إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ومازال الجدل مستمرآ بين مخلوقين من مخلوقات الله

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ومازال الجدل مستمرآ بين مخلوقين من مخلوقات الله

    قالت امرأة ذات يوم :لماذا الرجل متسلط ،،لماذا يخون ،،،لماذا معاملته قاسية ،،،لماذا لايحترم فكري

    فأجابها الرجل : ولماذا عاطفتك تتحكم في عقلك ،،لماذا تسرفين الاموال في الملابس ،،لماذا تحبين الثرثرة


    وتستمر الحكاية بين هذين المخلوقين


    كم هم الاشخاص الذين تكلموا في المرأة ،،وكأنها كائن غريب من المخلوق ،،بل أن بعضهم ألف الكتب وأقام العديد من الدراسات لفهم تفكير المرأة ،،وتعدى الامر إلى وصفها بأنها كائن معقد ،،المرأة والمرأة ،،سئمنا من هذه التفاهات


    في المقابل ،،نجد العديد من النساء اللواتي قمن بشن هجوم لاذع للرجل لانه متسلط ،،أناني ،،خائن ،،......وهلم جرا



    قال تعالى (وليس الذكر كالانثى )


    نعم هي قاعدة ربانية لحكمة جميلة ،،فلو كان البشر بطبيعة واحدة لما حدث هنالك أي انسجام !!!!!!!



    مشكلة الرجل أنه يعامل المرأة على أنها رجل

    ومشكلة المرأة أنها تعامل الرجل على أنه امرأة


    هذا سبب العديد من المشكلات التي وصلت بعضها للطلاق



    لماذا لانقف قليلآ ونحاول فهم الطرف الآخر وأن نعامله على أساس طبيعته





    بين هذا وذاك ،،أترك لكم حرية التعبير





    بقلم :الحوسنية (الجرح العربي)


    إني أشعر بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني

    آرنستو تشي جيفارا


  • #2
    شكرا على الموضوع أختي...

    الاختلاف بين الرجل والمرأة موجود، ولا أعتقد بأن وصف المرأة بانها كائن معقد
    سخافة من السخافات، فانا اتفق معهم بانه من الصعب فهم المرأة، ولكن اعتقد
    بان الرجل كائن معقد كذلك، ف صمته وكتمانه يجعل امر فهمه بالنسبة للمرأة
    أمر معقد...

    ولكن من وجهة نظري فانا اعتقد بانه على المرء ان لا يركز على مثل هذه الاختلافات
    لان التركيز عليها يسبب المشاكل، ولكن على كل شخص ان يتقبل الطرف الآخر كما
    هو وأن يعامله ب طريقة تفكيره هو وليس بطريقة نفسه...
    "العطاء مشاركة من القلب إلى القلب
    إرسال واستقبال وبركة تنهال"
    ليكن شعارنا العطاء
    ...

    http://upload.omanlover.org/out.php/i33234_eoaia-1.jpg




    طموح وطموحي الجنة



    أسأل الله أن تكون سعيدا حيث أنت

    تعليق


    • #3
      بالنسبه لي المرأه كائن ضعيف ... عشان كذا مستحيل أعاملها على انها رجل .. ولو حاولت أعاملها على انها رجل ... معناه إني أنا حاس نفسي بنت ...
      أصلا أحلى شي يظهر الهيبه للرجل لما يدلع البنت ويحسسها أنها فعلا أنثى فوق انها انثى ...لانه هالتصرف بحد ذاته يحسس الرجال برجولته ... لكن عاد اللي يشحط عمره على بنت أحسه جبان ..
      في النهايه وجهة نظر
      http://www.dohaup.com/up/2009-02-13/..._670531336.jpg

      تعليق


      • #4
        اختي هو الاختلاف بين الرجل والمرأه موجود ولكن لااتوقع انه الاسباب التي ذكرتيها.. ويمكن هذه اسباب ثانويه وليست رئسيه.. فمن غير المعقول ان يعامل الرجل المرأه على اساس انها رجل..واهم مايمكن الحياه بين الرجل والمرأه بغض النظر عن كل الخلافات هو الاحترام المتبادل بينهما....
        تقبلي مروري

