تأملوا معى هذين الخبرين:
الخبر الأول:
رفض رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ترشيح نظيره الدنماركي اندرس فوج راسموسين لمنصب الامين العام لحلف شمال الاطلسي بسبب موقفه من الرسوم المسيئة للرسول عليه السلام موضحا ان بلاده ستستخدم حق الفيتو . واوضح اردوغان ان احتمال ترشيح راسموسين لهذا المنصب سيثير حفيظة المسلمين بعد ان دافع عن هذه الرسوم الكاريكاتورية باسم حرية التعبير.
الخبر الثانى:
رفض رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ما يشاع في الغرب عن أن بلاده تمثل ما يسمى بـ"الإسلام المعتدل"، معتبرا أن هذا التعبير "خاطئ من الأساس"؛ لأنه "لا يوجد إسلام معتدل وآخر غير معتدل
وبحسب ما نقلته عن صحيفة "حريت ديلي نيوز" التركية اليوم السبت قال أردوغان: "البعض يصف تركيا بالدولة التي تمثل الإسلام المعتدل، والحقيقة أننا لا يمكننا قبول مثل هذه الصفة؛ فتركيا لا تمثل مطلقا هذه الصفة وهذا التعبير
وفي كلمته التي ألقاها بمركز أكسفورد للعلوم الإسلامية في لندن بعنوان "الدور التركي في تحالف الحضارات" برر أردوغان رأيه بأن "الدين الإسلامي لا يقبل مسميات المسلم المعتدل والمسلم غير المعتدل؛ فالمسلم مسلم، والإسلام دين الوسطية، وخير الأمور أوسطها".
تأملوا معى هذين الخبرين ثم قولوا: تسلم ويسلم لسانك يا أوردغان!
الخبر الأول:
رفض رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان ترشيح نظيره الدنماركي اندرس فوج راسموسين لمنصب الامين العام لحلف شمال الاطلسي بسبب موقفه من الرسوم المسيئة للرسول عليه السلام موضحا ان بلاده ستستخدم حق الفيتو . واوضح اردوغان ان احتمال ترشيح راسموسين لهذا المنصب سيثير حفيظة المسلمين بعد ان دافع عن هذه الرسوم الكاريكاتورية باسم حرية التعبير.
الخبر الثانى:
رفض رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان ما يشاع في الغرب عن أن بلاده تمثل ما يسمى بـ"الإسلام المعتدل"، معتبرا أن هذا التعبير "خاطئ من الأساس"؛ لأنه "لا يوجد إسلام معتدل وآخر غير معتدل
وبحسب ما نقلته عن صحيفة "حريت ديلي نيوز" التركية اليوم السبت قال أردوغان: "البعض يصف تركيا بالدولة التي تمثل الإسلام المعتدل، والحقيقة أننا لا يمكننا قبول مثل هذه الصفة؛ فتركيا لا تمثل مطلقا هذه الصفة وهذا التعبير
وفي كلمته التي ألقاها بمركز أكسفورد للعلوم الإسلامية في لندن بعنوان "الدور التركي في تحالف الحضارات" برر أردوغان رأيه بأن "الدين الإسلامي لا يقبل مسميات المسلم المعتدل والمسلم غير المعتدل؛ فالمسلم مسلم، والإسلام دين الوسطية، وخير الأمور أوسطها".
تأملوا معى هذين الخبرين ثم قولوا: تسلم ويسلم لسانك يا أوردغان!
تعليق