إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصة فتاة جامعية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصة فتاة جامعية

    بسم الله الرحمن الرحيم



    قصة فتاة جامعية
    ...............................
    الحمد
    لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، نبينا محمد وعلى آله وصحبه
    إلى يوم الدين.. وبعد:


    كان حلما أن تطأ قدماي أعتاب الجامعة.. كنت
    أتمنى تلك اللحظة التي أصبح فيها فتاة
    جامعية.. لأتمتع بهذا القدر الكبير من الاحترام الذي تحظى به فتاة الجامعة..


    كان تديني ناقصا وتهاوني
    بالصلاة وغيرها من العبادات أمرا عاديا.. ومع ذلك فقد كنت
    راضية عن هذا القدر الضئيل من التدين..


    كنت أنظر إلى المتدينين نظرة دونية.. وأراهم
    أناسا رجعيين ومتأخرين.. ولذلك فإنهم
    يقفون موقف الرفض لكل ما هو جديد عصري..


    كنت أتشبث بالآراء المتساهلة التي أسمعها عرضا من شيوخ الفضائيات..
    وأجعلها حجة لي
    فيما أنا عليه من خطأ أو منكر..


    لقد سئمت منظومة الأوامر والنواهي التي كانت تقيدنا في المدرسة.. كنت أطمع في
    المزيد من
    الحرية والانطلاق..


    في الجامعة سوف ألبس ما أشاء.. وأفعل ما أشاء.. لقد ضقت ذرعا بنصائح المدرسات
    وتحكماتهن.. لا تضعي العباءة على كتفيك.. لا
    تلبسي هذا النوع من العباءات.. إياك
    ولبس القصير.. أزيلي هذا الماكياج من وجهك..


    على الإنسان أن يصبر حتى يصل إلى أهدافه.. نعم سأصبر. كنت أذاكر
    كثيرا وأنتظر اليوم
    الذي أتخلص فيه من هذه القيود.. أريد أن أصبح فتاة لها رأيها الخاص وتفكيرها الشخصي
    وإرادتها المستقلة..


    نجحت في
    الثانوية.. وكانت درجاتي تؤهلني لدخول الجامعة.. أخيرا تحقق الحلم الذي
    تمنيته مرارا.. أخيرا سيكون لي رأي ولن أعبأ بآراء الآخرين..


    بدأ العام
    الدراسي فبدأت أبحث عن صديقات يبادلنني نفس الشعور، ويعشن نفس الهموم
    التي أعيشها.. صديقات يتسمن بالتفتح والعصرية.. ويتطلعن إلى الحرية التي
    أتطلع
    إليها.


    تعرفت على بعض الصديقات وأقمت معهن علاقة وطيدة.. كانت أحاديثنا تدور حول أمور
    تافهة تشير إلى تفاهتنا وسطحيتنا.. الموضة
    والأزياء.. أدوات التجميل.. القنوات
    الفضائية.. الأفلام.. المسلسلات.. آخر أغنيات الفيديو كليب.. الإشاعات.. الغيبة
    والنميمة.. السخرية والاستهزاء..
    وأمور أخرى كثير من هذا النوع..


    في البيت كان والدي مشغولا بتجارته.. وإخواني كل في طريقه.. لم أسمع منهم أبدا كلمة
    نصح أو همسة عتاب.. كنت أعيش
    في عالم آخر اصطنعته لنفسي.. ولا أريد الفكاك منه..
    فأنا لا أفعل شيئا خطأ طالما أنه في محيط الصديقات أو الزميلات..