        ويسلمووو ع الموضوع القيم
        sigpic


        オマーン。ローズ


        ( استغفر الله العظيم لذنبي وللمؤمنين والمؤمنات الاحياء منهم والاموات)



        تعليق


        • #5
          الحوسنية مرحبا

          بطبيعة الحال لكل من المرأة و الرجل طبيعة و تكوين بتماثلان في عناصر كثيرة منهما و يختلفان بأقل من ذالك
          جدل المساواة و لا مساواة و هل فالحقيقة هذا الجدال و القضية من أجل التساوي فهناك من يقول بأن لا مساواة
          بين الرجل و المرأة و هووه على حق...فلكل منهما طبيعة تختلف عن الأخرى و هناك من يقول بأن من تساوي
          بين الرجل و المرأة و كذالك هووه على حق فهما بشر مكرمين من الخالق فلا بخس بحق و لا ظلم بل عدلا عدلا
          و في حقيقة الأمر إنما نبحث عن التوازن والذي يحقق المساواة فنحن لا نوازن بين الجماد و الجماد بل بين البشر
          و البشر و التكوين و الطبيعة الإنسانية من مذكر و مؤنث لذالك لِكُلّ واجبات و حقوق و مهام شرعها الخالق بما
          يتناسب مع طبيعة الرجل و المرأة ... فهناك لا بد من إختلاف و هووه بيّن كالنهار...لا يمكننا وصف فهم الرجل
          للمرأة معقدا ولا فهم المرأة لرجل بمعقد فكلا الجنسين يحتمل الفهم المعقد و النقيض...فلكل إنسان من ذكر وأنثى
          شخصية قد تتصف بالتعقيد و قد لا تتصف بذالك ... العنصرية من الرجل تجاه المرأة لا أحد ينكر ومنذ التاريح
          كانت هناك من عنصرية قد تضمر وتندر أو تبدر وتكثر من زمان لزمان نظرا لثقافة المجتمع والبشر إنما ليس
          كل ما يحكم به المجتمع على المرأة من حكم أو نظرة لجريمة...قد لا يعادلان حكم و نظرة المجتمع على الرجل
          بنفس الجريمة من أنها عنصرية ... كذالك فضل القوامة و القيادة .... و في ما يتوجب على المرأة من إحتشام و
          حرم وحياء بالمشي والصوت أن نأخذ ماتوجب على المرأة أوما فوضل بينها وبين الرجل بجانب من العنصرية
          أو ألا مساواة مثالا بالجريمة الأخلاقية و ليس بالمجتمع الإسلامي والعربي فحسب و إن كانت هذه الجريمة أقل
          وطأً بالمجتمعات الأخرى عنها بالمجتمع الإسلامي والعربي .... نجد التنديد الشديد والإستنكار الكبير بجريمة
          المرأة الأخلاقية ... بصورة تفوق جريمة الرجل الأخلاقية بأضعاف مضاعفة بجميع المجتمعات وليس هذا من
          عنصرية وهذا توافق يشير من أن طبيعة الرجل تختلف عن طبيعة المرأة فكان الحكم والنظرة بتفاوت وباختلاف
          في مجتمعات متعددة ومختلفة بثقافتها وفكرها...المرأة الأم مربية الأجيال والزوجة سكن الرجال الدرة المصونة
          المكنونة... فدورالأمومة أبلغ تأثيرا على الأبناء وأكثر تقديرا بلأداء من دورالأبوة...فكيف بهذه المربية الفاضلة
          و هذه الدرة المكنونة المصونة .... ما لو لطخت نفسها بوحل الجريمة الأخلاقية ... لذالك نجد ردة فعل المجتمع
          ونظرته وحكمه عليها أكثر تنكيلا من حكمه على الرجل بجانب آخر وكذالك باتفاق المجتمعات السماوية وغيرها
          هناك من تفاوت كبير بين المرأة و الرجل في الباس الساتر و في ضرورة احتشامها و ما يثير الفتنة منها بالرجل
          الجسمانية والمعنوية في صورة تذهب لحد الصوت و المشي بالمجتمعات و الإسلامية و العربية...لأنها بطبيعتها
          تحمل الإثارة والتأثير الكبير على الرجل نحو إنجذاب قد يكون شيطاني يؤدي لهذه الجريمة وبهذا القدر من ما قد
          حرصت عليه هذه المجتمعات وأوجبته على المرأة من مظهر وسلوك وما وضعتها لها من نهج وأكدته عبر تربية
          و تعليم و ثقافة ... تنعكس ردة فعلها ثائرة مستنكرة منددة بهذه الجريمة أكثرمن التنديد بجريمة الرجل الأخلاقية
          في أمان الله و حفظه .

