تويت
د. إلهام يوسف القطان** معالجة نفسية**
الأنسان يمتلك ثلاث طاقات: طاقة جسدية وطاقة عقلية وطاقة عاطفيه فلازم إنه يستغلها بصورة إيجابية عن طريق البرمجة ببرمجة نفسه بالإيحات الأيجابيه وقال صلى الله عليه وسلم:"تفاءلوا بالخير تجدوة" "صدق رسول الله" مثلا ً تمرين لمدة شهر يكتب في ورقة الجديد والجيد يعني لازم يعزز الأيجابيات إلي يريدها والأنسان الطبيعي يستخدم عقله بنسبة 4 % أما العبقري بنسبة تتراوح بين 5-10 % , وما فيه أحد يستخدم أعلى من(100%) الحد العقلي فيه لان الله لا يكلف نفسا ً إلا وسعها
قصة: في واحد قال لسقراط أنا أبي أكون مثلك فقاله سقراط إنزين بشرط تسوي هذا التمرين وراح معاه النهر فحط سقراط يده في رأس الفتى فصار مستوى الماء أعلى من مستوى الفتى فالبدايه صبر الفتى ولما قرب يخلص الأكسجين ما استحمل كانت لديه رغبه في المقاومة بس سقراط كان أقوى ولما خلص الأكسجين كان لديه رغبة أقوى في المقاومة فشو سوى .. دفع سقراط وأستطاع أنه يخلص نفسه فسأل سقراط إنت يش سويت كذا وشو الهدف؟ فشرح له سقراط إن بسبب الرغبه هي إلي تخليك تكون إلي تريده. وإحنا لازم نحرق طاقتنا بشكل إيجابي
قصة أخرى: في واحد عمره شيء وسبعين سنه يعني كبير وتوفيت زوجتهفكان حزين في نفس اليوم كان يتمشى في الشارع...فصدمته سياره وشالوه ونقلوه المستشفى ولما قام بعد أسبوع غيبوبه تفاجا بيده وحده ورجله وحده مقطوعه تفاجأ بهذي المصيبه وهو فقير فمر واحد من المتطوعين وهو على هذي الحال فشكاله الحال إنه هو فقير وقبل هو وزوجته شايليين على بعض في الحياه والحين زوجته توفيت وأولاده متوجين ومتغربين وبعاد عنه وهو حتى ما عنده بيت يروح له فأخذه النتطوع في بيته وقاله إنت عندك يد وحده أستعملها فرد عليه أنا تعبان وأنا وأنا .. طبعا ً كلها من الإيحاءات السلبية .. أستغلها وإكتب رسايل للمساجين على الأقل إنت حَر وخم مساجين ورح المتوع يأخذ الإذن من رئيس المساجين ووافقوا بشرط واحد إنه مافيه رد على الرسائل...
فبدأ الرجال الكبير بالكتابه ومرت سنه كامله فتناقش هذا الرجال مع المتطوع إنه هذي آخر رساله تحفيزيه للمساجين لأنه ما فيه رد وما أحد يضمن له إنها توصل لمساجين فوصلت رسالة من رئيس المساجين فقال الرجال شفت إنه ما فيه فئدة وإن هذي الرساله تتطب إنا نتوقف وكلام كله إيحاءت سبيه، فقال: المتطوع إنت لا تيأس وتفاءل خير لما قرا الرسالة كان مضمونها إنه أرجو إنا تكتب الرسالة بورق أسمك ن الرسالة تتفتت من زنزانه زنزانه وفبه ثاثة ينتظروك خارج لما طلع لي هذيلاء الثلاثة كانوا مساجين وطلعوا براءه وجايين يشكروه على رسائله وإن الدنيا حلوه وفيها خير وقاموا هذيلاء الثلاثه مع الرجال بعم مركز تتطوعي وهذا المركز موجود لحد اليوم في دولة إنجليزيه ووصل لستين ألف متتطوع
قصة أخرى: في واحد عمره شيء وسبعين سنه يعني كبير وتوفيت زوجتهفكان حزين في نفس اليوم كان يتمشى في الشارع...فصدمته سياره وشالوه ونقلوه المستشفى ولما قام بعد أسبوع غيبوبه تفاجا بيده وحده ورجله وحده مقطوعه تفاجأ بهذي المصيبه وهو فقير فمر واحد من المتطوعين وهو على هذي الحال فشكاله الحال إنه هو فقير وقبل هو وزوجته شايليين على بعض في الحياه والحين زوجته توفيت وأولاده متوجين ومتغربين وبعاد عنه وهو حتى ما عنده بيت يروح له فأخذه النتطوع في بيته وقاله إنت عندك يد وحده أستعملها فرد عليه أنا تعبان وأنا وأنا .. طبعا ً كلها من الإيحاءات السلبية .. أستغلها وإكتب رسايل للمساجين على الأقل إنت حَر وخم مساجين ورح المتوع يأخذ الإذن من رئيس المساجين ووافقوا بشرط واحد إنه مافيه رد على الرسائل...
فبدأ الرجال الكبير بالكتابه ومرت سنه كامله فتناقش هذا الرجال مع المتطوع إنه هذي آخر رساله تحفيزيه للمساجين لأنه ما فيه رد وما أحد يضمن له إنها توصل لمساجين فوصلت رسالة من رئيس المساجين فقال الرجال شفت إنه ما فيه فئدة وإن هذي الرساله تتطب إنا نتوقف وكلام كله إيحاءت سبيه، فقال: المتطوع إنت لا تيأس وتفاءل خير لما قرا الرسالة كان مضمونها إنه أرجو إنا تكتب الرسالة بورق أسمك ن الرسالة تتفتت من زنزانه زنزانه وفبه ثاثة ينتظروك خارج لما طلع لي هذيلاء الثلاثة كانوا مساجين وطلعوا براءه وجايين يشكروه على رسائله وإن الدنيا حلوه وفيها خير وقاموا هذيلاء الثلاثه مع الرجال بعم مركز تتطوعي وهذا المركز موجود لحد اليوم في دولة إنجليزيه ووصل لستين ألف متتطوع