تويت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته........
الكل يعرف عن المنتجات الغربيه والامريكية وكيف انها تساهم في تمويل اسرائيل تحت شعار "ساهم لبقاء اسرائيل" وبالفعل بدا البعض بمقاطعة هذه المنتجات نصرة لأهلنا في غزه وتناسى اخرون ذلك كانهم لم يسمعوا ولم يعرفوا عن هذا شيئا.......
ولكن السؤال المحير هو لماذا لا تقاطع الحكومات هذه المنتجات؟؟؟؟ ام انها مقيده باتفاقيات التجاره الحره تحت مظلة منظمة التجاره العالميه؟؟؟؟؟ وهل تعتبر هذه الاتفاقيات اغلى من الدم العربي الفلسطيني؟؟؟؟
وسيقول البعض اذا قاطعت الحكومات منتجاتهم فستخسر الدوله لانهم هم بدورهم سيقاطعون منتجاتنا...ولكن هل حكوماتنا مجبره على تسويق منتجاتها في اسواقهم؟؟؟؟؟ اعتقد لا لان هنالك اسواق اخرى مثل روسيا واسيا وافريقيا وامريكا اللاتينيه فضلا عن الاسواق العربيه.....
فلماذا تتخاذل الحكومات عن فعل هذه الخطوه؟؟؟؟؟ فنحن لا نطالبهم بالحرب وانما بالمقاطعة فقط وخصوصا في هذه الاوقات حيث تعاني معظم الشركات والحكومات الغربيه من مشاكل ماليه واقتصاديه ومقاطعتنا سيزيد من مشاكلهم الاقتصاديه وبالتالي سيضعف موقفهم السياسي الداعم لإسرائيل......
والسؤال لماذاااااااااا لا تفعل الحكومات ذلك ؟؟؟؟؟؟ فهل من مجيب
الكل يعرف عن المنتجات الغربيه والامريكية وكيف انها تساهم في تمويل اسرائيل تحت شعار "ساهم لبقاء اسرائيل" وبالفعل بدا البعض بمقاطعة هذه المنتجات نصرة لأهلنا في غزه وتناسى اخرون ذلك كانهم لم يسمعوا ولم يعرفوا عن هذا شيئا.......
ولكن السؤال المحير هو لماذا لا تقاطع الحكومات هذه المنتجات؟؟؟؟ ام انها مقيده باتفاقيات التجاره الحره تحت مظلة منظمة التجاره العالميه؟؟؟؟؟ وهل تعتبر هذه الاتفاقيات اغلى من الدم العربي الفلسطيني؟؟؟؟
وسيقول البعض اذا قاطعت الحكومات منتجاتهم فستخسر الدوله لانهم هم بدورهم سيقاطعون منتجاتنا...ولكن هل حكوماتنا مجبره على تسويق منتجاتها في اسواقهم؟؟؟؟؟ اعتقد لا لان هنالك اسواق اخرى مثل روسيا واسيا وافريقيا وامريكا اللاتينيه فضلا عن الاسواق العربيه.....
فلماذا تتخاذل الحكومات عن فعل هذه الخطوه؟؟؟؟؟ فنحن لا نطالبهم بالحرب وانما بالمقاطعة فقط وخصوصا في هذه الاوقات حيث تعاني معظم الشركات والحكومات الغربيه من مشاكل ماليه واقتصاديه ومقاطعتنا سيزيد من مشاكلهم الاقتصاديه وبالتالي سيضعف موقفهم السياسي الداعم لإسرائيل......
والسؤال لماذاااااااااا لا تفعل الحكومات ذلك ؟؟؟؟؟؟ فهل من مجيب
تعليق