إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لوجه البوح لا أكثر..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لوجه البوح لا أكثر..

    لا ادر حقا لما عدت بعدما عاهدت نفسي - دون التزام - بالأبحار بعيدا عن الكتابة لأعتبارات كثيرة جدا، أوجزها بمقتي للدونات - أشعر كثيرا بالتقزز لمجرد التفكير بإمساك قطعة دونات لأدوخ ألف مرة أي سدرة تراها منتهاها و أين استقلت الشعاع لتعرف لاحقا برأسه !!-

    عدت و ما زال طوق الياسمين هو محرضي ربما لأعتبارات رجولية/ رواسب جاهليه أو كـ وا معتصماه عجزت عن تخطيها رغم تمردي،،،

    قبل أسبوع كنت أشاهد فلم " 80 يوما حول العالم " تعرفت بالبطل الأخير ( جاكي شان ) و لم اعرف الامريكي، كبساطة العنوان يدور الفليم حول رحلة شهيرة للسيد فوغ برحلة حول العالم في 80 يوما، ليس هذا محور حديثي ما شدني كثيرا عبارة ترسبت بذهني لأسبوع و لم أجرؤ على أستفراغها امام العامة لأعتبارات قد يكون التجاهل محورها و النظرة التي تعلوها الاستفهامات البلهاء، أو مناقشتها مع أختي الصغرى لأنشغالاتها/ إنشغالي و لم أجد الا هذا المخرج عله فقط

    " أجد الحياة في رجل يعيش حلمه "

    أوجعتني الكلمات كثيرا،لأني تخليت عن احلام كثيرة و أهمها الأحلام، قد تكون مجنونة لكنني تبنيتها مسبقا لألتصق أو تلتصق بي -لا يهم حقا- لأجد لاحقا الشفاعة التي طالما أنتظرتها كعصفورة مندسة بأحد انابيب ( سبلتنا ) (:

    بين دوامة الأمس و متاهة اليوم و كفر الغد لم أعد أدر اين أضع هذه العبارة- ربما لا يكون لها وجودا مثلما إفترضت/ إقتنعت/ أمنت/ كفرت/ لعنتَ و لعنت

    اليكم سادتي الاستنتاج السؤال/
    عشنا حياتنا في قوالب مكررة لدرجة السماجة، النسخة ذاتها تتكرر مع اختلافات موضعية في الحقبة التاريخية التي نعيشها : حقبة الستينات، السبعينات، الثمانينات...... ألألفية
    ببساطة تامة نعيش الدوامة نفسها : دراسة عمل زواج اولاد، دراسة عمل زواج أولاد، در........
    و الخارج عن الملة المارق من الجماعة ملعون في جميع انتمائاتنا العربية.
    مثلا حلمت أن اختال على كلماتي كثيرا، تنازلت عن حلمي " لأنه ما يأكل عيش "
    شخص تنازل قسرا عن حلم الاختراع " لأنه اللي فوج شالوه و محد يعرفه وين! "

    لتتراكم الاحلام في وعاء صغير و ترمى صباحا بأحد مكب النفايات

    لماذا لا نجد الدعم المعنوي من الاسرة/ المجتمع/ الدولة لأي حالم مع الحيطة بأن يصفع المتوهم ليصحو؟
    فقط دعونا نفكر بأجيالنا القادمة ولندعهم يعيشون أحلامنا المبتورة قسرا مهما صغرت/ت ب ر ء ت جميع شرائعنا منها

    أعتذر لتمزق لغتي و ذلك بسبب عوامل التعرية الهندية/المهنية
    دع عنك لومي و أعزف عن ملاماتي
    إني هويت سريعا من معاناتي

    ما حرم الله حبنا في شريعته
    بل بارك الله أحلامي البريئات


    ( لا ينتهي المرء عندما يخسر، إنما عندما ينسحب )

    (ليستمر المصباح في الأضاءة يجب أن تضع زيتا بإستمرار)

  • #2
    ::
    ::
    علوه

    اهلا بـ عودتك

    يبدو أننا كثيرا ما نتخلى عن أحلامنا بموجب الظروف والعوائق
    وكثيراً ما تحبطنا فداحة الخسارة و [ ما باليد حيلة ]
    لكننا رغم ذلك لازلنا قادرين على ممارسة الأحلام كحق مشروع لازال مجانيا حتى لحظتي / ـك
    صناعة الأحلام فن قائم بذاته وعلم حقيقي الجميع بحاجة لـ تعلّمه بل واتقانه
    لا يكفي أن نحيا لأجل حيم يتيم من الخطأ الايمـان به كما هو دون ان نتبين صبحه من حلكة ظلامه!

    .
    .
    أحببت ما كتبته هنا .. وابدع جاكي شان في اقتناص لحظات الحلم !
    http://upload.omanlover.org/out.php/...ahi8-lamar.jpg
    .
    .
    ثـ ....ــكرا ً " لمــار " بلـــثغةِ الطفل ساعة مطر

    تعليق


    • #3
      ببساطة شديدة :,
      مجتمعنا يغتال أحلامنا الكبيرة..
      ففيه كل شئ عيب أي دعوه للتجديد عيب أي عمل جديد عيب أي فكرة جديدة عيب,,
      أنا أيضا كنت أحلم أن أكون كاتبة ولكني ما إن ذكرت هذا أمام أحد إلا وبانت في عينيه نظرات غريبه مفادها (عيب) _ والسبب أني فتاه وفي مجتمعنا البنت كل شي محرم عليها _ ولكن في نظري أننا نستطيع أن نحي أحلامنا الموءوده إن أردنا ذلك حقا ولذا فأنا لازلت أمارس الكتابة سرا..

