حفيد الخميني "يقاطع" مراسم تنصيب أحمدي نجاد
أعضاء في مجلس خبراء القيادة بإيران يدعون إلى إقصاء رفسنجانيدبي - (العربية) نجاح محمد علي
علمت "العربية" من عضو بارز في مجلس خبراء القيادة في إيران بأن البيان المنسوب إلى "أغلبية" أعضاء المجلس جزء من مخطط يقوده مصباح يزدي، ومحمد يزدي وأحمد جنتي رئيس مجلس صيانة الدستور، لإقصاء رئيس المجلس هاشمي رفسنجاني من المعادلة السياسية الإيرانية نهائيا.
وكان بعض أعضاء مجلس الخبراء قد دعوا في بيان منسوب لهم رئيس المجلس هاشمي رفسنجاني إلى تصويب موقفه.
وبيان مجلس الخبراء الذي طالب رفسنجاني بتوضيح موقفه والانسجام مع ما يريده الولي الفقيه، اعده مصباح يزدي الذي يؤمن أن الولي الفقيه يكتشف ولا ينتخب، ومحمد يزدي نائب رئيس مجلس الخبراء الذي يرأسه رفسنجاني وأحمد جنتي رئيس مجلس صيانة الدستور الذي كان يروج لأحمدي نجاد في الحملة الانتخابية خلافا لما نص عليه الدستور.
وفي سياق متصل، أكد مصدر في بيت الإمام الخميني الراحل أن حفيده المسؤول عن حفظ تراثه الفكري ووصيته السياسية سيغيب عن مراسم تنصيب أحمد نجاد رئيسا لإيران لولاية ثانية، والمقررة في غضون أسبوعين لكي لا يمنح أحمدي نجاد أي شرعية ثورية.
وقال المصدر إن الكثير من الشخصيات القريبة من الخميني ومن نهجه الفكري ستقاطع المراسم التي سيقوم بها الولي الفقيه آية الله علي خامنئي قبل أن يؤدي اليمين الدستورية أمام البرلمان.
وأفتى عدد من المراجع المعروفين بعلاقتهم من الخميني بعدم شرعية انتخاب أحمدي نجاد منهم أسد الله بيات زنجاني، وموسوي أردبيلي، ويوسف صانعي، وحسين علي منتظري، وجلال الدين طاهري أصفهاني، الذي اعتبر حكومة أحمدي نجاد غاصبة وتفتقد لأي سند شرعي أو دستوري.
يشار إلى أن السلطات اعتقلت في المظاهرات الاحتجاجية على إعلان نتائج الانتخابات زهراء إشراقي حفيدة الخميني وزوجة محمد رضا خاتمي شقيق الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي ثم أفرجت عنها بعد أيام.
وكان بعض أعضاء مجلس الخبراء قد دعوا في بيان منسوب لهم رئيس المجلس هاشمي رفسنجاني إلى تصويب موقفه.
وبيان مجلس الخبراء الذي طالب رفسنجاني بتوضيح موقفه والانسجام مع ما يريده الولي الفقيه، اعده مصباح يزدي الذي يؤمن أن الولي الفقيه يكتشف ولا ينتخب، ومحمد يزدي نائب رئيس مجلس الخبراء الذي يرأسه رفسنجاني وأحمد جنتي رئيس مجلس صيانة الدستور الذي كان يروج لأحمدي نجاد في الحملة الانتخابية خلافا لما نص عليه الدستور.
وفي سياق متصل، أكد مصدر في بيت الإمام الخميني الراحل أن حفيده المسؤول عن حفظ تراثه الفكري ووصيته السياسية سيغيب عن مراسم تنصيب أحمد نجاد رئيسا لإيران لولاية ثانية، والمقررة في غضون أسبوعين لكي لا يمنح أحمدي نجاد أي شرعية ثورية.
وقال المصدر إن الكثير من الشخصيات القريبة من الخميني ومن نهجه الفكري ستقاطع المراسم التي سيقوم بها الولي الفقيه آية الله علي خامنئي قبل أن يؤدي اليمين الدستورية أمام البرلمان.
وأفتى عدد من المراجع المعروفين بعلاقتهم من الخميني بعدم شرعية انتخاب أحمدي نجاد منهم أسد الله بيات زنجاني، وموسوي أردبيلي، ويوسف صانعي، وحسين علي منتظري، وجلال الدين طاهري أصفهاني، الذي اعتبر حكومة أحمدي نجاد غاصبة وتفتقد لأي سند شرعي أو دستوري.
يشار إلى أن السلطات اعتقلت في المظاهرات الاحتجاجية على إعلان نتائج الانتخابات زهراء إشراقي حفيدة الخميني وزوجة محمد رضا خاتمي شقيق الرئيس الإصلاحي محمد خاتمي ثم أفرجت عنها بعد أيام.
أضغط هنا
أعضاء في مجلس خبراء القيادة بإيران يدعون إلى إقصاء رفسنجاني
وزيرة إيرانية سابقة: ابنة آية الله خلخالي خلعت حجابها بباريس