إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أخر أخبار وأصدرات وزارة التعليم العالي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أخر أخبار وأصدرات وزارة التعليم العالي

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



    دائما شعار منتدى عاشق عمان هو
    " نلتقي لنرتقي "

    في هذا الموضوع الفكرة هي
    نقوم بطرح جميع أخر أخبار وإعلانات وأصدرات وزارة التعليم العالي
    بحيث في هذا الموضوع أي خبر جديد وأي اصدرا جديد من وزارة التعليم العالي يتم طرحه وكتابته هنا

    عاد خلونا نشوف مشاركتكم وتفاعلكم بهذا الموضوع

  • #2
    بالاول راح اخلي هنا نبذه عن وزارة التعليم العالي


    نبذة عن الوزارة
    لقد شهد قطاع التعليم بالسلطنة جهوداً ضخمة وشاملة وذلك استجابة لرؤية مستنيرة عبر عنها جلالة السلطان المعظم بقوله حفظه الله :

    " لقد كان تعزيز قدرة الإنسان العماني على خدمة وطنه غاية كبرى وهدفا أسمى ، ولتحقيق ذلك كان لابد من نشر التعليم ، وكان لابد من ربط هذا التعليم بثقافة الأمة وحضارتها و موروثها التاريخي من ناحية ، وبمناهج العصر وأدواته وتقنياته من ناحية أخرى" .

    ومن هذا المنطلق أولت الحكومة الرشيدة منذ بداية عصر النهضة المباركة، التعليم الأهمية الكبيرة التي يستحقها، باعتبار أن مردوده لا يقتصر فقط على الجانب الشخصي ، وإنما له أيضاً جانبه العام الذي يعود على الأمة في مجموعها .

    لذلك ورد بالمادة (13) مـن النظام الأساسي للدولـة الصادر بالمرسوم السلطاني رقم 101/96 أن:

    - التعليم ركن أساسي لتقدم المجتمع ترعاه الدولة ، وتسعى لنشره وتعميمه.

    - يهدف التعليم إلى رفع المستوى الثقافي العام وتطويـره وتنمية التفكير العلمي وإذكاء روح البحث ، وتلبية متطلـبات الخطط الاقتصاديـة والاجتماعية ، وإيجاد جيل قوي في بنيته وأخلاقه ، يعتز بأمته ووطنه وتراثه ويحافظ على منجزاته .

    - وإذا كان للتعليم هذه الأهمية باعتباره يمثل البداية الحقيقية للتقدم ، فإن الرؤية السديدة للحكومة أولت التعليم العالي خصوصاً الأهمية والأولوية التي يستحقها، باعتباره قمة البناء التعليمي وحجر الزاوية في جهود برامج التنمية الاجتماعية والثقافية والاقتصادية ، لبناء المستقبل .

    في السبعينات وبداية الثمانينات، اقتصرت الدراسات ما بعد الشهادة العامة على البعثات الدراسية الخارجية ، والتي لعبت دورا أساسيا في تأهيل وتدريب الكوادر العمانية ، وتم تنظيم عملية الابتعاث في تلك الفترة من خلال المراسيم السلطانية التالية : المرسوم السلطاني رقم 7/1973. ، والمرسوم الـسلطاني رقم 22/1977 و المرسوم السلطاني رقم 13/1985.

    وبدأت مؤسسات التعليم العالي في السلطنة بالظهور في بداية الثمانينات ، بإنشاء المعهد المصرفي العماني (معهد الدراسات المصرفية والمالية حاليا) في عام 1983م ، لإعداد القوى اللازمة للعمل بالقطاع المصرفي ، والكليات المتوسطة للمعلمين (الكليات التخصصية حاليا) في عام 1984م ، لإعداد المعلمين حملة الدبلوم فوق الشهادة العامة ، كما تم في نفس العام افتتاح الكلية الفنية الصناعية (الكلية التقنية العليا حاليا) وذلك لتلبية احتياجات السوق المحلي من التخصصات المهنية ، كما تم في تلك الفترة إنشاء بعض المعاهد الصحية لإعداد الممرضين العمانيين للعمل بالمستشفيات الحكومية ، كما تم في عام 1986م افتتاح معهد القضاء الشرعي والوعظ والإرشاد (معهد العلوم الشرعية حاليا) لإعداد وتأهيل القضاة والدعاة ، وتوجت المسيرة التعليمية بافتتاح جامعة السلطان قابوس ، في عام 1986م0 ، وفي النصف الثاني من التسعينات تم إشراك القطاع الخاص للمساهمة في العملية التعليمية ، حيث صدر المرسوم السلطاني رقم ( 41/99) بإنشاء كليات ومعاهد خاصة .

    لذلك بدأت النواة الأولى للمؤسسات التي تعنى بالتعليم في مرحلة ما بعد الثانوية العامة ، مبكرة ، وذلك في النصف الثاني من العقد الأول للنهضة المباركة ، بإنشاء عدد من المعاهد والبرامج الخاصة بإعداد كفاءات وطنية، تسد جزءاً من احتياجات التنمية التي عمت السلطنة من الأيدي العاملة المؤهلة ، وتتابعت بعد ذلك الخطوات والجهود والصروح العلمية والتربوية والمهنية وتوزعت على مختلف مناطق السلطنة ، وتزايدت أعداد الدارسين ، إلى أن توج ذلك بإنشاء وزارة التعليم العالي في مطلع عام 1994م بالمرسـوم السلطـاني رقم 2/94، وذلك في 5/1/1994م والذي نص في مادته الرابعة على إنشاء وزارة للتعليم العالي .

    واستناداً إلى هذا المرسوم السامي ، قامت وزارة التعليم العالي و نقلت إليها المديرية العامة للبعثات والعلاقات الخارجية ( التي كانت تابعة لوزارة التربية والتعليم ) ، بموجب المرسوم السلطاني رقم 15/94 ، وبموجبه أيضاً تحددت اختصاصات الوزارة لأول مرة. فحملت من ذلك الوقت مسؤولية النهوض بالتعليم العالي، كما اهتمت بالبحث العلمي باعتباره الوظيفة الثانية للتعليم العالي. لكن سرعان ما أدركت الوزارة، أن هذا المفهوم الثنائي المتمثل في نشر التعليم العالي والاهتمام بالبحث العلمي، أصبح مفهوماً قديماً وحـل محلـه المفهوم الثلاثـي لوظائف مؤسـسات التعليم الجامعي والعالي ، فهذه المؤسسات مراكز للتعليم ، وللبحث العلمي وهي أيضاً مراكز لخدمة البيئة والمجتمع و تنميتهما والنهوض بهما .

    - وتوالت التشريعات الخاصة بالتعليم العالي في السلطنة كالتالي :

    · المرسوم السلطاني رقم (65/98) بإنشاء مجلس التعليم العالي .

    · المرسوم السلطاني رقم (41/99) بإصدار نظام الجامعات الخاصة .

    . القرار الوزاري رقم (36/99) بإصدار اللائحة التنفيذية لنظام الجامعات الخاصة.

    · المرسوم السلطاني رقم (42/99) بشأن إنشاء الكليات والمعاهد العليا الخاصة.

    · المرسوم السلطاني رقم (36/2000) بتحديد اختصاصات وزارة التعليم العالي.

