تويت
شاب في مقتبل العمر التزم بحضور الصلوات الخمس في المسجد وحضور بعض المحاضرات الدينيه التي تقام في المسجد نفسه ,ولم يكن يعنيه في الحياه سوى طاعت الله وتسيير امور حياته اليوميه .وفي احدى الايام قرر المواطنون الخروج في مسيره سلميه للمطالبه بما يهمهم في امور حياتهم اليوميه ,وكان من بينهم هاذا الشاب بعد الحاح زملائه ,ولاكن كان هنك من يتربص بهم (رجال الأمن)!!وعتقلومجموعه من بينهم هاذا الشاب, وفي التحقيق سألوه فلم يكن يعرف الاجابه !ولاكنهم وجدوه متدين فعتقدو انه قد يكون احد اعضاء حزب اسلامي ,فما كان منهم إلا ان اغتصبوه !!! ليكون عبره لغيره .فهل نتوقع بأن يخرج هاذا الشاب وبيده باقة زهور؟خرج هاذا الشاب وبيده بندقية الارهاب .وهناك من وجد من يدعمه من دعاة التطرف والارهاب لينتقم لنفسه وهم يحققو اهدافهم الارهابيه :الشاب قتل الضابط المسئول عن اغتصابه ,وبعد فتره قتل الشاب في مواجهه مع رجال الامن ,رجل اغتصبت زوجته امام عينيه وقامو بتصويرها ليعترف بجريمه لم يرتكبها ,واقعه حقيقيه في إحدى الدول العربيه ,فاعتقد إن الظلم سبب رئيسي لولادة الارهاب .القاعده( لكل فعل ردة فعل مساويه له في القوه معاكسه له في الاتجاه )والخساره تقع على عاتق المواطنين الابرياء وعلى الممتلكات العامه ,بسبب جشع واخطاء بعض المسئولين اصحاب القلوب الميته ,لتحقيق مصالحهم الخاصه (الوقائع حقيقيه حصلت في دول عربيه وماخفي كان اعظم) اللهم جنب اوطاننا ورزقنا الامن والامان.
-
-
الضغط .. يولّد الإنفجار ....... قاعدة معروفه
وقد تكون " عاذرة " للكثيرين أصحاب العقول الضعيفه.
لنأخذ العبرة من كلام الله عز و جل /
(وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لَا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آَذَانٌ لَا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) [الأعراف: 179]
فلم لا يحكّم العقل في هذه المعاضل؟ و يلام الآخرون بفعل الفاعل؟On prograss ...... -
اخي الكريم /
الظلم في كل مكان....احد اهم الأسباب التي تدفع شبان في مقتبل العمر هو سوء الفهم والإكراه....!وطنـي لو شُغِلْتُ بالخلدِ عنه
نازَعَتني إليه في الخُلدِ نفسيتعليق
-
موضوع يعالج قضية هامة من قضايا المجتمع، فشكراً لك أخي العزيز khapam على طرح هذا الموضوع على مائدة الحوار.
نعم هكذا يولد الإرهابي ... الإرهابي على حد زعمهم. نظرة المجتمع إليه هي من جعلته بهذه النهاية.
يظل الإنسان يقاسي من الظلم منذ أن كان جنيناً في رحم أمه، وحتى مماته إلا من رحم ربك. يسلب حقه في العيش الكريم ويحرم من حريته من إختيار ما يريد بما فيه الدين، تصد جميع الأبواب أمام وجهه فيعيش بائساً حانقاً مغتاظاً.
يلجأ إلى التدين.. فيشعر الإنسان بالأمن عند لقاء ربه حين يتقرب إليه بالصلوات، والإلتزام بكل ما أمر به الله ونهى عنه، فهل يعد إرهابياً إذا هو أمر بتنفيذ شرع الله وأراد تطهير أرض الله من الفساد والظلم؟
هذا هو مفهوم الإرهابي في نظر أعداء الإسلام هو ذلك المسلم الذي يقاوم إحتلالهم لأرضه، ومقاوماً لسياستهم الكاذبة لمحاولتهم فرض السيطرة والتبعية على الشعوب والدول المغلوبة على أمرها.
فلولا كثرة المعاناة من الظلم والفساد التي تمارسها الحكومات الخاضعة للتحالف الغربية في بلدان وشعوبها لما وجد من يحمل سلاحاً ولا من يزرع قنابل للتفجير فيقتل الأبرياء تحت إسم الدين وإزاحة الفساد.
فمحاربة الفساد والقضاء عليه، وسيلة فعالة لإصلاح المجتمع والقضاء على الإرهاب.
مع وافر الإحترام والتقدير،،،ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك
زورونا في سلسلة ( إقرأ معي )
الكتاب الأول
تعليق
-
اللهم جنب اوطاننا ورزقنا الامن والامان.
اللهم آآآآآآآآآآمينتعليق
تعليق