السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الطبيعة الصامتة ........................
ان المحب لهواية التصوير والمتمكن فيه يهتم في ابراز الموضوع على اكمل وجه، ليخاطب به المشاعر والاحاسيس الانسانية. فالطبيعة الصامتة لا تتوقف على تصوير الاشياء الجامدة وابرازها في لقطة فنية ولكن يتعدى ذلك المفهوم في ان يعبر المصور عن فكرة ما تعكس انفعالاته ومشاعره في اسلوب موضوعي. فعلى سبيل المثال لا يمكن للمصور تصوير الزمن ولكن يمكنه ان يبرز اليه بأوراق الرزنامة او الساعة، كما يمكن استخدام اللون الابيض للفرح والسعادة واللون الاسود للحزن والكآبة وهكذا. فالمصور المبدع الذي يمكنه ان ينقل المشاعر والاحاسيس البشرية واظهارها في اطار من الموضوعية لتكون مثيرة وقوية للمشاهد. تدخل الطبيعة الصامتة في مجالات كثيرة، كالتصوير الدعائي والاعلاني، وعرض الازياء، والالعناصر الاساسية في مجال الطبيعة الصامتة:1- الشكل:
يعتبر الشكل عنصر اساسي في التصوير حيث يتم به تحديد نوعية الموضوع وابراز تفاصيله وابعاده.
2- التدرج اللوني:
ان عامل التدرج اللوني يعتمد على نفسية المصور وكيفية استغلال هذه التدرجات اللونية مع طبيعة الموضوع ومعدل اتجاه الاضاءة عليه ومدى قابلية الموضوع على امتصاص او انعكاس الاضاءة. والمصور المتمرس يستخدم بما يسمى "نظام اللون الرمادي". حيث انه يتكون من درجات الالوان تمتد من الابيض وتنتهي بالاسود. وتبدأ قيم هذا النظام من الصفر وحتى قيمة الرقم 9. وهذا الامر يتعلق بما يسمى بالقيم الفاتحةHigh Key والقيم الغامقة Low Key والتباين القوي High Contrast والتباين الضعيف Low Contrast .
3- الالوان:
ان الالوان ذو طابع تأثيري يعتمد على التذوق الشخصي، كما ان بالالوان يمكن ايجاد التجانس للمحيط والموضوع الملتقط.
4- التركيب والترتيب (التكوين):
في الطبيعة الصامتة يجب ان تحتوي الصورة على عناصر اساسية تثير الاهتمام والتشديد على ابرازها وان تخلق جوا من الانسجام. كما يجب ان تكون العناصر مرتبة ومنظمة لكي تظهر بمظهر جمالي متجانس. وفي حالة تغيير اماكن الاشياء او إضاءة بعض العناصر يجب مراقبتها من خلال محدد الرؤية لآلة التصوير ومتى اصبحت راضيا ومقتنعا عما هو امامك قم بتصويره.
5- المنظور
دراسة الموضوع المراد تصويره من كل الجوانب وتعيين الزاوية التي من خلالها تأخذ اللقطة وذللك بالتحرك في كل الاتجاهات، ومشاهدة الموضوع افقيا وعموديا الى ان تحصل على منظور ترتاح اليه.
متطلبات الطبيعة الصامتة:
1- مكان مناسب ومتسع
2- خلفيات (قماش – ورق ملون مطفي – خشب – بلاستيك ......الخ).
3- اضاءة طبيعية او اصطناعية (فلاشات).
الاجهزة المستخدمة: 1- آلة التصوير:
عادة ما يستخدم المحترف آلة تصوير ذات مقاس كبير "حجم الفيلم 5×7 بوصة " او اكبر وهذه لاتصلح الا باستخدامها داخل الاستوديو، وذلك لثقل وزنها وكثرةة ادواتها. ويمكن الاستغناء عنها باستخدام آلة التصوير التي بحوزتك 35 ملم (ل.اس.آر) حيث لها ميزات كثيرة منها على سبيل المثال خفة الوزن، مقياس اضاءة اما يكون يدويا او آليا (اتوماتيك)، ضوابط لتعديل الصورة، تغيير عدساتها.