          تعليق


          • #6
            ردود جميلة

            حياكم الله اخوتي


            إني أشعر بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني

            آرنستو تشي جيفارا

            تعليق


            • #7
              السلام عليكم روحمه الله وبركاته

              ما دام عايشين على هذه الارض وفي الدنيا
              ستجدين الاختلاف في كل شيء وليس بين
              الذكر والانثى

              شكراً لصاحبة الطرح
              لو كانت عين الفنان كعين سائر الناس ما كان هناك فن ،،

              تعليق


              • #8
                هناك فروق كثيرة بين الذكر والأنثى ومنها :
                * اثبتت الدراسات ان المرأة تستطيع التفكير في مواضع كثيرة مثلا :
                فلانه جالسة تطبخ يجي أخوها يكلمها ف موضوع ،، هي تطبخ وتسمع في وقت واحد .
                وأما الرجل لا يستطيع العمل في وقت واحد مثلا:
                فلان جالس يشوف تلفزيون وجات اخته تكلمه بمرة تلاحظوا ان مرة يعصب ويقول سكتي عني اريد اشوف تلفزيون ،، هو لا يستطيع يسوي العمل في وقت واحد .
                *اثبتت الدراسات الرجل يستطيع استذكار اين وضع الشي الذي خباه مثلا :
                فلان ذاهب إلى مركز تجاري و وضع سيارته في موقف من مواقف السيارات وعندما خلص من التشرية بسرعة سوف يتذكر اين وضع سيارته
                و أما المرأة لاتستطيع استذكار موقف سيارتها ..

                ...ويوجد الكثير من الحقائق ...

                و طبعا يوجد هناك اختلافات بين الذكر والانثى لكن بإختلافات بسيطة لايجب علينا المبالغة فيها



                sigpic


                قال لقمان :
                إن الدنيا بحر عميق وقد غرق فيه أناس كثير فلتكن سفينتك تقوى الله

                تعليق


                • #9
                  فلنجعل الاختلافات لاتكون سبب في مشاكلنا كما نرى

                  شكرآ اخوتي للمرور الرائع


                  إني أشعر بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني

                  آرنستو تشي جيفارا

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم ورحمة الله


                    من وجهة نظري المتواضعة / أرى أن محور القضية ليس يدور حول الإختلاف ولكن فهم هذا الإختلاف هو العامل الرئيس في وجود الاختلافات

                    ولذلك أرى على كل من الجنسين ضرورة القراءة عن الجنس الآخر .. لكي يتوصل إلى الفهم واليقين الذي بدوره سوف يقود إلى إنهاء معظم الإختلافات الموجودة بين الجنسين

                    إذا كان كل شخص يفهم مشاعر واحتياجيات الشخص الآخر .. لا اعتقد بعد ذلك سوف يختلفان ..

                    وكفى بلإسلام خير أن كرم المرأة وجعلها نصف المجتمع .. فأرجوا أن تكون عند ثقة الإسلام بها .. وأرجوا من الرجال أن يفهموا مشاعر وطبيعة المرأة الخاصة لإن طبيعتها الفسيولوجية والنفسية والعاطفية وتركيبها الجسماني يختلف تماما عن الرجل ..

                    قيل أن خلف كل رجل عظيم امرأة عظيمة .. في إعتقادي أن هذه المعادلة لا تتحقق إلا إلا كان كل شخص يفهم ما يريد الشخص الآخر

                    تحياتي .. وتقبلوا مروري المتواضع
                    sigpic

                    إلى كليتي : ها قد بدأ وقت غروبي
                    " جئتك ِ غريبا ، وها أنا سأرحل عنك ِ غريبا "

                    " ادعو لي بالنجاح "

                    تعليق


                    • #11
                      شكراً لك أختي الحوسنية على طرح هذا الموضوع المثير.