      سبحان الله ..
      والحمد لله ..
      ولا إله إلا الله ..
      والله أكبر ..

      تعليق


      • #4
        و أهلا بإجتماع الملائكة بحلقة دانتي بعشاءه الاخير (: و من الجميل مسح الغبار عن الذاكرة

        سيدتي تبرمجنا قسرا على الخسارات كفرد/ قبيلة / مجتمع ....
        فتاريخنا العربي جيد جدا في إقتناص الخسارة بل و قادر في بتشكيلها كـ نكسات صغيرة توزع بالمفرد و احيانا بالجملة للمدمنين فقط..

        و ليبارك الله احلامي البريئات
        دع عنك لومي و أعزف عن ملاماتي
        إني هويت سريعا من معاناتي

        ما حرم الله حبنا في شريعته
        بل بارك الله أحلامي البريئات


        ( لا ينتهي المرء عندما يخسر، إنما عندما ينسحب )

        (ليستمر المصباح في الأضاءة يجب أن تضع زيتا بإستمرار)

        تعليق


        • #5
          وطنا مازال يردد نشيد النصر على الاموات


          مساءك حلم صيفي معطر ( بعطر مونت بلاك (: )

          لا شئ يفوق روعه رذيلة الكتابة كعادة سريه، أو نجاة الموءوده من السؤال عن قاتلها و ممارسة " العيب " في الخفاء لنرفع اليد قبل الشروق لطلب سائل تكفير الخطايا منه وحده لنعود و يعودون الى الملة / القطيع

          و لا احد يستحق حرث الروح سواك سيدتي

          شكرا لعطرك
          دع عنك لومي و أعزف عن ملاماتي
          إني هويت سريعا من معاناتي

          ما حرم الله حبنا في شريعته
          بل بارك الله أحلامي البريئات


          ( لا ينتهي المرء عندما يخسر، إنما عندما ينسحب )

          (ليستمر المصباح في الأضاءة يجب أن تضع زيتا بإستمرار)

          تعليق


          • #6
            جميل النك الذي تملكه هههههههههههاي

            لي عوده بخصوص الموضووووووووووووع
            خـير ايش فيـه صــوتك خــير..... حبـــيـبي قـول وعلـمـني
            خير ايش فيه صـوتـك خــير..... حبــيبــي جــول وعــلمــني
            والـــلهــ لجــلــــب الــدنيا .......عــلى شـــانـك وازلــزلــها
            احــس بنــظرتك شــي غير..... شي يوجــع وذابــحــني
            اذا خــابــفــــ من الــفرقــا.....خــذها ي الــغــلا مــنــي
            وانــــا والــلهـ من دونــك ..... دروب الــحــب مــــا ادلــهــا
            واذا خــايــف من الــدنــيــا..... تــعــال جـنـبي واحـضنـي
            وخــــلي بـــكره لــبــكره..... واكــيـد الـــلـه يسهــلهـــا
            خيـر ايش فــيـه صوت ك خــيــر.... حــبيبــي جــول وعــلمـــني
            والله يـــا حــبـــيــب الروح .....حــيـــاتي فـــدوه لـــك خـــذها

            تعليق


            • #7
              علوه أحزنتني كلماتكِ
              وما أحزنني أكثر هو طريقة عيش المجتمع العربي
              دراسة عمل زواج ....

              حقا هذا لا يروق لنا كأمة مسلمة
              ونحطم حلم الأخرين لأننا نريد حلمنا يطغى على كل شي ونريد أن نفرضة على الكبير قبل الصغير

              وبذلك نكون قد شوهنا سمعة ديننا


              شكرا على كلماتك الجميلة التي شدت أنتباهي

              تعليق


              • #8

                مرحبا أخي..
                أهنئك بداية على طرحك المميز..
                كنت في صباح الأمس أناقش مع شخص ما ترمي إليه هنا..

                إنها ثقافة مجتمع!
                من تكبل معظم شبابنا بسلاسل من فولاذ!

                نفتقد ثقافة التميز!
                ونفتقد الفكر المتنور!
                وإذا ما حاول أحد الشباب الذين أخذتهم الحماسة رفع رأسه ليصل صوته لبقية القوم.. تعالت القهقهات هنا وهناك .. إذ اعتبر سفيها !

                (( واتخذ بعضهم بعضا سخرياً))..


                ربما يقمع الشباب هنا.. ظنا من الغير بأنهم ليسوا ولن يكونوا بحجم المسئولية التي يطالبوا بأخذها على عاتقهم!
                وذنب الشباب الأول كان .. عندما أثبتوا لهذه الفئة صدق مخاوفهم!

                إذ أين هم اليوم ؟! تخلوا عن أحلامهم وقبلوا بلعنة الحياة!

                كان يجب أن يعلموا أن الأرض والسموات خلقت في ستة أيام!
                وأنا قطرة الماء تحتاج لأعوام من العمل المتواصل حتى تستطيع تفتيت صخرة!

                عادة ما يقوم الناس بتزييت العجلة التي أبطىء حركتها الصدأ بغية التخلص من إزعاجها ..دمت مميزا
                small act
                .....

                Big Impact

                رابط عجيب .. لدقيقتين بس إدخل وما راح تخسر..

                http://www.hyatuha.org/uploaded/67422_01254722762.jpg

                تعليق

                يعمل...
                X