مرحبا بالغيارى الأعزاء
بداية شكرا على الموضوع وبعد فإنه كما يقال أن الوقاية خير من العلاج بحيث لو أننا طبقنا الطريقة المثلى في التربية التي أمر بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لما حصل كل هذا الإنحلال والإنحراف عن جادة الطريق تلك الطريقة وبإختصار أن يترك الطفل يستمتع باللهو واللعب خلال السنوات السبع الأولى من عمره وبعد ذلك نبدأ بتلقينه مبادئ الدين وأخلاقيات التعامل إلى أن يصل سن الرابعة عشرة ومن ثم يكون الأب صديقا مخلصا لإبنه وتكون الأم صديقة مخلصة لإبنتها لإن هذه الفترة هي من الفترات المعقدة في حياة الأبناء وهي ما يسمى مرحلة المراهقة فإذا أحسن الوالدين التعامل مع الأبناء في هذه المرحلة الحساسة جدا يمكن بعد ذلك أن يجعلوا أبنائهم يخوضوا معترك الحياة وقد تلقوا التحصين الذي يجنبهم الوقوع في المحضور مع الأخذ في الإعتبار أنه لا بد من معرفة رفيق الإبن ورفيقة الإبنة هل هما من الأناس الصالحين أم من الأناس الضالين.
بداية شكرا على الموضوع وبعد فإنه كما يقال أن الوقاية خير من العلاج بحيث لو أننا طبقنا الطريقة المثلى في التربية التي أمر بها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم لما حصل كل هذا الإنحلال والإنحراف عن جادة الطريق تلك الطريقة وبإختصار أن يترك الطفل يستمتع باللهو واللعب خلال السنوات السبع الأولى من عمره وبعد ذلك نبدأ بتلقينه مبادئ الدين وأخلاقيات التعامل إلى أن يصل سن الرابعة عشرة ومن ثم يكون الأب صديقا مخلصا لإبنه وتكون الأم صديقة مخلصة لإبنتها لإن هذه الفترة هي من الفترات المعقدة في حياة الأبناء وهي ما يسمى مرحلة المراهقة فإذا أحسن الوالدين التعامل مع الأبناء في هذه المرحلة الحساسة جدا يمكن بعد ذلك أن يجعلوا أبنائهم يخوضوا معترك الحياة وقد تلقوا التحصين الذي يجنبهم الوقوع في المحضور مع الأخذ في الإعتبار أنه لا بد من معرفة رفيق الإبن ورفيقة الإبنة هل هما من الأناس الصالحين أم من الأناس الضالين.
تعليق