السلام عليكم
أسعد الله صباحكم/ مسائكم بكل خير ياشباب عمان.
إن الهمم لا تقوم إلا بأسس متينة رامية بطموحها إلى المدى البعيد مرنة مع مقتضيات عصرها لا تيأس من رياح الرعرعة التي تحاول أن تهد شيء من قواها رافعة شعار لايأس لا نكس بل راية ودراية .
عندما كتبت الموضوع وبدأت في التعبير حضرتني مقولة أستاذ عزيزعلي فرق بيني وبينه ريب المنون - رحمة الله عليه - يقول ( كن كالجبل لايهز ريح).
ياشباب انتم عماد هذه الأمة بكم تعلو وبكم ترفع رأسها .
ياشباب لا تصلح امتنا من حالها مالم نصلح أحوالنا ( إن الله لايغير ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم).
دعونا إلى مائدة الساحة ولنتصرح أسباب ظهور هذه الأمور التي تخدش في أمتنا جرحا مكلوما لايتسق طرفيه إلا بدواء شاف .\
أعرف أن كل قضية من هذه القضايا تحتاج إلى موضوع بمفرده ولكن مايعنيني هو سبل العلاج لحل المشكلات التالية.
1- قضية التدخين في الصرح الجامعي .
2- لبس الملون في وقت الدوام الرسمي ومما يؤسف حضور الدشداشة السوادء بكثرة لا أدري ما السر؟
3- كتابة عبارات الغرام والمجون في الجدران والأبواب.
حاليا لايحضرني إلا هذه القضايا وبإمكانك أن تطرح زيادة عليه ليتسنا الجميع بطرح آراءه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أسعد الله صباحكم/ مسائكم بكل خير ياشباب عمان.
إن الهمم لا تقوم إلا بأسس متينة رامية بطموحها إلى المدى البعيد مرنة مع مقتضيات عصرها لا تيأس من رياح الرعرعة التي تحاول أن تهد شيء من قواها رافعة شعار لايأس لا نكس بل راية ودراية .
عندما كتبت الموضوع وبدأت في التعبير حضرتني مقولة أستاذ عزيزعلي فرق بيني وبينه ريب المنون - رحمة الله عليه - يقول ( كن كالجبل لايهز ريح).
ياشباب انتم عماد هذه الأمة بكم تعلو وبكم ترفع رأسها .
ياشباب لا تصلح امتنا من حالها مالم نصلح أحوالنا ( إن الله لايغير ما بقوم حتى يغير ما بأنفسهم).
دعونا إلى مائدة الساحة ولنتصرح أسباب ظهور هذه الأمور التي تخدش في أمتنا جرحا مكلوما لايتسق طرفيه إلا بدواء شاف .\
أعرف أن كل قضية من هذه القضايا تحتاج إلى موضوع بمفرده ولكن مايعنيني هو سبل العلاج لحل المشكلات التالية.
1- قضية التدخين في الصرح الجامعي .
2- لبس الملون في وقت الدوام الرسمي ومما يؤسف حضور الدشداشة السوادء بكثرة لا أدري ما السر؟
3- كتابة عبارات الغرام والمجون في الجدران والأبواب.
حاليا لايحضرني إلا هذه القضايا وبإمكانك أن تطرح زيادة عليه ليتسنا الجميع بطرح آراءه .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
تعليق