                      الإختلاف لابد منه بين كل من الرجل والمرأة وهذا شئ طبيعي، وحتى في الرأي. فلو كان الإتفاق في كل شئ لإستغنى كل واحد عن الآخر، صحيح إن الله سبحانه وتعالى قادر على خلق كل شئ ولكنه سبحانه خلق كل هذا لحكمة ربانية، وهذه سنة الحياة وشرع الله سبحانه وتعالى في جعل كل طرف بحاجة إلى الطرف الآخر. فلو كل الناس خلقهم الله سبحانه أغنياء لفسدت الأرض فمن الذي سيخدم الغني ويوفر له كل ما يريد من رفاهية في المأكل والمشرب والملبس والنقل والإنسان الأخر وينافسه في الجاه والغنى ومستغني عن الحاجة إليه، وكذلك لو خلق كل الناس فقراء فكيف سيعيشون في هذه الحياة؟ فالإنسان بحاجة إلى توفير المأكل والمشرب والملبس والأمن والنقل لكي يعيش وينتج، ولو خلق كل الناس رجالاً فمن سينجب؟ ولو كان العالم من النساء فهل بإستطاعتهن الإنجاب بدون الرجل؟ لذلك فالغني بحاجة إلى الفقير في توفير ما يرغب فيه والفقير بحاجة إلى الغني لكي يعيش والمرأة بحاجة إلى الرجل لكي يحميها ويوفر لها كل ما ترغب به من حب ورعاية وإنجاب والرجل بحاجة إلى المرأة لنفس الأسباب.

                      في إعتقادي بأن الطبائع وطريقة التفكير قد يتفقان فيها ويختلفان على حسب رأي كل منهما.

                      هناك نقطة يجب ذكرها وهي حين يتم التركيز في الأحاديث عن عاطفة المرأة وكأن الرجل إنسان بلا عاطفة. فكما أن المرأة تحب وتكره وتبكي فالرجل أيضاً إنسان له مشاعر وله أحساسيس يحب ويكره ويبكي وغير ذلك من الأمور. ويتم التركيز على أن الرجل عقلاني فهل المرأة مخلوق بلا عقل ولا تأخذ بالعقل في الأمور؟ أظن هذا من باب السخرية ليس أكثر.

                      الإختلاف هو مجرد إختلاف في الرأي وطريقة التفكير قد تحدث بين الرجال أنفسهم وبين النساء أنفسهن فما بالك بين متناقضين وأقصد هنا الرجل والمرأة. فالإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.

                      أما عن الإلتزام بالأخلاق فهذا يتحدد على ضمير كل من الطرفين وتربيته والقانون كفيل بحل الأمور في حالة إتباع المحرمات.

                      مع وافر الشكر وخالص التقدير.
                      ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك


                      زورونا في سلسلة ( إقرأ معي )

                      الكتاب الأول

                      تعليق


                      • #12
                        طعم بنكهة الغروب ،،الجبل العماني ،،كفيتو ووفيتو

                        فقط أريد أن أقول أنه لابد من فهم طبيعة الجنس الآخر ،،ومعاملته على أساس طبيعته ،،والرجل طبعآ لديه مشاعر ،،لكنه أكثر عقلانية من المرأة في الغالب

                        شكرآ لكم


                        إني أشعر بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني

                        آرنستو تشي جيفارا

                        تعليق


                        • #13
                          ويستمر اختلاف الآراء
                          واللهم أجرنآآآآآآآ من الطلاق
                          آللهم إني آسألك حآجة في نفسي فـــــــــ رزقني إيآهآ يـــــــــــــــآآلله
                          ربي آمطر على روحيُ
                          ..
                          بتَحقيقُ حـلمٌ
                          ..
                          طآل آنُتطآآره
                          رَبي إًنِي ڷمآ أٍنّزڷت إٍڷي مٰن خّيرْ فقَير ~

                          تعليق

                          يعمل...
                          X