    · المرسوم السلطاني رقم (70/2000) بإنشاء مديرية عامة للجامعات والكليات الخاصة.

    · المرسوم السلطاني رقم (74/2001) بإنشاء مجلس الاعتماد.

    . المرسوم السلطاني رقم (104/2005) بإنشاء مركز القبول الموحد .

    . المرسوم السلطاني رقم ( 62/2007) بتنظيم كليات العلوم التطبيقية .

    تعليق


    • #3
      المهام والأهداف


      يأتي التعليم العالي، كما هو معلوم ، في أرقى سلم المراحل التعليمية، ويشمل كل أنواع التعليم ما بعد التعليم الثانوي، سواءً كان في الجامعات أو مؤسسات تعليمية عليا تعنى بالتعليم أو التدريب أو البحث العلمي. وللتعليم العالي دور بارز في إعداد الكفاءات الوطنية المؤهلة على أعلى المستويات، ليكونوا قادرين على المشاركة بفاعلية في دفع حركة التنمية في البلاد.

      ونظراً للتطور المتسارع على المستوى العالمي والمحلي ، فقد أصبح إعداد أجيال من الشباب المتعلم والمتدرب على مستويات عليا ، ضرورة ملحة تفرضها متطلبات التنمية الشاملة، حتى تتوافر للدولة كفاءات وطنية قادرة على التعامل مع المتغيرات الدولية ومعطيات التكنولوجيا الحديثة ، و على التفاعل والاستفادة من كل المستجدات. ولإعداد جيل من الأكاديميين والباحثين والخريجين من ذوي المستويات التعليمية العليا وسد احتياجات سلطنة عمان ، من الكفاءات المتخصصة في مختلف المجالات، كان لا بد من وجود وزارة متخصصة تعمل على الإشراف على التعليم العالي ومؤسساته المختلفة بالسلطنة.

      هذا وقد حدث تطور كبير في تحديد أهداف التعليم العالي ووظائفه على المستوى العالمي ،حيث حل المفهوم الثلاثـي لوظائف مؤسـسات التعليم الجامعي والعالي محل المفاهيم التقليدية ، و أصبح ينظر إلى هذه المؤسسات باعتبارها مراكز للتعليم و التأهيل والبحث العلمي وأيضاً مراكز لخدمة البيئة و تنمية المجتمع وتطويره.

      وتسعى الوزارة جاهدة لنشر هذا التصور الحديث لمؤسسات التعليم العالي، الحكومية التابعة لها أو الخاصة الخاضعة لإشرافها ، حـتى تصبح هذه المؤسسات بحق، في خدمة البيئة والمجتمع وحتى تشع عليه من حياتها الجامعية المتميزة .

      ولتحقيق مثل هذه الأهداف، بادرت الوزارة على سبيل المثال ،إلى رفع مستوى معاهد المعلمين والمعلمات وجعلها بمستوى كليات جامعية للتربية .

      وارتأت أن الدراسة في هذه الكليات بمفهومها الحديث، لا بد لها من أبنيه ومرافق ومعامل ومختبرات وقاعـات حديثة ، تـؤدي أغراضاً متنوعـة من العملية التعليمية ، فوضعت لذلك برامج تطوير منشآت وتجهيزات هذه الكليات على نظم جديدة وافية ، وتعمل الوزارة الآن ،على أن يظل هذا التطوير متصلاً ومتجدداً ، حتى تتهيأ هذه المؤسسات التعليمية لتحمل أعباء وتحديات المستقبل .

      كما تقوم الوزارة بالمراجعة المستمرة والتحقق الدائم من مستوى وجودة المخرجات التعليمية ، ومدى نجاحها في مقابلة الاحتياجات، مثل احتياجات وزارة التربية والتعليم المستفيدة من مخرجات كليات التربية، وغيرها من الوزارات و الجهات والهيئات في المجتمع ،و المستفيدة من مخرجات التعليم العالي بشكل عام..

      إن وزارة التعليم العالي وهي تؤدي دورها في خدمة هذا البلد الأمين ، تسعى بكل ما لديها من إمكانيات، إلى فتح آفاق التعليم العالي المتميز لأبنائنا وبناتنا، والارتفاع بالتعليم والبحث العلمي في بلادنا إلى أرقى المستويات، وإلى تنمية أشكال التعاون والتكامل والدراسات البينية بين مؤسسات التعليم العالي المختلفة بالسلطنة ، والتأكيد على توفر شروط الجودة الشاملة في كل ما تقدمه هذه المؤسسات من برامج ومناهج تعليمية .

      وتأمل الوزارة في أن يؤدي ذلك إلى تحقيق أهداف التعليم العالي وطموحاته في عمان القرن الحادي والعشرين ، وهي الأهداف المتمثلة فيما يلي :

      الهدف الأول :

      تأهيل القوى البشرية العمانية تأهيلاً علمياً وتقنياً وفكرياً وثقافياً متكاملاً ومتوافقاً مع متطلبات العصر ومتغيراته ، ومرتكزاً إلى تقنياته . وتوفير سبل التنمية المستمرة لتلك القوى بما يهيئها للمشاركة الفاعلة والمتميزة في تفعيل ثروات المجتمع وتحقيق نموه وتطوره ودعم قدراته، وفقا للتوجيه السامي.

      الهدف الثاني :

      جعل الاهتمام بالبحث العلمي الذي هو المميز للمرحلة الجامعية، هدفاً أساسياً لجميع مؤسسات التعليم العالي وربطه بقضايا التنمية التي تعود بالفائدة على الاقتصاد ، وتوفير التمويل اللازم له، من أجل دفع آفاق البحث العلمي ، وبناء العقلية النقدية والشخصية المستقلة وتنمية القدرات على تصور المشاريع و حل المشكلات و مواجهة التحديات .

      الهدف الثالث :

      استثمار العلم والتقنية في إدارة مؤسسات التعليم العالي وتنمية علاقات التعاون والتفاعل فيما بينها ، وإدماج مفاهيم وآليات التطوير المستمر والجودة الشاملة،بما يواكب عصر العولمة ، في نسيج هذه المؤسسات ونظمها، و يقدم نموذجاً يحتذى في سائر قطاعات المجتمع .

      الهدف الرابع :

      المساهمة الإيجابية في دراسة وحل مشكلات المجتمع ، وخلق مواءمة بين التعليم العالي واحتياجات سوق العمل، وتوفير المعرفة والعمل على نشرها، والمشاركة في التوعية بالمحافظة على البيئة والإسهام في ضمان صحتها .

      الهدف الخامس :

      تعظيم دور مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة، داخل السلطنة، كمراكز تعليم وتثقيف وتنوير، تشع مساهماتها العلمية والفكرية ذات الطابع العماني الأصيل .

      الهدف السادس :

      تعديل المنظومة التعليمية، بحيث تتاح الفرصة للمؤهلين في الانضمام لسوق العمل والعودة لاستكمال تعليمهم في أي وقت يرغبون ، طالماً أن لديهم القدرة على ذلك وتتوافر فيهم الشروط ، وذلك بالاستفادة من أساليب التعليم المفتوح والتعليم عن بعد والتعليم مدى الحياة ، كما أوصى بذلك مؤتمر التعليم العالي باليونسكو المنعقد بباريس عام 1998م ، من أجل خلق مجتمع متعلم سمته التجديد ومواكبة المتغيرات.