    في ذات يوم.. بينما كنت
    أنتظر السائق عند بوابة الجامعة.. أقبلت نحوي فتاة.. يبدو
    من شكلها أنها تنتمي إلى نفس الطراز الذي تنتمي إليه أمي وجدتي.. فلباسها ساتر جدا
    ولا يظهر
    منها شيء.. سلمت علي ومدت إلى يدها المغطاة بالقفاز.. فمددت لها يدها ثم
    سحبتها بسرعة.. قلت لها: كأنك تريدين شيئا ؟ قالت: في الحقيقة يا أختاه أن
    عباءتك
    لفتت نظري.. فأحببت أن أسألك عن موديلها.. فانتفشت وقلت لها بثقة: فرنسي.. إنها
    أحدث شيء نزل في الأسواق حتى الآن.. قالت: وهل تظنين أن مصممي
    هذه العباءة من
    الفرنسيين المسلمة؟


    قلت لها: أية ضوابط تقصدين؟


    قالت: ألا تعلمين أن للحجاب الشرعي شروطا منها: استيعاب جميع البدن..
    وألا يكون
    زينة في نفسه.. وأن يكون صفيقا لا يشف.. وأن يكون فضفاضا غير ضيق.. وألا يشبه ملابس
    الرجال.. ولا يشبه ملابس الكافرات.. ولا يكون لباس
    شهرة.. وعباءتك كما ترين تخالف
    معظم هذه الشروط الشرعية.. فهي مليئة بالزركشة والزينة.. وهي ضيقة.. وشفافة كذلك..


    وهي تشبه ملابس الكافرات..
    لأنها تظهر يديك وساعديك..


    قلت: كفى كَفى.. يكفي هذا.. أنتم دائما تأخذون الآراء المتشددة.. وهناك من العلماء
    من رخص في لبس مثل هذه العباءة..



    قالت: القضية يا أختاه ليست في قول فلان أو فلان فالحق لا يعرف بالرجال.. وكل يؤخذ
    منه ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم.. وقد قال عليه
    الصلاة والسلام:صنفان من أهل النار لم أرهما بعد.. قوم معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس،
    ونساء كاسيات عاريات، مميلات مائلات، لا يدخلن الجنة
    ولا يجدن ريحها، وإن ريحها
    ليوجد من مسيرة كذا وكذا \" [رواه مسلم].


    وقد قال العلماء: إن التي تلبس مثل هذه العباءة التي تلبسينها تعتبر من
    الصنف
    الثاني الذي ذكر في هذا الحديث.


    وقال عليه الصلاة والسلام: \"أيما امرأة تطيبت ثم خرجت إلى المسجد لم تقبل لها صلاة
    حتى تغتسل \"
    [رواه ابن ماجه]. وهذا عطرك الجميل قد جذبني نحوك فكيف بالشباب
    والرجال؟.. إن الحجاب يا أختاه عفة وطهارة وصيانة للمرأة من أعين لصوص
    الأعراض
    الطامعين فيما لا يحل لهم.. الحجاب يا أختاه.. عند ذلك قاطعتها بشدة قائلة: خلاص
    خَلاص.. انتهينا.. سأبحث هذه المسألة فيما بعد.. ثم ابتعدت
    عنها قليلا..


    لم أتأثر كثيرا بهذا الموقف.. فقد عددته من جملة المواقف التي كنت ألاقيها في
    مدرستي من المدرسات وبعض الطالبات أمثال تلك الفتاة..



    في إحدى جلساتي مع زميلاتي بجوار الكافيتريا.. كنا نتجاذب أحاديثنا المعتادة.. وقد
    توالت ضحكاتنا عالية.. ومن بالغ جرأتنا أننا وضعنا بجوارنا
    جهازا صغيرا للتسجيل..
    وأدرناه على أغنية صاخبة من أحب الأغنيات إلينا.. ويبدو في هذه المرة أن صوت المسجل
    كان عاليا..


    جاءت إلينا فتاة..
    فألقت علينا السلام.. وطلبت منا تقصير صوت المسجل حتى تستطيع
    الحديث معنا.. فقمنا بتقصير الصوت..


    كانت فتاة جميلة جدا.. ولباسها يشير إلى ذوق
    رفيع.. ومع ذلك فليس فيه بهرجة أو
    تبرج.. ولكنه يمتاز بالدقة والجودة والتناسق بين الألوان.. كنت أنتظر حديث تلك
    الفتاة التي أعجبت بجمالها وملابسها
    جدا.. فبدأت- هي الأخرى تلومنا على سماع
    الأغاني.. وتنصحنا بسماع القرآن والأشرطة المفيدة.


