التغير المناخي هوالذي بات يقلق أكثر فأكثر منظمة الصحة العالمية ومديرتها الصينية مارغريت شان، التي جعلت منه هذا العام موضوع اليوم العالمي للصحة في السابع من نيسان/ابريل على أمل تعبئة الرأي العام في العالم. وقد نبهت المنظمة في 2005 إلى أن ارتفاع حرارة الكوكب يسهم بالتسبب في 150 ألف وفاة وخمسة ملايين حالة مرضية كل سنة.
وارتفاع الحرارة يتسبب بالوفاة أثناء موجات الحر الشديد أو لدى إحداثها كوارث مثل الفيضانات والأعاصير أو الجفاف. وهذه الظواهر تؤدي إلى تدهور في نوعية المياه مما يشجع على ظهور أمراض مرافقة للإسهال. كذلك فان تزايد الأمطار ودرجة الحرارة له تأثير على انتشار أمراض استوائية مثل حمى الضنك أو الملاريا من خلال انتقالهما بواسطة البعوض.
من جانب آخر أشار تقرير نشر في تشرين الأول/أكتوبر أثناء المؤتمر السنوي لأطباء الأطفال الأمريكيين، إلى تعرض الأطفال بشكل خاص للربو وأمراض تنفسية.
فيروسات وأمراض بفعل ارتفاع درجة الحرارة
ومن ناحية أخرى تشير التقارير الدولية إلى ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس النيل الغربي بشكل ملفت في الولايات المتحدة وكندا منذ 1999، لان المناخ الأكثر سخونة يسمح للبعوض الناقل للإصابة بالتكاثر. لكن الشعوب الأكثر فقرا هي الأكثر ضعفا أيضا في مواجهة هذه الفيروسات، وفي هذا الصدد نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الدكتور جون جوليارد غون، مسؤول منظمة الصحة العالمية في الفيليبين، يوم أمس الأحد (7 نيسان/ أبريل 2008) إنه يتوقع أن تهدد حمى الضنك ملايين الأشخاص في هذا البلد خلال العقود الآتية.
وفي استراليا سيكون السكان الأصليون الأكثر إصابة مع ارتفاع حرارة الجو التي يتوقع أن تكون اشد في المناطق الصحراوية بحسب دراسة نشرت مطلع العام.
وكفانا الله واياكم شر البرووووده والحراررره الزائدتين
وشكرا
وارتفاع الحرارة يتسبب بالوفاة أثناء موجات الحر الشديد أو لدى إحداثها كوارث مثل الفيضانات والأعاصير أو الجفاف. وهذه الظواهر تؤدي إلى تدهور في نوعية المياه مما يشجع على ظهور أمراض مرافقة للإسهال. كذلك فان تزايد الأمطار ودرجة الحرارة له تأثير على انتشار أمراض استوائية مثل حمى الضنك أو الملاريا من خلال انتقالهما بواسطة البعوض.
من جانب آخر أشار تقرير نشر في تشرين الأول/أكتوبر أثناء المؤتمر السنوي لأطباء الأطفال الأمريكيين، إلى تعرض الأطفال بشكل خاص للربو وأمراض تنفسية.
فيروسات وأمراض بفعل ارتفاع درجة الحرارة
ومن ناحية أخرى تشير التقارير الدولية إلى ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس النيل الغربي بشكل ملفت في الولايات المتحدة وكندا منذ 1999، لان المناخ الأكثر سخونة يسمح للبعوض الناقل للإصابة بالتكاثر. لكن الشعوب الأكثر فقرا هي الأكثر ضعفا أيضا في مواجهة هذه الفيروسات، وفي هذا الصدد نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الدكتور جون جوليارد غون، مسؤول منظمة الصحة العالمية في الفيليبين، يوم أمس الأحد (7 نيسان/ أبريل 2008) إنه يتوقع أن تهدد حمى الضنك ملايين الأشخاص في هذا البلد خلال العقود الآتية.
وفي استراليا سيكون السكان الأصليون الأكثر إصابة مع ارتفاع حرارة الجو التي يتوقع أن تكون اشد في المناطق الصحراوية بحسب دراسة نشرت مطلع العام.
وكفانا الله واياكم شر البرووووده والحراررره الزائدتين
وشكرا
تعليق