2- العدسات:
يمكن استخدام اي نوع من العدسات اثناء تصوير الطبيعة الصامتة ابتداء من 28 ملم وحتى 200 ملم.
3- ركيزة ثلاثية الارجل:
لوضع آلة التصوير عليها منعا لاي اهتزاز قد ينتج اثناء التصوير.
4- مقياس تعريض:
وذلك لمعرفة قوة التعريض والفصل بين الاضاءة القوية والاضاءة الظلية.
5- طاولة للتصوير:
ان يكون حجمها معقولا (متر×متر) مع وجود عجلات في ارجلها لسهولة الحركة.
6- الملزم او الماسك:
لتثبيت الورق المقوى او الاعمدة الخشبية التي قد تستخدم اثناء التصوير.
الاضاءة:
كما هو معلوم لدى الجميع ان التصوير الضوئي هو فن الرسم بالضوء. وان عملية التحكم في نوعية الاضاءة واتجاهها وكمياتها له نتائج ايجابية في مجال التصوير. تصنيف الاضاءة:
تصنف الاضاءة من الناحية الفوتغرافية الى:
1- الاضاءة الساقطة Incident Light
2- الاضاءة المنعكسة Reflected Light اولا: الاضاءة الساقطة
وتعني بببساطة الابداع وكيفية التلاعب بالاضاءة الساقطة على الموضوع كما تراها آلة التصوير. وهي تنقسم الى قسمين:
1- اضاءة مباشرة: وهي التي تنتقل من المصدر الضوئي مباشرة الى الموضوع، ولها ظلال قوية محددة.
2- اضاءة غير مباشرة: وهي اضاءة ذات تباين منخفض وتعتبر اضاءة ناعمة والظلال بها ضعيفة وليس لها حدود. نوعيات الاضاءة الساقطة:
1- كثافة الاشعة الضوئية: هي كمية الضوء الناتج من المصدر ليضيئ الموضوع. ووحدة القياس للكثافة الضوئية تقاس باللكس Lux او الشمعة. والعادة ان مقاييس الاضاءة تستخدم لقراءة الاضاءة الساقطة على الموضوع لتبين درجات التحكم في التعريض. ومصادر الاضاءة الاصطناعية تقاس بكمية الضوء المنبثقة منها، ولكن هذه النسبة غير مستخدمة في تطبيقات التصوير حيث يفضل اغلب المصورين استخدام درجة حرارة الواط حيث تقاس منه القوة الكهربية المستهلكة. وكلما كان مصدر الضوء عاليا كلما كانت شدة الاضاءة عالية.
2- الضوء الابيض والالوان: من المعروف ان الضوء الابيض مقسم الى ثلاثة الوان اساسية وهي الاحمر والازرق والاخضر. ومصادر الاضاءة المختلفة عادة ما يكون لها نسب مختلفة مع اللون لذلك فان شبكة العين البشرية تستقبل الضوء على اساس نوع حساس للضوء والظلام ونوع آخر حساس للالوان. وان تركيبة الافلام الملونة مبنية على هذا الاساس. والالوان الاساسية لها متممات لونية فنوع حساس للون الاحمر ونوع حساس للون الازرق ونوع حساس للون الاخضر .
