلتها لم ترحمها في تصرفاتها هل سيرحمها الغرباء والمجتمع اما في نهاية القصه اريد ان اقول لكم ماذا حصل معي ففي بداية القصه
كنت كلما كتبت حدثا مؤلما انزع شعره من راسي وعندما انهيت القصه نظرت الى راسي فوجدت نفسي صلعاء لا يوجد على راسي اية شعره وهذا ما حصل مع العائله كل يوم كانت تنهار اكثر فاكثر حتى دمرت بالاكمل
لاحول ولا قوة الا بالله
القعل نعمة
تحياتى[/align]
تعليق