    تعجبت أن تحدثنا هذه الفتاة الجميلة العصرية عن هذه
    الأمور.. ولكني آثرت هذه المرة
    أن أحتفظ بهدوئي وأبحث في معلوماتي الدينية القديمة.. فقلت لها: إننا نستمع إلى
    القرآن أحيانا.. ولكن هذا لا يمنع أن
    نرفه عن أنفسنا بسماع . شيء من الموسيقى
    والغناء..


    قالت: هناك موانع كثيرة.. فالقرآن والغناء لا يمكن أن يجتمعا في قلب واحد.. بل إذا
    تمكن
    أحدهما من القلب.. طرد الآخر على الفور..


    قلت: هذا رأيك أنت.. ولا ينبغي أن تفرضي رأيك على الآخرين.. فنحن نحب القرآن ونحب
    الغناء أيضا..



    قالت: لكي أثبت لكن صحة كلامي أريد أن تخبرني أي واحدة منكن: متى آخر مرة بحثت عن
    إذاعة القرآن الكريم لتستمع إلى القرآن؟..


    فسقط في
    أيدينا.. ولم تنطق إحدانا ببنت شفة.. ومع ذلك فقد كان صوت الكبر والغرور
    يتعالى داخلنا.. فقالت لها إحدانا: ليس لك أن تحاسبينا على ما نفعل.. ونحن لسنا
    في
    كلية شرعية حتى تأتينا بهذه النصائح..


    قالت: وهل تعاليم الإسلام خاصة بمنسوبي الكليات الشرعية فقط.. والآخرون يفعلون ما
    يشاؤون؟



    قلت: لا لا.. هي لم تقصد ذلك.. وإنما تقصد أن الغناء ليس محرما.. وليس هناك دليل
    على تحريمه..


    قالت: بل هناك أدلة كثيرة.. منها قوله
    تعالى: {ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل
    عن سبيل الله بغير علم ويتخذها هزوا} [لقمان: 6].. قال ابن مسعود رضي الله عنه: لهو
    الحديث هو الغناء..
    وقال النبي صلى الله عليه وسلم: \"سيأتي زمان على أمتي يستحلون
    فيه الحِرَ والحرير والخمر والمعازف \" [رواه البخاري] والمعازف هي
    الموسيقى
    والغناء..


    ولما رأت زميلاتي أننا لن نستطيع مجاراتها.. قالت إحداهن: اتركن الحديث مع هؤلاء
    المتزمتات. ثم توجهت إليها قائلة: لقد
    قطعت علينا حديثنا.. وأرى أن نصيحتك قد
    انتهت.. فدعينا الآن وانصرفي لشأنك..


    فقالت: آسفة لقطع حديثكن.. ولكن لا تنسين كذلك أن هذا العمل مخالف
    لأنظمة الجامعة..
    ثم استأذنت وانصرفت..


    لم أكن أحب أن تواجه هذه الفتاة الجميلة المنظمة بمثل هذا الأسلوب الجاف الذي دل
    على ضعفنا أمام حججها
    القوية.. كنت أحب أن أظهر عليها في المناقشة.. وأثبت لها رأيي
    في عدم حرمة الغناء.. ولكن كيف ذلك وهي تستدل بآيات وأحاديث في تحريم الغناء؟!
    انصرفت
    الفتاة.. فانطلقت يد إحدى صاحباتي لترفع صوت الأغنية كما كان.. وتوالت
    الضحكات مرة أخرى..


    وفي أحد الأيام قابلتني هذه الفتاة في الكلية.. فجاءت
    وسلمت علي.. وأرادت أن
    تعتذر.. فبادرتها أنا بالاعتذار عما حدث من زميلتي.. واتضح من خلال الحوار أنها
    تدرس في القسم الذي أدرس فيه.. فتعجبت من ذلك
    وقلت لها: لقد حسبتك تدرسين في إحدى
    الكليات الشرعية..


    قالت: ولماذا؟


    قلت: لأن ثقافتك الشرعية يبدو أنها عالية.. أفلا يؤثر ذلك على
    مستواك الدراسي؟!