3- درجة حرارة اللون:
ان قياس درجة حرارة اللون منسوبة الى العالم كلفن Kelvin وهي طريقة لمعرفة لون الاشعة التي تنبثق من المصادر الضوئية المختلفة. (فكلما قلت درجة حرارة اللون كلما كانت الاضاءة حمراء وكلما زادت حرارة اللون كلما كانت الاضاءة زرقاء). وقد وجد من خلال التجارب المعملية ان هناك علاقة بين درجة حرارة لون الاشعة وبين درجة حرارة الجسم، فعلى سبيل المثال اذا سخن قضيبا من الحديد فانه يتحول الى اللون الاحمر ومن ثم البرتقالي ثم الاصفر فالابيض، فاذا استمرت درجة الحرارة في الارتفاع فان اللون الابيض يتحول الى اللون الازرق. لذلك نجد ان الافلام الملونة لها درجات حرارة مختلفة، وفيما لو استخدم فيلما في غير مواصفات استخداماته المقررة له فلابد من استخدام مرشحات تصحيح الالوان فوق عدسة آلة التصوير .
4- بعد المصدر الضوئي:
ان بعد المصدر الضوئي يتناسب مع مسافته مؤثرا على نوعية الاضاءة الساقطة على الموضوع، بمعنى آخر كلما بعد المصدر الضوئي عن الموضوع كلما ضعفت الاضاءة في تنوير الموضوع. اذن فالاضاءة تتناسب عكسيا مع مربع المسافة بين المصدر الضوئي والمساحة المضاءة للموضوع.
ويمكن تفسير ذلك على النحو التالي:
اذا وضعنا قطعة كارتونة على بعد متر من مصدر ضوئي وليكن مصباح كهربي فان الاضاءة تكون قوية ولكن اذا حركنا الكارتونة بمسافة مترين ماذا يحصل؟ في هذه الحالة فان الاضاءة تقل بمقدار الربع عما عليه في مسافة المتر ثم ينخفض اذا كانت المسافة ثلاثة امتار الى التسع وهكذا. اي انه كلما تضاعفت المسافة قلت شدة الاضاءة على الموضوع. ولا يفوت هنا ان نذكر ان قانون التربيع العكسي ملائم عند استخدام الاضاءة الاصطناعية ما عدا استخدام الضوء المركزSpot Light.مأكولات وغيره كثير.
الطبيعة الصامتة ........................
ان المحب لهواية التصوير والمتمكن فيه يهتم في ابراز الموضوع على اكمل وجه، ليخاطب به المشاعر والاحاسيس الانسانية. فالطبيعة الصامتة لا تتوقف على تصوير الاشياء الجامدة وابرازها في لقطة فنية ولكن يتعدى ذلك المفهوم في ان يعبر المصور عن فكرة ما تعكس انفعالاته ومشاعره في اسلوب موضوعي. فعلى سبيل المثال لا يمكن للمصور تصوير الزمن ولكن يمكنه ان يبرز اليه بأوراق الرزنامة او الساعة، كما يمكن استخدام اللون الابيض للفرح والسعادة واللون الاسود للحزن والكآبة وهكذا. فالمصور المبدع الذي يمكنه ان ينقل المشاعر والاحاسيس البشرية واظهارها في اطار من الموضوعية لتكون مثيرة وقوية للمشاهد. تدخل الطبيعة الصامتة في مجالات كثيرة، كالتصوير الدعائي والاعلاني، وعرض الازياء، والالعناصر الاساسية في مجال الطبيعة الصامتة:1- الشكل:
يعتبر الشكل عنصر اساسي في التصوير حيث يتم به تحديد نوعية الموضوع وابراز تفاصيله وابعاده.
2- التدرج اللوني:
ان عامل التدرج اللوني يعتمد على نفسية المصور وكيفية استغلال هذه التدرجات اللونية مع طبيعة الموضوع ومعدل اتجاه الاضاءة عليه ومدى قابلية الموضوع على امتصاص او انعكاس الاضاءة. والمصور المتمرس يستخدم بما يسمى "نظام اللون الرمادي". حيث انه يتكون من درجات الالوان تمتد من الابيض وتنتهي بالاسود. وتبدأ قيم هذا النظام من الصفر وحتى قيمة الرقم 9. وهذا الامر يتعلق بما يسمى بالقيم الفاتحةHigh Key والقيم الغامقة Low Key والتباين القوي High Contrast والتباين الضعيف Low Contrast .