      تعليق


      • #4
        وهذا هو موقع الوزارة للتواصل
        www.mohe.gov.om

        تعليق


        • #5
          القبول الموحد ينظم الحلقة الثانية حول قاعدة البيانات الإحصائية للتعليم العالي

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          جبتلكم اخر اخبار مركز القبول الموحد


          أقام مركز القبول الموحد حلقة العمل الثانية لمشروع قاعدة البيانات الإحصائية للتعليم العالي بالسلطنة، وذلك بفندق البندر بمنتجع بر الجصة (شانجريلا ) وشارك في الحلقة حوالي 80 شخصا يمثلون جميع مؤسسات التعليم العالي بالسلطنة وجهات حكومية أخرى لها علاقة بهذا المشروع الوطني .

          بدأت الحلقة بكلمة للدكتور سعيد بن عبدالله العدوي مدير عام مركز القبول الموحد اكد فيها ان السلطنة اول دولة عربية تقوم بالعمل بتقنية جمع البيانات الاحصائية الكترونيا مشيرا الى امنيته بأن ينتهي المركز من هذا المشروع قبل نهاية العام الحالي.

          وأضاف العدوي: ان المركز سيقوم من خلال هذه الحلقة بتحديد مختصين من كل مؤسسات التعليم العالي والوزارات والهيئات التي تعنى او ستسفيد من قاعدة البيانات في السلطنة.

          واوضح العدوي ان الحلقة تهدف الى رفع كفاءة الموظفين الذين تم تحديدهم بالعمل في مجال العمل بالبيانات الاحصائية مشيرا الى ان المركز قام بعقد عدة لقاءات مع مؤسسات التعليم العالي والمؤسسات الاحصائية بالسلطنة وذلك لايجاد اتفاق حول البيانات التي يمكن تناولها وتبادلها بين الجهات المعنية في الدولة.

          واضاف العدوي ان مشروع قاعدة البيانات الاحصائية للتعليم العالي يعتبر من المشاريع المهمة التي تقوم الوزارة بتنفيذها حيث ان هذه القاعدة ستكون هي المصب الذي تتدفق اليه بيانات تفصيلية عن التعليم العالي والتي تتمثل في الطلبة المسجلين والدارسين والمنتقلين والخريجين في مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة والبعثات الخارجية، كما ستكون أيضا هناك بيانات عن مؤسسات التعليم العالي الحكومية والخاصة التي تمنح مؤهلا علميا (دبلوم وما فوق) ومعلومات عن البعثات والمنح الخارجية التي توفرها وزارة التعليم العالي الى جانب معلومات وبيانات عن الطلبة ما بعد التخرج من مؤسسات التعليم العالي بهدف رصد وضعهم العلمي والعملي بعد الحصول على الشهادة من الجامعة او الكلية.

          حاضر في الحلقة آندي يوول مدير الجودة والتطوير في الوكالة البريطانية لإحصائيات التعليم العالي (hesa ) وتناولت محاور الحلقة دور (هيسا) في قطاع التعليم العالي في بريطانيا وبيانات (هيسا) ومراحل عمليات تجميعها والاستفادة من تجربتها في المشروع و الإجراءات المتخذة في التقليل من المخاطر و المشاكل المتوقعة.

          الجدير ذكره ان هذه الحلقة هي الثانية لمشروع قاعدة البيانات الإحصائية للتعليم العالي حيث أقيمت الاولى في يناير الماضي.

          المصدر
          موقع وزارة التعليم العالي

          تعليق


          • #6
            وزيرة التعليم العالي تتسلم وسام جوقة الشرف

            وزيرة التعليم العالي راوية البوسعيدية تتسلم وسام جوقة الشرف


            تسلمت معالي الدكتورة راويه بنت سعود البوسعيدية وزيرة التعليم العالي وسام جوقة الشرف من الجمهورية الفرنسية وذلك تكريما لجهودها ودورها الفاعل والمميز في مجال التعليم العالي مما أكسبها الثقة والتقدير في الأوساط العلمية الدولية وقد قام بتسليم الوسام سعادة السفير عمر زيدان السفير المندوب لفرنسا لدى اليونسكو ورئيس جمعية جوقة الشرف للشرق الأوسط وتم ذلك خلال استقبال معالي الوزيرة أمس بمكتبها بديوان عام الوزارة لسعادته و الوفد المرافق له .

            وقد تم خلال اللقاء أيضاء بحث أوجه التعاون المشترك و تطوير العلاقة بين السلطنة و الجمهورية الفرنسية في مجال البحث العلمي و التعليم العالي ودراسة إمكانية تقديم الدعم الفني والأكاديمي عبر إيجاد مشروع للإشراف المشترك على أطروحات الدكتوراه المستقبلية في جامعة السلطان قابوس و بحث أمكانية تقديم منح للدراسة في الجامعات الفرنسية و كما تم مناقشة تشجيع الطلاب للدراسة في فرنسا وتوجه الوزارة لتدريس مجموعة من اللغات الأجنبية ومن بينها تدريس اللغة الفرنسية كتخصص فرعي في كليات العلوم التطبيقية وما يمكن أن يقدم من دعم في هذا الشأن .

            يذكر أن وسام جوقة الشرف أنشئ عام 1802 م من قبل نابليون بونابرت وهو القنصل الأول للجمهورية الفرنسية وفي عام 1804 قام نابليون الأول الذي توج إمبراطورا بمنح الأوسمة الأولى التي أشادت علنا بالبطولة وكافة المواهب والاستحقاقات. ونتيجة لذلك أصبح للإمبراطورية 40000 حامل لجوقة الشرف وسرعان ما ترسخت شهرة الوسام في العالم.وفي عام 2003م جاءت فكرة تأسيس جمعية جوقة الشرف الفرنسية في الشرق الأوسط ضمن إطار الاحتفال بالذكرى المئوية الثانية لجوقة الشرف، وهي نابعة عن إرادة لترويج القيم التي يناشدها وسام الاستحقاق الوطني الفرنسي والتعبير عن التضامن الذي يربط أعضاءها والتشجيع عبر دعم الأعمال التي تجسد معتقداتهم وتنمية عراقتها وانبعاثها من خلال كل ذلك، ومن أجل تواصل العلاقات بين فرنسا والدول الصديقة في الشرق الأوسط، وقد تأسست الجمعية من قبل سعادة السفير عمر زيدان، وبمساعدة من العميد في سلاح الجو فينسانت لانتا والرئيس هنري مارتر وكلاهما من نبلاء وسام الشرف.
            المصدر
            موقع وزارة التعليم العالي

            تعليق


            • #7
              تنمية المهارات البحثية و إدارة التغيير

              تنظم وزارة التعليم العالي ممثلة في دائرة تنمية الموارد البشرية برنامجين تدريبيين بالتعاون مع معهد الإدارة العامة
              حيث يأتي البرنامج الأول تحت عنوان تنمية المهارات البحثية وذلك خلال الفترة 24/5 إلى 11/6/2008م ويهدف إلى أن يدرك المشاركون أهمية البحث العلمي في حياة الأفراد و المؤسسات و أن يعرف المشاركون مفهوم البحث العلمي و أنواعه و أن يتمكن المشاركون من تحديد أهداف البحث وصياغة فرضياته و أسئلته و أن يتمكن المشاركون من تطبيق الطريقة العلمية في إعداد البحوث ويشارك في هذا البرنامج عمداء الكليات ومدراء و نواب مدراء الدوائر .

