تويت
رومنسيات لم تكتمل
رومنسيات لم تكتمل
الليلة الأولى
( تغيير جو )
كان الزوج مسافر وفي يوم وصوله للبلاد قررت الزوجة اقامة ليلة رومانسية للغاية
فذهبت للمحلق الموجود في البيت وجهزت الملحق وزينته ووضعت سريرها في ا لملحق وارتدت احلى ثيابها لاستقبال زوجها
جاء وقت وصوله للبلاد
تحمست الزوجة
فرحت
جلست في مكانها
انتظرت وانتظرت وانتظرت
مضى من الوقت
ساعة
ساعتين
ثلاث ساعات
خافت الزوجة
خرجت لترى اين زوجها
جاء اليها زوجها وهو في قمة غضبه
ضربها
صفعها وهو يقول (( يالخاينة وطالعة بقميص النوم ونايمة في الملحق معاه , وينه ليش طلعتيه؟ )
وانتهت ليلتها الرومانسيه بالطلاق
ويا فرحة ما تمت
الليله الثانية
( نمر في غابة )
قررت الزوجة اقامة ليلة رومانسية في احدى الفنادق الراقية
واتفقت مع زوجها ان يأتي للفندق الساعة التاسعة
وكانت تجهيزاتها كالآتي
غيرت الغرفة وجعلتها كالغابة وكان الترتيب من قبل ارقى المحلات في البلد
لبست لبس تنكري على هيئة نمر مع قناع النمر
اطفأت الانوار
نامت على السرير وغطت نفسها بالاغصان واوراق الشجر
جاء الزوج في الوقت المحدد
فتح الباب
انقضت عليه كالنمر الشرس
فوقع الزوج على الارض من الخوف وجاءت له ازمة قلبية
وانتقل الى رحمة الله
قرر اهل الزوج بعدها رفع قضية على الزوجة وحبسها في السجن
يا فرحة ما تمت
الليلة الثالثة
( الزوجة الحلاوة )
وهذه الزوجة المسكينة اتفقت مع زوجها على ليلة رومانسية
رتبت غرفتها
عطرتها
وجاء وقت وصول الزوج
فجاءت الخادمة لتساعد الزوجة بوضع اللمسات الاخيرة
وامرت الخادمة بلفها بورق لامع كالحلاوة
لفتها الخادمة كما امرتها الزوجة
واصبح شكل الزوجة كيوت وهي ملفوفة
خرجت الخادمة من المنزل وذهبت عند اخت الزوجة حتى تقضي ليلتها هناك
ولكن حصل شي لم تتوقعه الزوجة
وهو تأخر الزوج
جاءه عمل طاريء
المسكين يحاول الاتصال بزوجته ليخبرها انه سيتأخر
لكن لا حياة لمن تنادي
الزوجة ملفوفة بالورق لاتستطيع فتحه
ومرت الساعات والزوجة صامدة داخل الغلاف
حتى جاء الزوج وفتح الغلاف وخرجت له الزوجة لكنها ميتة
اختنقت وهي بالداخل .
ويا فرحة ما تمت
( في النهاية يجب أن نعرف أن الرومانسية لا تجتمع أبدا مع الغباء)
تقبلوا تحياتي
الليلة الأولى
( تغيير جو )
كان الزوج مسافر وفي يوم وصوله للبلاد قررت الزوجة اقامة ليلة رومانسية للغاية
فذهبت للمحلق الموجود في البيت وجهزت الملحق وزينته ووضعت سريرها في ا لملحق وارتدت احلى ثيابها لاستقبال زوجها
جاء وقت وصوله للبلاد
تحمست الزوجة
فرحت
جلست في مكانها
انتظرت وانتظرت وانتظرت
مضى من الوقت
ساعة
ساعتين
ثلاث ساعات
خافت الزوجة
خرجت لترى اين زوجها
جاء اليها زوجها وهو في قمة غضبه
ضربها
صفعها وهو يقول (( يالخاينة وطالعة بقميص النوم ونايمة في الملحق معاه , وينه ليش طلعتيه؟ )
وانتهت ليلتها الرومانسيه بالطلاق
ويا فرحة ما تمت
الليله الثانية
( نمر في غابة )
قررت الزوجة اقامة ليلة رومانسية في احدى الفنادق الراقية
واتفقت مع زوجها ان يأتي للفندق الساعة التاسعة
وكانت تجهيزاتها كالآتي
غيرت الغرفة وجعلتها كالغابة وكان الترتيب من قبل ارقى المحلات في البلد
لبست لبس تنكري على هيئة نمر مع قناع النمر
اطفأت الانوار
نامت على السرير وغطت نفسها بالاغصان واوراق الشجر
جاء الزوج في الوقت المحدد
فتح الباب
انقضت عليه كالنمر الشرس
فوقع الزوج على الارض من الخوف وجاءت له ازمة قلبية
وانتقل الى رحمة الله
قرر اهل الزوج بعدها رفع قضية على الزوجة وحبسها في السجن
يا فرحة ما تمت
الليلة الثالثة
( الزوجة الحلاوة )
وهذه الزوجة المسكينة اتفقت مع زوجها على ليلة رومانسية
رتبت غرفتها
عطرتها
وجاء وقت وصول الزوج
فجاءت الخادمة لتساعد الزوجة بوضع اللمسات الاخيرة
وامرت الخادمة بلفها بورق لامع كالحلاوة
لفتها الخادمة كما امرتها الزوجة
واصبح شكل الزوجة كيوت وهي ملفوفة
خرجت الخادمة من المنزل وذهبت عند اخت الزوجة حتى تقضي ليلتها هناك
ولكن حصل شي لم تتوقعه الزوجة
وهو تأخر الزوج
جاءه عمل طاريء
المسكين يحاول الاتصال بزوجته ليخبرها انه سيتأخر
لكن لا حياة لمن تنادي
الزوجة ملفوفة بالورق لاتستطيع فتحه
ومرت الساعات والزوجة صامدة داخل الغلاف
حتى جاء الزوج وفتح الغلاف وخرجت له الزوجة لكنها ميتة
اختنقت وهي بالداخل .
ويا فرحة ما تمت
( في النهاية يجب أن نعرف أن الرومانسية لا تجتمع أبدا مع الغباء)
تقبلوا تحياتي