لا ادر حقا لما عدت بعدما عاهدت نفسي - دون التزام - بالأبحار بعيدا عن الكتابة لأعتبارات كثيرة جدا، أوجزها بمقتي للدونات - أشعر كثيرا بالتقزز لمجرد التفكير بإمساك قطعة دونات لأدوخ ألف مرة أي سدرة تراها منتهاها و أين استقلت الشعاع لتعرف لاحقا برأسه !!-
عدت و ما زال طوق الياسمين هو محرضي ربما لأعتبارات رجولية/ رواسب جاهليه أو كـ وا معتصماه عجزت عن تخطيها رغم تمردي،،،
قبل أسبوع كنت أشاهد فلم " 80 يوما حول العالم " تعرفت بالبطل الأخير ( جاكي شان ) و لم اعرف الامريكي، كبساطة العنوان يدور الفليم حول رحلة شهيرة للسيد فوغ برحلة حول العالم في 80 يوما، ليس هذا محور حديثي ما شدني كثيرا عبارة ترسبت بذهني لأسبوع و لم أجرؤ على أستفراغها امام العامة لأعتبارات قد يكون التجاهل محورها و النظرة التي تعلوها الاستفهامات البلهاء، أو مناقشتها مع أختي الصغرى لأنشغالاتها/ إنشغالي و لم أجد الا هذا المخرج عله فقط
" أجد الحياة في رجل يعيش حلمه "
أوجعتني الكلمات كثيرا،لأني تخليت عن احلام كثيرة و أهمها الأحلام، قد تكون مجنونة لكنني تبنيتها مسبقا لألتصق أو تلتصق بي -لا يهم حقا- لأجد لاحقا الشفاعة التي طالما أنتظرتها كعصفورة مندسة بأحد انابيب ( سبلتنا ) (:
بين دوامة الأمس و متاهة اليوم و كفر الغد لم أعد أدر اين أضع هذه العبارة- ربما لا يكون لها وجودا مثلما إفترضت/ إقتنعت/ أمنت/ كفرت/ لعنتَ و لعنت
اليكم سادتي الاستنتاج السؤال/
عشنا حياتنا في قوالب مكررة لدرجة السماجة، النسخة ذاتها تتكرر مع اختلافات موضعية في الحقبة التاريخية التي نعيشها : حقبة الستينات، السبعينات، الثمانينات...... ألألفية
ببساطة تامة نعيش الدوامة نفسها : دراسة عمل زواج اولاد، دراسة عمل زواج أولاد، در........
و الخارج عن الملة المارق من الجماعة ملعون في جميع انتمائاتنا العربية.
مثلا حلمت أن اختال على كلماتي كثيرا، تنازلت عن حلمي " لأنه ما يأكل عيش "
شخص تنازل قسرا عن حلم الاختراع " لأنه اللي فوج شالوه و محد يعرفه وين! "
لتتراكم الاحلام في وعاء صغير و ترمى صباحا بأحد مكب النفايات
لماذا لا نجد الدعم المعنوي من الاسرة/ المجتمع/ الدولة لأي حالم مع الحيطة بأن يصفع المتوهم ليصحو؟
فقط دعونا نفكر بأجيالنا القادمة ولندعهم يعيشون أحلامنا المبتورة قسرا مهما صغرت/ت ب ر ء ت جميع شرائعنا منها
أعتذر لتمزق لغتي و ذلك بسبب عوامل التعرية الهندية/المهنية
عدت و ما زال طوق الياسمين هو محرضي ربما لأعتبارات رجولية/ رواسب جاهليه أو كـ وا معتصماه عجزت عن تخطيها رغم تمردي،،،
قبل أسبوع كنت أشاهد فلم " 80 يوما حول العالم " تعرفت بالبطل الأخير ( جاكي شان ) و لم اعرف الامريكي، كبساطة العنوان يدور الفليم حول رحلة شهيرة للسيد فوغ برحلة حول العالم في 80 يوما، ليس هذا محور حديثي ما شدني كثيرا عبارة ترسبت بذهني لأسبوع و لم أجرؤ على أستفراغها امام العامة لأعتبارات قد يكون التجاهل محورها و النظرة التي تعلوها الاستفهامات البلهاء، أو مناقشتها مع أختي الصغرى لأنشغالاتها/ إنشغالي و لم أجد الا هذا المخرج عله فقط
" أجد الحياة في رجل يعيش حلمه "
أوجعتني الكلمات كثيرا،لأني تخليت عن احلام كثيرة و أهمها الأحلام، قد تكون مجنونة لكنني تبنيتها مسبقا لألتصق أو تلتصق بي -لا يهم حقا- لأجد لاحقا الشفاعة التي طالما أنتظرتها كعصفورة مندسة بأحد انابيب ( سبلتنا ) (:
بين دوامة الأمس و متاهة اليوم و كفر الغد لم أعد أدر اين أضع هذه العبارة- ربما لا يكون لها وجودا مثلما إفترضت/ إقتنعت/ أمنت/ كفرت/ لعنتَ و لعنت
اليكم سادتي الاستنتاج السؤال/
عشنا حياتنا في قوالب مكررة لدرجة السماجة، النسخة ذاتها تتكرر مع اختلافات موضعية في الحقبة التاريخية التي نعيشها : حقبة الستينات، السبعينات، الثمانينات...... ألألفية
ببساطة تامة نعيش الدوامة نفسها : دراسة عمل زواج اولاد، دراسة عمل زواج أولاد، در........
و الخارج عن الملة المارق من الجماعة ملعون في جميع انتمائاتنا العربية.
مثلا حلمت أن اختال على كلماتي كثيرا، تنازلت عن حلمي " لأنه ما يأكل عيش "
شخص تنازل قسرا عن حلم الاختراع " لأنه اللي فوج شالوه و محد يعرفه وين! "
لتتراكم الاحلام في وعاء صغير و ترمى صباحا بأحد مكب النفايات
لماذا لا نجد الدعم المعنوي من الاسرة/ المجتمع/ الدولة لأي حالم مع الحيطة بأن يصفع المتوهم ليصحو؟
فقط دعونا نفكر بأجيالنا القادمة ولندعهم يعيشون أحلامنا المبتورة قسرا مهما صغرت/ت ب ر ء ت جميع شرائعنا منها
أعتذر لتمزق لغتي و ذلك بسبب عوامل التعرية الهندية/المهنية
تعليق