إن المتتبع للأحداث الجارية على ارض فلسطين المحتلة من قبل العدو الصهيوني الغاصب
وردات الفعل الاسلاميه والعربية الضعيفة والتي لا ترقى إلى اضعف ما يطمح إليه كل غيور
على دينه يساوره تساؤل عارم لم لا تكون هناك ردود فعل على ارض الواقع من جانب الرأي السياسي
على الرغم من غليان الرأي العام في الشارع الإسلامي والعربي....
تساؤلات كثيرة تضع الحيرة إجابتها على الرف لتظل مركونة إلى أن يطويها الغبار وتنسى...
لنرجع بالأمور إلى أساسها ولنضع النقاط على الحروف فلماذا نلف وندور....ونحن نعلم ما حدث ومن وراءه ومن أوصل الأمر إلى هذا
الحد لنضع العقل يحكم الأمور بميزانه الصحيح ونريح أنفسنا ...
أول هذه الأمور وأهمها هو الاتفاق الداخلي والاعتراف الإسرائيلي لمن
يمسكون زمام الأمور هناك ومن هنا إسرائيل قامت بالتفاوض مع حركة فتح وفتحت لها الأبواب على شروط تقسم الظهر لتكون الحارس الأول لأرض إسرائيل من خلال مسك الشعب من أن يثور عليها..
وجاءت الاتفاقيات الوهمية التي في أكثرها حقوق مجحفة ومغيبه للفلسطينيين وأرضهم من خلال الإيهام انه سيتم الاعتراف بوجود ارض لهم هناك إن رضخ الجميع لما أمليت عليه من شروط..من خلال وجود مسيطر واحد للشعب (حكومة واحده) هناك تكون هي صاحبة القرار والمتفاوض الوحيد مع الكيان الصهيوني..وان يكون الجميع مئتمر بما يملى عليه من أوامر وراضي بكل نتائج الاتفاقات الثنائية بينهما..
والاعتراف بدولة فلسطين ساعتها سيكون من الجانب الإسرائيلي والذي لن يحدث قريبا أبدا إلى أن يتم سلخ جلد أخر من يفكر في إلغاء إسرائيل من على الخارطة..وتحويل الجميع إلى تابعين تتحكم بهم الدولة العبرية.. وما يحدث لإبطال غزه وحركه حماس ومن معهم الدليل الأقوى..ومن هنا تم التنازل لإسرائيل والاعتراف بها ككيان متواجد على ارض تكون ملكه ويحق له أن يتفاوض لذلك لا نلومهم على ما يفعلون فالفلسطينيين انقسموا بين مؤيد للوجود الإسرائيلي ومتعاون معه وبين معارض تعلن الدولة العبرية الحرب عليه..لذلك نرى الصمت من ناحية حركة فتح والعالم(الإسلامي والعربي) وتأييدهم المبطن لما تفعله إسرائيل بأهل غزه حيث يعتبر دفاع عن النفس لدوله لها اعترافها من اغلب دول العالم وممن يملكون الأرض المتنازع عليها...اتفقت الأطراف ولا داعي لان تكون هناك ردات فعل ضد الكيان .. لقد قالها عرفات في حياته إن القضية الفلسطينية هي شأن داخلي فلسطيني ولا يجب على احد أن يتدخل فيه..
اضافه لذلك هو توقيع اتفاقيات أمنيه وحراسه للحدود واتفاقات ثنائيه
مع دول الجوار(كل على حده)الواقعة على الحدود مع العدو الإسرائيلي...
ومن ضمنها عدم الدخول في أي نوع من الحروب مع أي طرف ضد الكيان الصهيوني مهما كان هذ الطرف...واتفاقيات بالتطبيع والتعاون في شتى المجالات ومن ضمنها التبادل الدبلوماسي ..