              أما البرنامج الثاني يحمل عنوان إدارة التغيير خلال الفترة من 24/5 إلى 11/6/2008م ويهدف إلى تزويد المشاركين بالمعارف الحديثة ذات الصله بمفاهيم التغيير و المتغيرات المعاصرة و تنمية مهارات المشاركين في مجال إحداث التغيير و كيفية التعامل مع مقاومة التغيير و تنمية اتجاهات المشاركين نحو تقدير أهمية التغيير في ظل الاتجاهات الحديثة للإدارة ويشارك في البرنامج عدد من الأكاديميين في كليات العلوم التطبيقية وكلية التربية بالرستاق .


              المصدر
              موقع وزارة التعليم العالي

              تعليق


              • #8
                راوية البوسعيدية تستقبل مدير برنامج التعاون الفني بالبنك الدولي

                استقبلت معالي الدكتورة راويه بنت سعود البوسعيدية وزيرة التعليم العالي في مكتبها صباح اليوم ماركوس غطاس مدير برامج التعاون الفني لمنطقة الشرق الأوسط و شمال أفريقيا بالبنك الدولي .

                وتم خلال اللقاء مناقشة الأمور ذات الصلة ، وكيفية إيجاد صيغة للتعاون و الاستفادة من برامج التعاون الفني فيما يمكن أن يخدم التعليم العالي في السلطنة و في بداية اللقاء أوضحت معاليها أن التعليم العالي في السلطنة يستشرف احتياجات التنمية و يسعى لتحقيق الكفاءة و الجودة و أنه في سبيل تحقيق ذلك هناك حاجة دائمة لدراسات تقييميه تتبع مخرجات التعليم العالي و تعطي صورة و واضحة عن كيفية تنفيذ الخطط و الاستراتيجيات المعمول بها ، كما أشارت إلى أنه مع نزايد النمو السكاني وتشكيل صغار السن حوالي خمس عدد السكان هناك حاجة للتخطيط المستقبلي لاستيعاب هذه الأعداد المتزايدة وهذا يستلزم توافر بيانات إحصائية وثيقة و هو ما تحاول الوزارة جاهدة أن تقوم به عبر مشروع قاعدة البيانات الإحصائية ، كما تستلزم إعداد دراسات عن تمويل التعليم العالي و تقييم كيفية توزيع مصروفاته و معرفة الموازنات اللازمة لمختلف التخصصات التي تدرس لدينا و قياس توجهات المجتمع نحو مبدأ الشراكة في تمويل التعليم العالي وذلك لضمان بأن الاستثمار في التعليم العالي يؤدي ثماره ويسير في الاتجاهات الصحيحة .

                من جانبه أشار الفاضل ماركوس غطاس إلى تجربة المكتب في دول الخليج العربي من بينها التجربة في دولة الكويت التي ساهمت في رفع كفاءة التعليم بالإضافة إلى التجارب الناجحة الأخرى في المنطقة ومساهمتهم في دولة قطر التي تتجه إلى ما يسمى باقتصاد المعرفة .

                تجدر الإشارة إلى أن الفاضل ماركوس غطاس يزور السلطنة حاليا مع وفد رفيع المستوى من البنك الدولي و التقى بعدد من المسئولين في السلطنة .



                المصدر
                موقع وزارة التعليم العالي

                تعليق


                • #9
                  الجامعة المفتوحة ليست ربحية وترتبط بشراكة مع الجامعة البريطانية

                  التعليم المفتوح بدأ ينساب تواجدا في كثير من دول العالم العربية كمصر وسوريا والأردن ومعظم أقطار الإقليم الخليجي كحالة من التنويع في مصادر التعليم في أوطاننا العربية، ولكن هذا الفتح الجديد في التعليم أصبح ينظر إليه بعين التفائل وعين ترقب دقات القلب القلقة على ما يسمى بجودة التعليم وقدرة المخرجات القادمة على التأقلم مع آليات العالم الجديدة، في هذا العدد نحاول أن نقترب من تجربة السلطنة الأولى على مستوى التعليم المفتوح المتمثل في فرع الجامعة العربية المفتوحة من خلال لقاء مع الدكتور موسى بن عبدالرحمن الكندي الأستاذ السابق بجامعة السلطان قابوس والمدير لمركز تقنيات التعليم وتخصصه الدقيق في تكنولوجيا التعليم.

                  في البداية ماذا يميز التعليم المفتوح عن الإنتساب؟

                  التعليم المفتوح نسبيا مصطلح حديث فيما يتعلق بأنظمة التعليم العالي وهو بشكل أساسي يعني بالمرونة في تقديم البرامج الدراسية ووقت الدراسة ومكانها وكيفيات تقديم المادة العلمية بهدف تسهيل حصول الدارسين على المادة العلمية ثم بعد ذلك بهدف تسهيل وصول المعلومة وتلقي المعرفة عبر أنظمة حديثة، أما التعليم بالانتساب فكمصطلح أكثر قدما قد يعود إلى تقريبا منذ100 سنة ويمكن تعريفه على أنه لا يزيد عن الإنتساب بجامعة أو مؤسسة تعليمية والدراسة عبر المراسلة أو بعد ذلك أخذ امتحان في أوقات معينة تحت إشراف هذه المؤسسة. وهذا النظام موجود في عدد من دول العالم المختلفة.

                  والنظام بالجامعة العربية المفتوحة مختلف وأقرب توصيف له إنه تعليم مدعم وهو نفس المصطلح الذي تستخدمه الجامعة البريطانية المفتوحة لتميز طريقتها في التعليم عن أنواع التعليم المختلفة.

                  ويأتي هذا التدعيم من خلال تحديد نسبة حضور إجبارية تعرّف باللقاءات التعليمية للطلاب وهي بذلك تكون وسط بين الجامعات المتطلبة للحضور الإجباري على مدار العام الأكاديمي و النظم الدراسية التي لا يتواصل فيها الطالب مع المؤسسة التعليمية إلا في أوقات الاختبارات فقط، وتمثل نسبة الحضور 25% بمعنى أن لكل أربع ساعات معتمدة ساعة حضور واحدة.



                  علاقة فرع الجامعة بالسلطنة بفروع الجامعة العربية الأخرى؟

                  الجامعة العربية المفتوحة مشروع عربي تعليمي تنموي يهدف إلى توفير فرص التعليم العالي لكل خريجي الثانوية العامة حديثي التخرج ومن فاتهم ركب التعليم ولأكبر عدد ممكن من الراغبين فيه من أبناء الوطن العربي الذي يتطلعون دوماً إلى استكمال تعليمهم.

                  و. وبدأت الدراسة فعلياً في فروع الجامعة في كل من الكويت والأردن ولبنان مع بداية شهر أكتوبر من عام 2002م، وفي منتصف شهر فبراير من عام 2003م تم افتتاح فروع أخرى للجامعة في كل من البحرين ومصر والمملكة العربية السعودية، وستستمر الجامعة في توسيع نطاق خدماتها في أقطار عربية أخرى تمشياً مع رسالة الجامعة على أنها جامعة عربية مقرها الرئيسي دولة الكويت وحرمها الوطن العربي الكبير وطلبتها أبناء الأمة العربية.



