بسم الله السميع العليم والصلاة واليلام على اشرف المرسلين محمد المصطفى العدنان.
ازف اليكم هدا الخبر الرائع الدى يتلج الصدر .
وما احوجنا فى هده الايام الى سماع متل هدا الخبر.
اسلام الكاتب الالماني هنريك م برودر .
صدمة الأسبوع للألمان أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر (61 عاما)
الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين،
وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجىء...وقال مطلقا صيحته الكبيرة :
" هيا اسمعوني فقد أسلمت."
وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام
مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف
بجوارحه. وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلى
إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان. هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة
أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: "
أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار
وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه."
قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على
عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية
المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم" على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه
الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا
يقرأون بلهف ما ينشره بغزارة.
اللهم ياحي ياقيوم ياذا الجلال والاكرام ثبته على دينك واكثر من امة محمد صلى الله عليه وسلم.
وارجو ان يدخل هدا الخبر الفرحة فى
قلوب المسلمين جميعا ويكتر من امتال هدا الرجل
دمتم سالمين
ازف اليكم هدا الخبر الرائع الدى يتلج الصدر .
وما احوجنا فى هده الايام الى سماع متل هدا الخبر.
اسلام الكاتب الالماني هنريك م برودر .
صدمة الأسبوع للألمان أعلن الكاتب الألماني والصحافي الثقافي الشهير هنريك م برودر (61 عاما)
الذي تميز بنقده الجارح للإسلام والمسلمين،
وبخاصة في عام 2007، إسلامه بشكل مفاجىء...وقال مطلقا صيحته الكبيرة :
" هيا اسمعوني فقد أسلمت."
وقد جاء إعلان إسلامه هذا نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة مع إمام
مسجد رضا في نيوكولن، حيث ذكر بأنه ارتاح أخيرا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف
بجوارحه. وقال معقبا على سؤال حول تخليه عن دينه المسيحي بأنه لم يدع دينا وانما عاد إلى
إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان. هذا وقد صار يدعى بعد أن أدى الشهادة
أمام شاهدين بهنري محمد برودر، وقال معقبا على ذلك بافتخار: "
أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار
وتنجم عنهم ردود أفعال على تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلى بيتي الذي ولدت فيه."
قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا على
عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلى رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح "للمدافعين عن العقلية
المعادية للسامية لدى اليهود أنفسهم" على حد قوله، واستقبل الكثيرون من مثقفي الألمان إعلانه
الإسلام بمرارة بعد حربه الطويلة على الإسلام واعتبر بعضهم هذا بمثابة صدمة للألمان الذين كانوا
يقرأون بلهف ما ينشره بغزارة.
اللهم ياحي ياقيوم ياذا الجلال والاكرام ثبته على دينك واكثر من امة محمد صلى الله عليه وسلم.
وارجو ان يدخل هدا الخبر الفرحة فى
قلوب المسلمين جميعا ويكتر من امتال هدا الرجل
دمتم سالمين
تعليق