هذه الاتفاقية فسخت رباط الوصل بين دول الاتفاق هذه والدول العربية والاسلاميه الأخرى..بمعنى أن هذه الدول ستمنع استخدام أراضيها لأي تدخل من نوعه سواء فردي أو تعاون عسكري عربي إسلامي متجه إلى إسرائيل من الدول الأخرى..وبذلك وضعت نفسها مكان الحارس على الحدود لأمن إسرائيل...(بإمكانكم الرجوع عن طريق النت لمعرفة بنود هذه الاتفاقيات بين هذه الدول والكيان الصهيوني الغاصب) وبالطبع لو حدث شي سيكون العالم كله مع هذه الدول(المتفقه مع العدو) ضد من يريدون عبور الحدود..علاوة على ذلك اتفاقات بإطفاء أي نوع من التحزب أو أي
ما من شأنه يهدد الأرض الاسرائيليه من مواطني دول الاتفاق...أو من يريد أن يذهب إلى فلسطين..
هذا عدا عن الاتفاقيات السرية الموقعة والتي لا يعرف ما بداخلها من بنود أخفيت عن العامة نظرا لسريتها أو أنها ذات دلالات إن عرفت ستكون هناك ردات فعل عارمة من الشارع على الحكومات بتلك الدول..
الأمر الأخر هو دخول بعض الدول في مفاوضات سريه مع الكيان
متضمنا الاعتراف بوجوده. حيث أن الدول المجاورة لدول الطوق لإسرائيل تتودد إليها لتطبيع العلاقات وما يجعل الآخرين يستغربون هو أن هذه الدول تقوم بفرض شروط اغلبها فقط لذر الرماد على عين الشارع الإسلامي والعربي ولا ترقى إلى ما يطمح به أي احد فقط تملي شروطا لكي تعلن أمام الجميع أنها فعلت شيئا للقضية العربية الأولى و يستحق الآن أن توقع اتفاقيات وتطبيع مع الكيان...وما جعل الأمر يصل إلى هذا الحد هو الاعتراف العالمي بوجود دوله إسرائيل فلا حيله لأحد الآن من وجهة نظرهم بالقيام بحرب لدوله تم الاعتراف بها وهذه الدولة(الصهيونية) لم تهاجم أي من هذه الدول...لذلك سيقف العالم اجمع معها ضد هذه الدول وأولها الرعاة الرسميون لها كأمريكا ودول أوروبا والمصيبة أننا نستورد اغلب ما نستهلك من هناك...فيا ترى ماذا سيحدث إن وقعت الحرب؟
إن لهذه المحاولات السرية من بعض الدول للأسف هو ما يجعل هذا العدو
يزيد من بطشه على من هم ضعفاء لا حيله عليهم بمواجهته لأنهم ببساطه أصبحوا وحيدين لا معين لهم ...فالكل تخلى عنهم لان هذه الدول ترى ذلك مغايرا لما رسم في سياساتها وما تطمح إليه من وجود وبقاء على الأرض.. وإلا لنالها نصيب الأسد من الهجوم المباشر أو الغير مباشر...حكومات أو دول...
فالواقع هو أن الكيان الصهيوني قد تم الاعتراف بوجوده كدولة عالميا ولذلك فله الحق في أن يدافع عن نفسه بأي وسيله يراها مناسبة....وهو موجود ولم يهاجم أي من دول الجوار وما يتواجد في ترسانته من أسلحه فتاكة محرمه دوليا وقنابل نوويه فقط للدفاع وليس للهجوم.
ولكم الاستشهاد في ما حصل من أحداث كبيره أخرها الاعتداء على لبنان كيف أن اغلب الدول ظلت صامته حتى أن بعضها أشهر للجميع موقفه بكل صراحة مما يحدث....وما دار من تفسيرات أن الجانب اللبناني (حزب الله)هو البادئ وهو الأمر الذي نزل على الجميع كالصاعقة المدوية من دول كنا نظن أنها ستفعل امرأ سيكون أكثر من مجرد كلام وما رأيناه هو العكس تماما...
إذن يكفينا حديث حول هذا الموضوع ...ويكفينا رمي اتهامات مبطنه ويكفينا دفاع مستميت فالكل الآن بات يعرف أين الحقيقة وما وراءها..
فما علينا الآن هو مانستطيع فعله من مساعدات أو دعاء للأخوة المرابطين الشجعان هناك.......وعلينا أن نذكر الجميع أن هناك من لم ولن ينسى ابدأ ابدأ أن فلسطين عربيه وستظل كذلك من أقصاها إلى أقصاها...