                  نتساءل حول ضمانات جودة التعليم في هذه الجامعة خصوصا وانها تدرس تخصص عملية كالعلوم الكمبيوترية التي تستلزم تدريبا عمليا ؟


                  الجامعة العربية ترتبط باتفاقية شراكة اكاديمية مع الجامعة البريطانية المفتوحة التي تعتبر الأشهر والأكثر تطورا على مستوى جودة التعليم وقد اعتمدت الجامعة البريطانية المفتوحة برامج الجامعة العربية المفتوحة لفروعها الست في عام 2004م بعد قيام فريق منها بتقييم برامجها كما قامت وزارات التعليم العالي في الدول العربية الست (التي فيها فروع للجامعة) بتقييم برامج كل فرع يخصها حسب مقتضيات متطلبات الاعتماد لديها وتمت اعتماد جميع البرامج، ومن المهم الإشارة إلى أن المناهج التي نقدمها للطالب هي نفس المناهج المقدمة في الجامعة البريطانية التي تعمل على انتاجها بقدر كبير من المهنية والاحتراف بما يتناسب مع التعليم المفتوح لإعدادها من قبل اختصاصيين بالنسبة للمادة العلمية وطرائق التدريس وآليات وفلسفة التعليم المفتوح وما يتناسب أيضا مع أدوار الطالب والمعلم الذي يعتمد في قدر كبير منه على التعلم الذاتي.

                  وهنا أقول للطالب لا تتوقعوا النجاح السهل بالجامعة بل عليكم البذل والجهد فهناك اختبارات دورية بسيطة واختبارات نهائية إلى جانب العديد من التكاليف والواجبات التي ينبغي على الطالب تقديمها خلال العام الدراسي وهو أمر يزيد من مصداقية أن هذا التعليم يؤكد دائما على الجودة.

                  عدد الطلاب المسجلين في الجامعة والأعداد المتوقعة ؟

                  يصل عدد الطلاب الدارسين بالكلية لهذا لعام تقريبا 210 طالب وطالبة، وعلى مستوى الطاقة الاستيعابية فإننا نتوقع أن تستوعب الجامعة ما يقرب من 1000 طالب في كل عام دراسي.



                  ولكن ما آليات التسجيل بالجامعة واشتراطات التسجيل ؟

                  حاليا يتم تلقي طلبات التسجيل عبر الحضور بالجامعة والتواصل عبر الهاتف ونعمل حاليا على تطوير الموقع الإلكتروني ليستوعب أمكانية التسجيل عبره ، مع الإشارة إلى أن التسجيل يتم وفق نظام الفصول الدراسية، وسيتم الإعلان عن فتح باب التسجيل للسنة الدراسية 2008/2009م في المرحلة القادمة وعلى مستوى الاشتراطات فأولا من المهم أن يكون المتقدم حاصلا على شهادة التعليم العام دون أن يكون هناك تحديدا للنسبة المئوية أو ما يسمى اليوم بالمعدل التافسي أو سنة التخرج وعمر الطالب، إلا أن تخصص نظم المعلومات فسيتم الأخذ في الاعتبار دراسة الطالب لبعض المواد العلمية.



                  تخصصات الجامعة؟ وهل هناك نية لرفع عددها مستقبلا؟

                  هناك ثلاث تخصصات تقدمها الجامعة وهي اللغة الإنجليزية وآدابها والعلوم الإدارية وعلوم الحاسوب وعلى مستوى زيادة عدد التخصصات فإنه من ضمن أولويات الخطة الإستراتيجية للجامعة العربية المفتوحة للفترة من 2008 إلى 2012 إضافة تخصصات جديدة وفعليا تم تكليف كل فرع من فروع الجامعة في الدول العربية بتقدم دراسة حول التخصصات بما يتناسب مع كل دولة ولكن لا نستطيع تحديد جدول زمني حول ذلك.

                  ماذا عن الرسوم الدراسية ؟

                  تم وضع الرسوم لتغطي تكاليف الجامعة وتطوير المرافق والموظفين وهي معقولة جدا حيت إنها لا تتعدى 1200 ريال عماني للسنة الدراسية الكاملة وهي موحدة تقريبا في جميع التخصصات ويمكن للطالب أن يقوم بتسجيل 16 ساعة معتمدة في كل فصل دراسي.




                  هل يسمح النظام بانتقال طلبة بدأوا الدراسة في مؤسسات أخرى؟

                  في الحقيقة النظام بشكله الإجمالي لا يسمح باستيعاب الطلبة الذين شرعوا بالدراسة في مؤسسات أخرى وهو ما يسمى بمعادلة الساعات الدراسية، وإن تم فإنه يتم بشكل محدود جدا بحيث لا يزيد عن 14 ساعة معتمدة فقط.



                  في النهاية كيف تقرؤن قرار وقف الإنتساب في المرحلة الجامعية الأولى؟

                  في البداية يجب أن أؤكد على أن بداية فرع الجامعة بالسلطنة بدء في عام 2003 وفي عام 2004 تم الموافقة من قبل مجلس الوزراء لإنشاء الفرع ، وزمنيا فإن الإنشاء سابق للقرار الأخير وليس هناك علاقة مباشرة بين الأمرين ، كما يجب التأكيد على أن الجامعة غير ربحية وتحظى بدعم مادي ومعنوي متواصل من برنامج الخليج العربي لدعم منظمات الأمم المتحدة الإنمائية (أجفند) التي تشارك السلطنة في إدارته . كما لقي مشروع الجامعة ترحيباً واسعاً من قبل العديد من وزراء التعليم العالي في الأقطار العربية وقد تم توقيع اتفاقيات مع ستة أقطار عربية لتبدأ الجامعة ممارسة نشاطها فيها خلال المرحلة التأسيسية، واختيرت دولة الكويت لاستضافة المقر الرئيسي للجامعة.


                  المصدر
                  موقع وزارة التعليم العالي

                  تعليق


                  • #10
                    خمس وثلاثون بعثة جزئية للعام القادم الى المانيا

                    تقع جمهورية ألمانيا الاتحادية في قلب أوربا، فتربط الغرب والشرق، والشمال والجنوب، وهي أكثر دول أوربا سكاناً حيث تبلغ مساحتها (357000) كلم مربع و يبلغ عدد سكانها (82 مليون) نسمة. ويصل عدد مؤسسات التعليم العالي الالمانية حوالي 376 مؤسسة تعليمية منتشرة في مختلف مناطق الجمهورية و هي دولة اتحادية برلمانية ديمقراطية منذ عام 1949 عاصمتها برلين، وعدد السكان فيها 3,4 مليون نسمة ، وحرصا من التعليم العالي على اكساب الطالب العماني تعايش جديد ومختلف يسهم في تطوره فإنها سوف تقوم بابتعاث عدد من الطلبة العمانيين الى جمهورية ألمانيا خلال الفترة القادمة و لمعرفة التفاصيل كان لنا هذا اللقاء مع صالح بن خلفان بن سعيد الحارثي نائب مدير دائرة البعثات الخارجية بالمديرية العامة للبعثات .

