السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد 12 يوماً من اختطاف الشيخ ايوب الغنجي (أحد علماء أهل السنة الأکراد الناشطين)، عثر عليه صباح يوم الجمعة أمام أحد المساجد بمدينة سنندج (عاصمة اقليم کردستان – ايران) وهو ملقی علی رصيف الشارع.
إن الشيخ ايوب الغنجي قد تعرض لتعذيبات وحشية بحيث فقد ذاکرته ولايعرف زوجته وولده، وقد تغيّرت هيئته وشكله إثر التعذيبات اللاإنسانية، لدرجة أن أهله وأقاربه لم يعرفوه.
لايعلم بعدُ من هم المتورطون في هذه الجريمة البشعة حيث ألقوه بعد تعذيبات همجية علی رصيف الشارع حينما شعروا أن الشباب في مدينة سنندج کادوا أن ينفجروا من شدة الغضب وفارت الدماء في عروقهم.
يعتقد أکثر الشعب السني في إيران أن القائمين بهذه الجريمة النکراء من إحدی الدوائر الحکومية التي لها القدرة علی اقتراف مثل هذه الجرائم التي تقشعر لها الأبدان.
موقع "سني أون لاين" (الموقع الرسمي لأهل السنة في ايران) يدعو الله تعالی ويسأله أن يعجّل بالشفاء لهذا الشيخ الناشط الجادّ المتنور الذي يُعرف بـ «معلّم شباب سنندج» وأن يوفقه ليواصل نشاطاته الدعوية، کما نسأله سبحانه وتعالی أن يفضح المتورطين في هذه الجريمة النکراء
المصدر: الموقع الرسمي لأهل السنة في ايران
http://sunnionline.net/ar/main.html
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وشكرا
بعد 12 يوماً من اختطاف الشيخ ايوب الغنجي (أحد علماء أهل السنة الأکراد الناشطين)، عثر عليه صباح يوم الجمعة أمام أحد المساجد بمدينة سنندج (عاصمة اقليم کردستان – ايران) وهو ملقی علی رصيف الشارع.
إن الشيخ ايوب الغنجي قد تعرض لتعذيبات وحشية بحيث فقد ذاکرته ولايعرف زوجته وولده، وقد تغيّرت هيئته وشكله إثر التعذيبات اللاإنسانية، لدرجة أن أهله وأقاربه لم يعرفوه.
لايعلم بعدُ من هم المتورطون في هذه الجريمة البشعة حيث ألقوه بعد تعذيبات همجية علی رصيف الشارع حينما شعروا أن الشباب في مدينة سنندج کادوا أن ينفجروا من شدة الغضب وفارت الدماء في عروقهم.
يعتقد أکثر الشعب السني في إيران أن القائمين بهذه الجريمة النکراء من إحدی الدوائر الحکومية التي لها القدرة علی اقتراف مثل هذه الجرائم التي تقشعر لها الأبدان.
موقع "سني أون لاين" (الموقع الرسمي لأهل السنة في ايران) يدعو الله تعالی ويسأله أن يعجّل بالشفاء لهذا الشيخ الناشط الجادّ المتنور الذي يُعرف بـ «معلّم شباب سنندج» وأن يوفقه ليواصل نشاطاته الدعوية، کما نسأله سبحانه وتعالی أن يفضح المتورطين في هذه الجريمة النکراء
المصدر: الموقع الرسمي لأهل السنة في ايران
http://sunnionline.net/ar/main.html
وحسبنا الله ونعم الوكيل
وشكرا