فألف تحيه لكل حر ولكل حرة على تلك الأرض الطاهرة والتي ستظل كذلك وان دنسها العدو.......وألف تحيه لكل الاحرر المسلمون العرب في شتى بقاع الأرض..
فما الذي تستطيع فعله الدول الأصغر أو الأضعف إذا كان هناك من يمسكون بزمام الأمور...لا شيء..فان هبت لفعل شيء سيتم وضعها على خارطة الدول المارقة وسيتم تدميرها.ولن يقف في صفها أحدا أبدا..والعراق وأفغانستان خير دليل...
أمور أخرى وهيه أن دولنا لازالت تستورد اغلب ما تستهلك سواء مدنيا أو عسكريا...
إذا النهوض سيحتاج إلى سنين عده يحتاج إلى أن أولا نكون يدا واحده (الدول الاسلاميه والعربية)والى أن تغير دولنا سياساتها بنا نحن لنكون منتجين أكثر من كوننا مستهلكين...لان الحاصل الآن لا يبشر خيرا لأرض المسلمين اجمع...لان هناك من ادخل في نفوس الدول الاسلاميه والعربية في ما بينها ما يشعل البغضاء والشحناء...ونحن أيضا فمنا من يشتري منتجات الدول الداعمة لإسرائيل التي اغلبها منتج إسرائيلي فقط تم دمخ اسم بلدان أخرى عليه ومنا من يشجع على ذلك من خلال الاستيراد..
اللهم ارزق ولاة أمورنا الحكمة وارزقهم بالبطانة الصالحة الناصحة لما ينفعهم في دينك ودنياهم..............
وأصلح من شأن عبادك واجعلهم على قلب رجل واحد............
الآن هل
عرفتم كيف ضاعت الأرض الفلسطينية ومن باعها وكيف نستردها......
.
شكرا لكم واسمحوا لي على تبسيط تحليلي هذا لما حدث للأرض العربية وما حدث لحالنا وأين وصلنا..
فلسطين داري ودرب انتصاري.......
وردات الفعل الاسلاميه والعربية الضعيفة والتي لا ترقى إلى اضعف ما يطمح إليه كل غيور
على دينه يساوره تساؤل عارم لم لا تكون هناك ردود فعل على ارض الواقع من جانب الرأي السياسي
على الرغم من غليان الرأي العام في الشارع الإسلامي والعربي....
تساؤلات كثيرة تضع الحيرة إجابتها على الرف لتظل مركونة إلى أن يطويها الغبار وتنسى...
لنرجع بالأمور إلى أساسها ولنضع النقاط على الحروف فلماذا نلف وندور....ونحن نعلم ما حدث ومن وراءه ومن أوصل الأمر إلى هذا
الحد لنضع العقل يحكم الأمور بميزانه الصحيح ونريح أنفسنا ...
أول هذه الأمور وأهمها هو الاتفاق الداخلي والاعتراف الإسرائيلي لمن
يمسكون زمام الأمور هناك ومن هنا إسرائيل قامت بالتفاوض مع حركة فتح وفتحت لها الأبواب على شروط تقسم الظهر لتكون الحارس الأول لأرض إسرائيل من خلال مسك الشعب من أن يثور عليها..
وجاءت الاتفاقيات الوهمية التي في أكثرها حقوق مجحفة ومغيبه للفلسطينيين وأرضهم من خلال الإيهام انه سيتم الاعتراف بوجود ارض لهم هناك إن رضخ الجميع لما أمليت عليه من شروط..من خلال وجود مسيطر واحد للشعب (حكومة واحده) هناك تكون هي صاحبة القرار والمتفاوض الوحيد مع الكيان الصهيوني..وان يكون الجميع مئتمر بما يملى عليه من أوامر وراضي بكل نتائج الاتفاقات الثنائية بينهما..