                    البعثات الجديدة

                    يقول الحارثي : أن الوزارة سوف تقوم بتقديم بعثات جزئية يصل عددها الى 30 بعثة تتحمل الوزارة فيها رسوم الدراسة و التأمين الصحي وذلك خلال العام الجامعي 2008/2009 وهذه البعثات سوف تكون في تخصصات الهندسة الصناعية و هندسة الميكانترونيك و الهندسة الميكانيكية و هندسة علوم الحاسوب و علم الأرصاد الجوية و تخطيط المدن و الاقتصاد وذلك باعتبار الجامعات في جمهورية المانية الاتحادية جامعات عالمية ذات سمعة طيبة يمكن للطالب أن يستقي منها العلوم الحقيقية و الحديثة التي تسهم في تطور قدراته و معارفه وسوف تكون الدراسة باللغة الألمانية و هناك بعض المواد التي تدرس باللغة الغنجليزية .

                    دراسة اللغة الالمانية

                    وحول دراسة اللغة الالمانية يقول الحارثي : يتطلب من الطالب الراغب في الدراسة بالمانيا ان يتعلم اللغة الألمانية. ويعتبرمعهد جوته من أشهر المعاهد المتخصصة في تعليم اللغة . ويوجد له 142 فرع في مختلف دول العالم و13 فرع في المانيا وأقرب فرع للمعهد في الجامعة العمانية الألمانية . كما أنه يوجد في ألمانيا العديد من معاهد تعليم اللغة كذلك تقدم بعض هيئات الدعم دورات فى اللغة الألمانية. وللتعرف على مستويات اللغة الالمانية وانواع الاختبارات يمكن زيارة موقع معهد جوته بمصر على الرابط التالي:

                    http://www.goethe.de/ins/eg/kai/lrn/stf/arindex.htm


                    و بصفة عامة يتوجب على الطالب اثبات قدراته في اللغة الألمانية من خلال اختبارات مختلفة وذلك قبل التحاقه ببرنامجه الدراسي. ومن أهم الاختبارات في اللغة الألمانية للمتقدمين للدراسة في الجامعات و المعاهد العليا الألمانية معروف باختصارهDSH ويؤدى الامتحان في الجامعة التي يرغب الطالب بالدراسة فيها. بالنسبة للطالب الدارس بمعهد جوته والحاصل على شهادة دبلوم اللغة الألمانية الصغير أو الكبير التي يمنحها معهد جوتة و كذلك من اجتاز الاختبار المركزي للمرحلة العليا بمعهد جوتة ليس عليه تأدية أيةامتحانات لغوية أخرى. اما من يرغب في الدراسة لمدة فصل دراسي واحد فقط بألمانيا فليس عليه تقديم أي إثبات للمستوى اللغوي. والى جانب اختبار DSH هناك أيضاً الاختبار المسمى Test Daf اختبار اللغة الألمانية كلغة أجنبية .

                    كما أن الطلاب الراغبين في الالتحاق بمؤسسات تدرس البرامج باللغة الانجليزية ليس عليهم اجتياز اي اختبارات للمستوى اللغوي للغة الألمانية وانما عليهم تقديم مايثبت مستواهم في اللغة الإنجليزية.



                    السنة التأسيسية

                    يقول الحارثي : الطالب العماني الحاصل على الشهادة العامة سوف يحتاج لدراسة السنة التأسيسة قبل الالتحاق بالدراسة الجامعية. عندما يلتحق الطالب بمؤسسة لدراسة اللغة الألمانية سيتم مساعدته وإرشاده للتقديم لدراسة السنة التاسيسية. كما يمكن للطالب أن يدرس البرنامج الجامعى بنفس الجامعة التي أكمل فيها السنة التأسيسية. أما في حال رغبته في التحويل إلى جامعة أخرى سيكون عليه التقديم إلى هذه الجامعة مباشرةً. والجدير بالذكر أنه بإمكان الطالب طلب المساعدة من هيئة ال DAAD في حالة احتياجه إليها.



                    مرحلة الدراسة الجامعية

                    وعن مرحلة الدراسة الجامعية يقول الحارثي : تتكون السنة الدراسية من فصلين دراسيين ، الأول من ( منتصف أكتوبر حتى منتصف فبراير) والثاني من ( منتصف ابريل إلى منتصف يوليو). هذا وتتميز جميع المعاهد والجامعات الألمانية بمستوى أكاديمي متقارب حيث أنه ابتدأ إتباع نظام التصنيف Ranking حديثاً، إلا أنه لايعكس صورة واقعية لمستوى الجامعات الألمانية حيث إن نسبة الجامعات المشاركة فيه غير كبيرة. بالإضافة إلى أن الطلبة الألمان لا يتبعونه حيث أن اختيارهم للجامعة التي سيدرسون فيها غالباً يتم وفقاً لقرب الجامعة من مكان سكنهم. معظم الجامعات تقدم برامج دراسية بنظام الأربع سنوات وتمنح بعدها شهادة الدبلوم الألماني الماجستير. والجدير بالذكر أنه، وخصوصا بالنسبة للبرامج التقنية والهندسية، تشتمل فترة الأربع سنوات هذه على فترة تدريب عملي في أحد المؤسسات الألمانية. إلا أن نظام الأربع سنوات هذا من المتوقع أن يتم تغييره في السنوات القليلة القادمة.



                    مرحلة الدراسات العليا

                    اما عن مرحلة الدراسات العليا فيقول الحارثي : الكثير من الجامعات الألمانية تقدم برامج دراسية تدرس باللغتين الانجليزية والألمانية خصوصاً فى مرحلة الدراسات العليا. الطالب الراغب في دراسة الدكتوراه ينصح أن يلتحق بالجامعة التى يوجد بها أساتذة خبراء فى المجال الذى ينوى البحث فيه. أما بالنسبة لطالب الماجستير فهنالك الآن ما يربو على الثلاثمائة جامعة تقدم برامج مخصصة للطلاب الأجانب حيث يدرسون باللغتين الألمانية والإنجليزية فى مختلف المجالات.



                    التكاليف الدراسية

                    الدراسة في ألمانيا مجانية في المؤسسات الحكومية حيث يدفع الطالب رسوم رمزية تبلغ (500) يورو لكل فصل دراسي. وعليه فالطالب الدارس على نفقته الخاصة تعتبر الدراسة في المانيا له كفرصة ممتازة يحقق من خلال تواجده فيها تعلم ممتاز وبتكلفة مناسبة .



                    الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي الخارجي (DAAD)

                    وعن الهيئة الألمانية للتبادل العلمي (DAAD) يقول الحارثي عنها أنها مؤسسة مشتركة للجامعات ومعاهد التعليم العالي الألمانية، وتكمن وظيفتها في تشجيع وتقوية العلاقات الجامعية مع الدول الأخرى وذلك عن طريق تبادل الطلبة والخريجين والعلماء ، كما أن برامج الهيئة تشمل كل الدول والتخصصات ويستفيد منها الأجانب والألمان على حد سواء . بالإضافة إلى ذلك تساعد الهيئة في تنمية تفاعل الجامعات الألمانية مع الطلبة الوافدين والجهات الخارجية عن طريق توفير العديد من الخدمات مثل إعداد المعلومات ذات الصلة بالتعليم العالي ونشرها أو توفير المشورة والرعاية في هذا المجال . وبذلك تسهم الهيئة الألمانية للتبادل العلمي في تشكيل السياسة الثقافية الخارجية لألمانيا بطريقة إرشادية .