3- الالوان:
ان الالوان ذو طابع تأثيري يعتمد على التذوق الشخصي، كما ان بالالوان يمكن ايجاد التجانس للمحيط والموضوع الملتقط.
4- التركيب والترتيب (التكوين):
في الطبيعة الصامتة يجب ان تحتوي الصورة على عناصر اساسية تثير الاهتمام والتشديد على ابرازها وان تخلق جوا من الانسجام. كما يجب ان تكون العناصر مرتبة ومنظمة لكي تظهر بمظهر جمالي متجانس. وفي حالة تغيير اماكن الاشياء او إضاءة بعض العناصر يجب مراقبتها من خلال محدد الرؤية لآلة التصوير ومتى اصبحت راضيا ومقتنعا عما هو امامك قم بتصويره.
5- المنظور
دراسة الموضوع المراد تصويره من كل الجوانب وتعيين الزاوية التي من خلالها تأخذ اللقطة وذللك بالتحرك في كل الاتجاهات، ومشاهدة الموضوع افقيا وعموديا الى ان تحصل على منظور ترتاح اليه.
متطلبات الطبيعة الصامتة:
1- مكان مناسب ومتسع
2- خلفيات (قماش – ورق ملون مطفي – خشب – بلاستيك ......الخ).
3- اضاءة طبيعية او اصطناعية (فلاشات).
الاجهزة المستخدمة: 1- آلة التصوير:
عادة ما يستخدم المحترف آلة تصوير ذات مقاس كبير "حجم الفيلم 5×7 بوصة " او اكبر وهذه لاتصلح الا باستخدامها داخل الاستوديو، وذلك لثقل وزنها وكثرةة ادواتها. ويمكن الاستغناء عنها باستخدام آلة التصوير التي بحوزتك 35 ملم (ل.اس.آر) حيث لها ميزات كثيرة منها على سبيل المثال خفة الوزن، مقياس اضاءة اما يكون يدويا او آليا (اتوماتيك)، ضوابط لتعديل الصورة، تغيير عدساتها.
2- العدسات:
يمكن استخدام اي نوع من العدسات اثناء تصوير الطبيعة الصامتة ابتداء من 28 ملم وحتى 200 ملم.
3- ركيزة ثلاثية الارجل:
لوضع آلة التصوير عليها منعا لاي اهتزاز قد ينتج اثناء التصوير.
4- مقياس تعريض:
وذلك لمعرفة قوة التعريض والفصل بين الاضاءة القوية والاضاءة الظلية.
5- طاولة للتصوير:
ان يكون حجمها معقولا (متر×متر) مع وجود عجلات في ارجلها لسهولة الحركة.
6- الملزم او الماسك:
لتثبيت الورق المقوى او الاعمدة الخشبية التي قد تستخدم اثناء التصوير.
الاضاءة:
كما هو معلوم لدى الجميع ان التصوير الضوئي هو فن الرسم بالضوء. وان عملية التحكم في نوعية الاضاءة واتجاهها وكمياتها له نتائج ايجابية في مجال التصوير. تصنيف الاضاءة:
تصنف الاضاءة من الناحية الفوتغرافية الى:
1- الاضاءة الساقطة Incident Light
2- الاضاءة المنعكسة Reflected Light اولا: الاضاءة الساقطة
وتعني بببساطة الابداع وكيفية التلاعب بالاضاءة الساقطة على الموضوع كما تراها آلة التصوير. وهي تنقسم الى قسمين:
1- اضاءة مباشرة: وهي التي تنتقل من المصدر الضوئي مباشرة الى الموضوع، ولها ظلال قوية محددة.