والاعتراف بدولة فلسطين ساعتها سيكون من الجانب الإسرائيلي والذي لن يحدث قريبا أبدا إلى أن يتم سلخ جلد أخر من يفكر في إلغاء إسرائيل من على الخارطة..وتحويل الجميع إلى تابعين تتحكم بهم الدولة العبرية.. وما يحدث لإبطال غزه وحركه حماس ومن معهم الدليل الأقوى..ومن هنا تم التنازل لإسرائيل والاعتراف بها ككيان متواجد على ارض تكون ملكه ويحق له أن يتفاوض لذلك لا نلومهم على ما يفعلون فالفلسطينيين انقسموا بين مؤيد للوجود الإسرائيلي ومتعاون معه وبين معارض تعلن الدولة العبرية الحرب عليه..لذلك نرى الصمت من ناحية حركة فتح والعالم(الإسلامي والعربي) وتأييدهم المبطن لما تفعله إسرائيل بأهل غزه حيث يعتبر دفاع عن النفس لدوله لها اعترافها من اغلب دول العالم وممن يملكون الأرض المتنازع عليها...اتفقت الأطراف ولا داعي لان تكون هناك ردات فعل ضد الكيان .. لقد قالها عرفات في حياته إن القضية الفلسطينية هي شأن داخلي فلسطيني ولا يجب على احد أن يتدخل فيه..
اضافه لذلك هو توقيع اتفاقيات أمنيه وحراسه للحدود واتفاقات ثنائيه
مع دول الجوار(كل على حده)الواقعة على الحدود مع العدو الإسرائيلي...
ومن ضمنها عدم الدخول في أي نوع من الحروب مع أي طرف ضد الكيان الصهيوني مهما كان هذ الطرف...واتفاقيات بالتطبيع والتعاون في شتى المجالات ومن ضمنها التبادل الدبلوماسي ..
هذه الاتفاقية فسخت رباط الوصل بين دول الاتفاق هذه والدول العربية والاسلاميه الأخرى..بمعنى أن هذه الدول ستمنع استخدام أراضيها لأي تدخل من نوعه سواء فردي أو تعاون عسكري عربي إسلامي متجه إلى إسرائيل من الدول الأخرى..وبذلك وضعت نفسها مكان الحارس على الحدود لأمن إسرائيل...(بإمكانكم الرجوع عن طريق النت لمعرفة بنود هذه الاتفاقيات بين هذه الدول والكيان الصهيوني الغاصب) وبالطبع لو حدث شي سيكون العالم كله مع هذه الدول(المتفقه مع العدو) ضد من يريدون عبور الحدود..علاوة على ذلك اتفاقات بإطفاء أي نوع من التحزب أو أي
ما من شأنه يهدد الأرض الاسرائيليه من مواطني دول الاتفاق...أو من يريد أن يذهب إلى فلسطين..
هذا عدا عن الاتفاقيات السرية الموقعة والتي لا يعرف ما بداخلها من بنود أخفيت عن العامة نظرا لسريتها أو أنها ذات دلالات إن عرفت ستكون هناك ردات فعل عارمة من الشارع على الحكومات بتلك الدول..
الأمر الأخر هو دخول بعض الدول في مفاوضات سريه مع الكيان
متضمنا الاعتراف بوجوده. حيث أن الدول المجاورة لدول الطوق لإسرائيل تتودد إليها لتطبيع العلاقات وما يجعل الآخرين يستغربون هو أن هذه الدول تقوم بفرض شروط اغلبها فقط لذر الرماد على عين الشارع الإسلامي والعربي ولا ترقى إلى ما يطمح به أي احد فقط تملي شروطا لكي تعلن أمام الجميع أنها فعلت شيئا للقضية العربية الأولى و يستحق الآن أن توقع اتفاقيات وتطبيع مع الكيان...وما جعل الأمر يصل إلى هذا الحد هو الاعتراف العالمي بوجود دوله إسرائيل فلا حيله لأحد الآن من وجهة نظرهم بالقيام بحرب لدوله تم الاعتراف بها وهذه الدولة(الصهيونية) لم تهاجم أي من هذه الدول...لذلك سيقف العالم اجمع معها ضد هذه الدول وأولها الرعاة الرسميون لها كأمريكا ودول أوروبا والمصيبة أننا نستورد اغلب ما نستهلك من هناك...فيا ترى ماذا سيحدث إن وقعت الحرب؟
إن لهذه المحاولات السرية من بعض الدول للأسف هو ما يجعل هذا العدو
يزيد من بطشه على من هم ضعفاء لا حيله عليهم بمواجهته لأنهم ببساطه أصبحوا وحيدين لا معين لهم ...فالكل تخلى عنهم لان هذه الدول ترى ذلك مغايرا لما رسم في سياساتها وما تطمح إليه من وجود وبقاء على الأرض.. وإلا لنالها نصيب الأسد من الهجوم المباشر أو الغير مباشر...حكومات أو دول...