    قالت: أبدا فأنا أنظم وقتي.. وقد زادني التزامي تنظيما ومعرفة لقيمة الوقت
    وأهميته.. وبالمناسبة فأنا أجيد الإنجليزية وعلوم
    الحاسب الآلي، وهما من أهم الأمور
    في تخصصنا.. وأقوم بشرح بعض الدروس للطالبات فإذا احتجت شيئا في ذلك فأنا على أتم
    الاستعداد.


    عند ذلك نظرت
    إليها بإعجاب وإكبار.. واستصغرت نفسي.. إنها تعطي دروسا في الإنجليزية
    والحاسب الآلي.. ونحن نجلس للضحك وسماع الغناء.. أ هذه هي العصرية التي كنت
    أحلم
    بها؟!..


    أحسست أن هذه الفتاة تهتم بي بشكل خاص.. وتريد إقامة علاقة صداقة معي.. ولكن كيف
    أقيم معها علاقة وهي تتكلم دائما عن الحلال
    والحرام، وهذا يشعرني بأنني مازلت طالبة
    المتوسط أو الثانوي.. دعك منها فإن هؤلاء متشددون ولا يعرفون أن الزمن قد تغير وأن
    الإنسان لابد من أن يواكب
    عصره الذي يعيش فيه.. كفي عن ترديد هذه الاسطوانة
    المشروخة.. عصرية.. مدنية.. تقدم.. ورقي.. ما هي مظاهر العصرية التي نعيش فيها سوى
    بنطال لاصق..
    وتنورة مفتوحة.. وحذاء رجالي.. ووجه يشبه وجوه البهلوانات.. أما هي
    فتدرس الإنجليزية وعلوم الحاسب الآلي.. إنها أكثر مني مدنية.. وكذلك فهي
    ملتزمة
    بتعاليم دينها.. فقد جمعت بين الحسنيين.. ما هذا الذي أقول؟! هل تأثرت بهذه الفتاة
    إلى هذه الدرجة؟ أين رأيي المستقل؟ وتفكيري الخاص.. وحريتي
    التي كنت أبحث عنها
    دائما؟. لا لا.. لابد أن أتخلص من هذه الفتاة حتى لا تعكر علي حياتي..


    كنت أتعمد بعد ذلك ألا أراها ولا تراني.. وإذا رأيتها
    من بعيد.. سلكت طريقة آخر حتى
    لا تراني.. وظلت علاقتي كما هي بزميلاتي الأخريات.. غير أن صورة هذه الفتاة..
    وثقتها بنفسها.. وثقافتها العالية
    والمتنوعة وعصريتها الواضحة.. كانت لا تزال ترد
    على خاطري بين فترة وأخرى..


    وحانت ساعة الحقيقة.. فقد مرضت مرضا شديدا.. أدخلت على إثره المستشفى
    وبقيت بها
    فترة طويلة..


    كنت قد اشتقت إلى رؤية زميلاتي.. لمعرفة آخر أخبار الكلية.. والدروس التي فاتتني..


    وبعد أسبوع جاءتني إحداهن..
    وأخبرتني باعتذار الأخريات لعدم تمكنهن من الزيارة..
    فطلبت منها تصوير المحاضرات التي فاتتني.. فوعدتني بذلك..


    كنت أنتظر تلك المحاضرات بفارغ
    الصبر.. ولكن أحدا من زميلاتي لم يأت لزيارتي بعد
    هذا الطلب!!


