فرصة تجارية في متناول الجميع
أم أنك من الضعف بحيث لاتكترث وتنظر على أنها ليست إلا مجرد أحلام؟ لايمكن لها أن تتحقق لك إلا بمعجزة؟ وتلقي باللوم على مانعيشه اليوم من واقعنا المعاصر؟
هل تظن أن العيب في ما حولك؟ أم أنك أنت السبب الأول والأخير في عدم تحقيقها رغم أنها لم تكن وليدة اليوم أو الأمس أو الشهر أو السنة وانما مرت عليها السنوات والأعوام؟
نعم أخي العزيز أن الوظيفة التي نسعى اليوم لامتلاكها ليست هي الحل ولست أنا من يقول فهناك الحديث الذي روي عن النبي ( صلى الله عليه وسلم ) بأن تسعة أعشار الرزق في التجارة أو كما جاء عنه عليه أفضل الصلاة والسلام حيث لو نضرنا اليوم إلى معظم أغنياء العالم فسنرى انهم أصبحوا أغنياء بالتجارة وليس بالوظيفة والمرتب الشهري.
قد تقول لي في نفسك أن التجارة تحتاج إلى رأس مال كبير عوضا عن أنها تحتاج إلى الوقت والمتابعة ومع ذلك فليس هناك مايضمن نجاحك فيها.
ولكن عندي لك الحل
هل سمعت عن تجارة يكون مقدار عائدها السنوي قد يصل من 50 ألف ريال إلى 100 ألف خلال سنة ؟
ربما
ولكن كم تتوقع رأس المال الطلوب؟ قد لاتصدقني إذا قلت لك أنه لايتعدى 500 ريال فقط
نعم عوضا عن ذلك فهي لاتحتاج إلى وقت كبير للعمل فيها
ورأس المال المدفوع لايكون إلا مقابل شي تستفيد منه
أي بمعنى أصح ليس هناك خسارة إذا لم تحقق هذا العائد خلال سنة
هل الموضوع يحتاج إلى تفكير أم يستحق المحاولة؟
لمن يرغب في معرفة التفاصيل مراسلتي على:
[email protected]
وأخيرا وليس آخرا شعارنا هو{ ارتق بنفسك لمساعدة البشرية }
تعليق