فالواقع هو أن الكيان الصهيوني قد تم الاعتراف بوجوده كدولة عالميا ولذلك فله الحق في أن يدافع عن نفسه بأي وسيله يراها مناسبة....وهو موجود ولم يهاجم أي من دول الجوار وما يتواجد في ترسانته من أسلحه فتاكة محرمه دوليا وقنابل نوويه فقط للدفاع وليس للهجوم.
ولكم الاستشهاد في ما حصل من أحداث كبيره أخرها الاعتداء على لبنان كيف أن اغلب الدول ظلت صامته حتى أن بعضها أشهر للجميع موقفه بكل صراحة مما يحدث....وما دار من تفسيرات أن الجانب اللبناني (حزب الله)هو البادئ وهو الأمر الذي نزل على الجميع كالصاعقة المدوية من دول كنا نظن أنها ستفعل امرأ سيكون أكثر من مجرد كلام وما رأيناه هو العكس تماما...
إذن يكفينا حديث حول هذا الموضوع ...ويكفينا رمي اتهامات مبطنه ويكفينا دفاع مستميت فالكل الآن بات يعرف أين الحقيقة وما وراءها..
فما علينا الآن هو مانستطيع فعله من مساعدات أو دعاء للأخوة المرابطين الشجعان هناك.......وعلينا أن نذكر الجميع أن هناك من لم ولن ينسى ابدأ ابدأ أن فلسطين عربيه وستظل كذلك من أقصاها إلى أقصاها...
فألف تحيه لكل حر ولكل حرة على تلك الأرض الطاهرة والتي ستظل كذلك وان دنسها العدو.......وألف تحيه لكل الاحرر المسلمون العرب في شتى بقاع الأرض..
فما الذي تستطيع فعله الدول الأصغر أو الأضعف إذا كان هناك من يمسكون بزمام الأمور...لا شيء..فان هبت لفعل شيء سيتم وضعها على خارطة الدول المارقة وسيتم تدميرها.ولن يقف في صفها أحدا أبدا..والعراق وأفغانستان خير دليل...
أمور أخرى وهيه أن دولنا لازالت تستورد اغلب ما تستهلك سواء مدنيا أو عسكريا...
إذا النهوض سيحتاج إلى سنين عده يحتاج إلى أن أولا نكون يدا واحده (الدول الاسلاميه والعربية)والى أن تغير دولنا سياساتها بنا نحن لنكون منتجين أكثر من كوننا مستهلكين...لان الحاصل الآن لا يبشر خيرا لأرض المسلمين اجمع...لان هناك من ادخل في نفوس الدول الاسلاميه والعربية في ما بينها ما يشعل البغضاء والشحناء...ونحن أيضا فمنا من يشتري منتجات الدول الداعمة لإسرائيل التي اغلبها منتج إسرائيلي فقط تم دمخ اسم بلدان أخرى عليه ومنا من يشجع على ذلك من خلال الاستيراد..
اللهم ارزق ولاة أمورنا الحكمة وارزقهم بالبطانة الصالحة الناصحة لما ينفعهم في دينك ودنياهم..............
وأصلح من شأن عبادك واجعلهم على قلب رجل واحد............
الآن هل
عرفتم كيف ضاعت الأرض الفلسطينية ومن باعها وكيف نستردها......
.
شكرا لكم واسمحوا لي على تبسيط تحليلي هذا لما حدث للأرض العربية وما حدث لحالنا وأين وصلنا..
فلسطين داري ودرب انتصاري.......
تعليق