هلا شباب
شو الأخبار عساكم بعافيه؟؟؟؟؟؟؟
قريت هالقصه ف أحد المواقع وعجبتني فحبيت أنكم تقروها وتعطوني ردكم ع السؤال اللي ف أخر القصه
ذات صباح مشحون بالعمل وفى حوالي الساعة الثامنة والنصف دخل عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالةبعض الغرز
يالله شدو الهمه وأنا ف إنتظار ردكم
شو الأخبار عساكم بعافيه؟؟؟؟؟؟؟
قريت هالقصه ف أحد المواقع وعجبتني فحبيت أنكم تقروها وتعطوني ردكم ع السؤال اللي ف أخر القصه
أبسط معاني الحب
ذات صباح مشحون بالعمل وفى حوالي الساعة الثامنة والنصف دخل عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالةبعض الغرز
له من إبهامه وذكر انه فىعجلة من أمره لأنه لدية موعد فى التاسعة .
قدمت له كرسيا وتحدثت قليلا وأنا أزيل الغرز واهتم بجرحه .
سألته : اذا كان موعده
سألته : اذا كان موعده
هذا الصباح مع طبيب ولذلك هو فى عجلة !
أجاب : لا لكنى أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي .
فسألته : عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟
فأجابني : بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر ( ضعف
الذاكرة ) بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه .
وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟
فأجاب : ' أنها لم تعد تعرف من أنا . إنها لا تستطيع التعرف على منذ
أجاب : لا لكنى أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي .
فسألته : عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟
فأجابني : بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر ( ضعف
الذاكرة ) بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه .
وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟
فأجاب : ' أنها لم تعد تعرف من أنا . إنها لا تستطيع التعرف على منذ
خمس سنوات مضت'
قلت مندهشاً : ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت ؟ !!!!!!!
ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ، ولكنى أعرفمن هي .
اضطررت أخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي : ' هذا هو نوع الحب الذيأريده فى حياتي '
قلت مندهشاً : ولازلت تذهب لتناول الإفطار معها كل صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت ؟ !!!!!!!
ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال: هي لا تعرف من أنا ، ولكنى أعرفمن هي .
اضطررت أخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي : ' هذا هو نوع الحب الذيأريده فى حياتي '
سبحان الله من بعد أن فقدت الذاكرة ولا تعرف من هو ومع ذلك فهو مازاليحبها ويعرف من هى
فهل تتوقعون وجود مثل هذا الحب في وقتنا هذا؟؟؟؟؟؟؟
يالله شدو الهمه وأنا ف إنتظار ردكم
تعليق