                    ويضيف أن هيئة التبادل الجامعي أنشئت سنة 1925 ضمن مبادرة جامعية ذاتية . حلت سنة 1945 إبان الحرب العالمية الثانية وتم تأسيسها للمرة الثانية عام 1950 كجمعية خاضعة للقانون المدني الخاص . و يتكون أعضاء الهيئة – بناء على الطلب – من الجامعات المشاركة في مؤتمر رؤساء الجامعات والمعاهد العليا الألمانية واتحاد الطلاب في كل من هذه الجامعات . في أواخر عام 2001 كانت الهيئة الألمانية للتبادل العلمي تضمن 231 جامعة معهد عالي و 128 هيئة للطلبة من مختلف أنواع الجامعات .



                    كما أن الهيئة الألمانية للتبادل العلمي تحقق أهدافها عن طريق توفير المنح الدراسية للطلبة الأجانب والألمان والمشاركين في دورات التدريب العلمي والعلماء الشبان وأساتذة الجامعات من أجل تشجيع التعليم واستمراريته وكذلك البحث العلمي و تشجيع وتوسيط أساتذة جامعات ومعيدين ألمان لجميع الاختصاصات لقضاء فترة تدريس قصيرة أو طويلة في إحدى الجامعات بالخارج إلى جانب توفير المعلومات عن إمكانيات الدراسة في ألمانيا وخارجها بواسطة إعداد الكتيبات والمطبوعات ، وإطلاع الباحثين في هذا المجال شفويا وتحريريا ، وأيضا عن طريق تنظيم وتشجيع الزيارات الاستعلامية للعلماء الألمان إلى خارج ألمانيا وللعلماء الأجانب والطلاب إلى ألمانيا .

                    كما تعمل الهيئة على الاتصال مع الأعضاء السابقين الحاصلين على منح من الهيئة الألمانية للتبادل العلمي لتشجيع التبادل العلمي الدولي عامة وإرشاد ومساعدة الحاصلين على هذه المنح خاصة عن طريق توفير عرض خاص في صفحات الانترنيت الخاصة بالهيئة الألمانية للتبادل العلمي وكذلك المجلات وتنظيم مقابلات لزملاء المنح والدراسة السابقين، وأفضل طريقة لتصور ذلك الدور تكمن في متابعة مثال واقعي من أحد المكاتب الخارجية التابعة للهيئة.

                    ويمكن للطلاب وأولياء أمورهم زيارة صفحة الهيئة الألمانية للتبادل الأكاديمي الخارجي على شبكة المعلومات (الإنترنت) مع إمكانية الربط (لينك) لجميع مكاتبها وفروعها في الخارج www.daad.de



                    تكاليف المعيشة و السكن و المواصلات

                    يقول الحارثي حول تكاليف المعيشة : تتفاوت تكاليف المعيشة من مدينة الى اخرى فهناك مدن تعتبر التكاليف فيها مرتفعة مثل ( فرانكفورت، هامبورج، ميونخ) ولكن هناك مدن يعتبر مستوى المعيشة مناسب فيها. كما أن الطالب يمكنه الحصول على بعض التخفيضات في المواصلات والتأمين الصحي ومطاعم الجامعة من خلال استخراج بطاقة الطالب من مكتب اتحاد الطلبة او من مكتب الطلاب الأجانب بالجامعة وتسمى "International Student Identity Card" (ISIC) وتبلغ قيمتها 10 يورو وصالحة لمدة 16 شهر، أما السكن: بإمكان الطالب أن يسكن في سكن الطلبة وبذلك يكون الإيجار معقول جداً ، وبإمكانه أن يتشارك في شقة او منزل مع مجموعة من الطلاب . كما يتوفر السكن مع عوائل ألمانية وهذا ما ننصح به الطلاب وخاصة في مرحلة تعلمهم للغة الألمانية. كما نؤكد على أهمية رجوع الطالب للمختصين بأمور الطلبة الاجانب في المؤسسة الدارسين بها وذلك لمساعدتهم في كل ما يواجههم من مشاكل سواء فيما يتعلق بالسكن أو التأشيرة او أي أمور حياتية اخرى. كما ان اتحاد الطلبة الأجانب يمكن الرجوع اليه أيضاً لطلب المساعدة.

                    وبالنسبة للمواصلات: يوجد بالمانيا نظاماً جيداً للمواصلات العامة يمكن من خلاله ان يصل الشخص إلى أى مكان في المدن الكبرى باستخدامه الحافلات والترام ومترو الأنفاق. ويمكن للطالب أن يوفر من خلال استخراج بطاقة أسبوعية أو شهرية

                    التأمين الصحي

                    يقول الحارثي : يتوجب على الطالب أن يؤمن صحياً قبل حصوله على التأشيرة. فالتأمين الصحي إلزامي سواء كان للمواطن او الأجنبي. كما يطلب من الطالب تقديم ما يثبت توافر التأمين الصحي أثناء التسجيل للدراسة بالجامعة. أي أنه لا يتم التسجيل بدون إثبات التأمين الصحي و يشترك المتقدمون للدراسة من الأجانب عادة في التأمين الصحي في ألمانيا ويقدم كل صندوق للتأمين الصحي كافة المعلومات ونماذج الطلب الى الملزمين بالتأمين. و في بعض المقاطعات الألمانية يكفي تقديم ما يفيد تمتع الطالب الأجنبي بالتأمين الصحي في وطنه الأم. و يمكن للطالب الحصول على مزيد من المعلومات لدى مكتب شؤون الأجانب بالجامعة. يتمتع الدارسون بالاشتراك في التأمين الصحي نظير مبلغ شهري بسيط حتى نهاية الفصل الدراسي الرابع عشر وبطبيعة الحال حتى بلوغ سن الثلاثين .


                    المصدر
                    موقع وزارة التعليم العالي

                    تعليق


                    • #11
                      التعليم العالي تعلن عدد بعثات الضمان الاجتماعي و الدخل المحدود

                      حددت وزارة التعليم العالي عدد (1500) بعثة دراسية معفية الرسوم الدراسية لطلبة الضمان الاجتماعي، وعدد (638) بعثة جزئية لطلبة ذوي الدخل المحدود لتقدم وزارة التعليم العالي سنويا. ومع ذلك تسعى الوزارة جاهدة بالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لزيادة فرص الابتعاث الداخلي خاصة لطلبة الضمان الاجتماعي الحاصلين على دعم من لدن مولانا حضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم حفظه الله ورعاه.



                      وأشار منذر بن منصور الوهيبي مدير دائرة البعثات الداخلية بوزارة التعليم العالي تبذل الوزارة جهداً آخر في سبيل دفع منشآت القطاع الخاص للإسهام في رفد عدد البعثات الداخلية المقدمة لطلبة أسر الضمان الاجتماعي وذوي الحالات الصعبة وذلك بالتنسيق مع مجلس التعليم العالي ووزارة القوى العاملة ووزارة التنمية الاجتماعية ، وبالفعل فقد صدر الاعلان الخاص بهذه الرؤية بالإشتراك مع الجهات المذكورة بتاريخ 7/5/2008م ، حيث سوف تحتسب وزارة القوى العاملة للشركات الباعثة توظيف عدد اثنين من المواطنين عن كل طالب يبتعث للدراسة على نفقة الشركة واحتساب ذلك في نسب التعمين المقررة على الشركة خلال فترة دراسة المبعوث .