    ما فائدة الصداقة إذا لم تكن لها ثمار وقت الأزمات والشدة؟. أليس الصديق
    عند
    الضيق؟!.. و ظللت أنتظر أسبوعا آخر ولكن دون جدوى.. وبعد يومين.. أخبرت أن هناك
    فتاة تريد زيارتي.. فحسبت أنها إحدى زميلاتي أتت بالمحاضرات كما
    طلبت.. فطلبت من
    الممرضات إدخالها.. فدخلت تلك الفتاة التي ناقشتني في مسألة الحجاب عند باب
    الجامعة.. فتعجبت من زيارتها.. وكيف عرفت أنني مريضة في
    المستشفى.. فلما خلعت
    نقابها وجلست بجواري. عرفت أنها هي نفس الفتاة التي قدمت لنا النصيحة عند
    الكافيتريا.. وهي نفس الفتاة التي تدرس معي بنفس
    القسم.. وهي التي أعجبت بها إعجابا
    شديدا لجمالها وثقافتها ودقتها في اختيار ملابسها.. وشخصيتها القوية.. كدت لا أصدق
    أن هذه الفتاة العصرية تجلس
    أمامي وتلبس هذه العباءة الساترة.. فقلت لها: أنت أنت؟
    قالت: نعم.. لقد سألت زميلاتك عنك فأخبرنني عن مرضك.. فطلبت منهن اسم المستشفى ورقم
    الغرفة..
    لأقوم بزيارتك.. فإن في زيارة المريض أجرا كبيرا.. للقصيه بقية.......
    __________________
    "

  • #2
    شكرا لك على القصة الجميلة التي أرجو ان يستفيد منها البنات...
    نعم الصداقة الحقيقة ليست بالمظاهر..وإنما بعمق الصلة والصداقة والتواصل...
    (**باحث عن عمل **)
    SQU
    ||
    بكالوريوس "نظم المعلومات"|| SQU

    تعليق


    • #3
      مشكووووور أخوي


      عسى الإستفاده تعم الجميع

      تعليق


      • #4
        مشكوووووووور أخوي...

        وننتظر البقية...

        تعليق


        • #5
          الله اكبر الله اكبر
          الدين لا يقتصر لرجل او لا ل مراة فقط بل الدين للكافة الناس
          فمن مثل هولا البنات اصبحنا امهات وتتلمذو تحت ايديهن منهم حفظة القران و قواد في المعارك الاسلامية

          الله اغفر لنا ولمن له حق علينا وارحمنا برحمة منك وفضلا
          حبيبتي
          أعلم كم تحلمين ؟؟
          وأعلم ماذا تحبين ؟؟
          وأعلم ماذا تفضلين ؟؟
          وأعلم ماتأكلين ؟؟


          ولكن مالا أعلمه هذا الذي تحرسه أضلاعك هل ينبض باسمي ؟؟
          حبيبتي أتحبينني ؟؟.. أم أنني كمن يمرون عليك يناجون حبك وقد أقفلت قلبك
          سأنتظر الإجابة إلى آخر العمر
          IF THE SPEAK IS SILVER ,THE SILENT IS GOLD

          تعليق


          • #6
            مشكور فتى الواعده
            توقييييـ خربووووووووووووووووووووووووشي ـ يييييييييييييييييع

            تعليق


            • #7
              تشكر اخوي ع القصه

              نتمنى اخذ العبره والاستفاده
              انك لا تهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
              http://static.flickr.com/2039/2264962190_a1f41dbfc4.jpg

              تعليق


              • #8
                مشكوووووووووووووووووووور فتى الواعدة

                تعليق


                • #9
                  يا الله ع الابداع يا فتى الواعده
                  من اول مشاركه و انت تبدع

                  بالتوفيق لك
                  قالها إينشتـــــــــــاين من قبل :





                  ...." لا اعلم ماذا سوف يستخدم العالم ف الحرب العالميه الثالثه , و لكني اعلم انه سوف يستخدم العصا و الحجر ف الحرب العالمية الرابعة".....

                  تعليق


                  • #10
                    قصه جميله جدا
                    جزاكم الله خيرا
                    WHEN THUGS CRY

                    تعليق


                    • #11
                      مشكووور اخوي فعلا قصه مؤثره جدا

                      ننتظر بقية القصة بفارغ الصبر
                      http://www.arb-up.com/files/arb-up-2008-6/18U34617.jpg

                      تعليق


                      • #12
                        أتمنى تكملة القصة فانا متشوق لسماع النهاية
                        أيا معشر العشاق بالله خبروا
                        إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع
                        يداري هواه ثم يكتم سره
                        ويخضع في كل الأمور ويخشع

                        تعليق


                        • #13
                          قريت هاي القصة في احد المنتديات من زمان
                          شكرا على النقل اخوي

                          ما اجمل الصداقة

                          تعليق

                          يعمل...
                          X