2- اضاءة غير مباشرة: وهي اضاءة ذات تباين منخفض وتعتبر اضاءة ناعمة والظلال بها ضعيفة وليس لها حدود. نوعيات الاضاءة الساقطة:
1- كثافة الاشعة الضوئية: هي كمية الضوء الناتج من المصدر ليضيئ الموضوع. ووحدة القياس للكثافة الضوئية تقاس باللكس Lux او الشمعة. والعادة ان مقاييس الاضاءة تستخدم لقراءة الاضاءة الساقطة على الموضوع لتبين درجات التحكم في التعريض. ومصادر الاضاءة الاصطناعية تقاس بكمية الضوء المنبثقة منها، ولكن هذه النسبة غير مستخدمة في تطبيقات التصوير حيث يفضل اغلب المصورين استخدام درجة حرارة الواط حيث تقاس منه القوة الكهربية المستهلكة. وكلما كان مصدر الضوء عاليا كلما كانت شدة الاضاءة عالية.
2- الضوء الابيض والالوان: من المعروف ان الضوء الابيض مقسم الى ثلاثة الوان اساسية وهي الاحمر والازرق والاخضر. ومصادر الاضاءة المختلفة عادة ما يكون لها نسب مختلفة مع اللون لذلك فان شبكة العين البشرية تستقبل الضوء على اساس نوع حساس للضوء والظلام ونوع آخر حساس للالوان. وان تركيبة الافلام الملونة مبنية على هذا الاساس. والالوان الاساسية لها متممات لونية فنوع حساس للون الاحمر ونوع حساس للون الازرق ونوع حساس للون الاخضر .
3- درجة حرارة اللون:
ان قياس درجة حرارة اللون منسوبة الى العالم كلفن Kelvin وهي طريقة لمعرفة لون الاشعة التي تنبثق من المصادر الضوئية المختلفة. (فكلما قلت درجة حرارة اللون كلما كانت الاضاءة حمراء وكلما زادت حرارة اللون كلما كانت الاضاءة زرقاء). وقد وجد من خلال التجارب المعملية ان هناك علاقة بين درجة حرارة لون الاشعة وبين درجة حرارة الجسم، فعلى سبيل المثال اذا سخن قضيبا من الحديد فانه يتحول الى اللون الاحمر ومن ثم البرتقالي ثم الاصفر فالابيض، فاذا استمرت درجة الحرارة في الارتفاع فان اللون الابيض يتحول الى اللون الازرق. لذلك نجد ان الافلام الملونة لها درجات حرارة مختلفة، وفيما لو استخدم فيلما في غير مواصفات استخداماته المقررة له فلابد من استخدام مرشحات تصحيح الالوان فوق عدسة آلة التصوير .
4- بعد المصدر الضوئي:
ان بعد المصدر الضوئي يتناسب مع مسافته مؤثرا على نوعية الاضاءة الساقطة على الموضوع، بمعنى آخر كلما بعد المصدر الضوئي عن الموضوع كلما ضعفت الاضاءة في تنوير الموضوع. اذن فالاضاءة تتناسب عكسيا مع مربع المسافة بين المصدر الضوئي والمساحة المضاءة للموضوع.
ويمكن تفسير ذلك على النحو التالي:
اذا وضعنا قطعة كارتونة على بعد متر من مصدر ضوئي وليكن مصباح كهربي فان الاضاءة تكون قوية ولكن اذا حركنا الكارتونة بمسافة مترين ماذا يحصل؟ في هذه الحالة فان الاضاءة تقل بمقدار الربع عما عليه في مسافة المتر ثم ينخفض اذا كانت المسافة ثلاثة امتار الى التسع وهكذا. اي انه كلما تضاعفت المسافة قلت شدة الاضاءة على الموضوع. ولا يفوت هنا ان نذكر ان قانون التربيع العكسي ملائم عند استخدام الاضاءة الاصطناعية ما عدا استخدام الضوء المركزSpot Light.مأكولات وغيره كثير.
تعليق