                      وأكد منذر الوهيبي إن المقصود بالبعثة الداخلية هي الدراسة في مؤسسات التعليم العالي الخاصة داخل السلطنة على نفقة الحكومة للحصول على مؤهل الدبلوم، أما بالنسبة للطلبة المستحقين لهذه البعثة فهم فئتين هي فئة طلبة الضمان الاجتماعي الذين ترعاهم وزارة التنمية الاجتماعية للاستفادة من مميزات الدعم الضماني الحكومي ولديهم رقم ضماني محدد ضمن تصنيفاتهم ، وتكون بعثة هؤلاء الطلبة بعثة كاملة (أي معفية الرسوم الدراسية بالإضافة إلى صرف مخصص شهري لهم وقدره خمسين ريال عماني) والفئة الثانية هي فئة طلبة ذوي الدخل المحدود الذين لا يتجاوز دخل أولياء أمورهم (400) ريال عماني ، وتكون بعثة هؤلاء الطلبة بعثة جزئية بحيث تساهم الوزارة ما نسبته "75%" من قيمة الرسوم الدراسية ويساهم ولي أمر الطالب ما نسبته "25%" من قيمة الرسوم الدراسية.

                      وحول قضية شكوى الطلبة من ضعف قيمة المساعدة في البعثات ومدى وجود خطة لزيادتها مراعاة لظروف الواقع الحالي قال: أود الإشارة في الاجابة على هذا السؤال أن المخصصات الشهرية إنما هي لطلبة الضمان الاجتماعي الذين يخصص لهم شهريا مبلغ وقدره خمسين ريال عماني ولا ريب أن ارتفاع المعيشة والأسعار تحتم النظر في زيادة هذا المخصص والوزارة في سبيل ذلك تبذل جهد مع الجهات المعنية و التي لا نشك في أنها لن تتوانى في سبيل توفير وتهيئة الجو المناسب والحاجات الظرورية للطلبة المستهدفين .



                      المصدر
                      موقع وزارة التعليم العالي

                      تعليق


                      • #12
                        وكيل التعليم العالي يلتقي نائبة وكيل سلطنة بروناي

                        التقى سعادة الدكتور عبدالله بن محمد الصارمي وكيل وزارة التعليم العالي أمس بمبنى الوزارة وفدا من سلطنة بروناي ضم الحاجة نورجم بنت الحاج يوسف نائبة وكيل وزارة التربية والتعليم ببروناي دار السلام وعدد من الأكاديميين ورؤساء المؤسسات العلمية.



                        وفي بداية اللقاء أكد سعادة الدكتور عبدالله بن محمد الصارمي على أهمية هذه الزيارة ودورها في تدعيم أطر التعاون بين البلدين في جوانب التعليم العالي، مشيرا إلى أهمية ان تؤسس للمرحلة القادمة بقدرتها على تفعيل بنود الإتفاقيات الموقعة بين البلدين في جوانب التعليم العالي ووضع آليات تبني برنامجا عمليا يخدم عناصر قطاع التعليم العالي، كما قدم سعادته شرحا تفصيليا حول قطاع التعليم العالي بالسلطنة وحالة النمو الذي يشهده على المستويين الكمي والنوعي خلال الفترة الحالية معرجا بالشرح لتخصصات كليات العلوم التطبيقية وبناؤها المعتمد على إعداد دراسات أكدت تواكبها مع الحاجات المجتمعية مع التأكيد على ضمان جودة هذه البرامج لأنها بطاقة العبور للبقاء والوصول إلى العالمية على مستوى استقطاب الطلبة من مختلف دول العالم متطرقا إلى تجربة السلطنة في مجلس الإعتماد وقدرتها على الإستفادة من تجارب الدول المتقدمة في هذا الجانب. من جانبه أكد وفد سلطنة بروناي على أهمية هذه الزيارة ودورها في إثراء العلاقات البينية بين البلدين في قطاع التعليم العالي، مشيرين إلى الرغبة في دعم برامج التبادل الطلابي بين البلدين خلال الفترة القادمة بوجود طلبة عمانيين في المؤسسات الأكاديمية بسلطنة بروناي وبالمثل وجود طلبة من سلطنة بروناي بالجامعات العمانية.
                        وردا على استفسارات الوفد الزائر قدمت مسرة عبداللطيف مديرة دائرة التعاون الدولي استعراضا تاريخيا لقطاع التعليم العالي الخاص بالسلطنة والآليات التي تضعها الوزارة للتحقق من جودة التعليم المقدم في هذه المؤسسات ومساهمة مجلس الإعتماد بالسلطنة في تحقيق هذه الجودة مشيرا إلى تلقي مؤسسات التعليم العالي الخاصة للدعم المتواصل من قبل الحكومة من خلال الدعم المادي المباشر أو غير المباشر المتمثل بالبعثات الدراسية أو المساهمة في توفير بعض البنى الأساسية.



                        المصدر
                        موقع وزارة التعليم العالي

                        تعليق


                        • #13
                          الف مليون شكر لك على الاخبار .,.,., وفالك التميز دوما .,.,.,

                          كل الود .,..,.,.,


                          ، ، ، الله يوفقنا ونتمكن من الفوز ، ، ،

                          تعليق


                          • #14
                            العفو اخوي
                            وتسلم ع مرورك الطيب

                            تعليق


                            • #15
                              تنوية - للطلبة الحاصلين على قبول للدراسة باللانتساب للمرحلة الجامعية

                              بالإشارة إلى قرار مجلس التعليم العالي رقم (10/1/2008) في جلسته الأولى لعام 2008م، بوقف الدراسة بنظام الانتساب والتعليم المفتوح للدرجة الجامعية الأولى ( البكالوريوس) وذلك ابتداء من تاريخ 23/4/2008م.



                              تنوه وزارة التعليم العالي لأبنائها الطلبة الحاصلين على قبول لدراسة المرحلة الجامعية الأولى بالانتساب أو التعليم المفتوح قبل قرار الوقف، ضرورة مراجعة دائرة البعثات الخارجية مصطحبين معهم ما يثبت قبولهم قبل قرار الوقف ( قبول الجامعة المؤرخ) وذلك لفتح ملفات لهم بالدائرة المشار إليها وذلك حفاظاً على حقوقهم بعدم سريان القرار عليهم و تلافياً لعدم معادلة مؤهلاتهم لاحقاً في حالة فقدانهم لتلك القبولات لاحقاً.
                              كما تنوه الوزارة بأن الطلبة الذين لن يراجعوا الوزارة لفتح ملفات لهم في فترة شهر من تاريخ نشر هذا الإعلان، سيتحملون تبعات ذلك، حيث لن تتحمل الوزارة أدنى مسئولية فيما يتعلق بإثبات عدم سريان القرار عليهم مما قد يعرضهم إلى عدم معادلة مؤهلاتهم لاحقا.



                              المصدر
                              موقع وزارة التعليم العالي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X