بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم
حبيت اطرح موضوع مؤثر جدا جدا عن ابشع الطرق لتعذيب الفلسطينيين من قبل السلطات الاسرائيلية
و الله دمعت عيوني عندما قرأت هذا الموضوع في احدى الكتب عن فتن اخر الزمان
و هذا بعض اللي قريته:
عنصرية اليهود في فلسطين:
و الحقائق هذه المرة تأتي من وثائق هيئة الأمم المتحدة حاملة إدانات دامغة على جرائم اليهود في فلسطين و ذلك من اللجنة الدولية التي شكلها يوثانات السكرتير العام الأسبق للأمم المتحدة بناء على قرار لمجلس الأمن عام 1968 م و تروي هذه الوثائق تفاصيل الجرائم على ألسنة شهودها في فلسطين و لبنان و الاردن
و جاء في التقرير: أن السلطات الاسرائيلية تستخدم سبع عشرة وسيلة للتعذيب منها:
# الحقن بسوائل تحتوي على مواد كيميائية أو مثيرة للأعصاب .
# قلع الاسنان دون مخدر و اقتلاع الاظافر.
# تعليق المعتقلين العرب من أيديهم في أعلى السقف و جلدهم .
# تغطيسهم في مياه قذرة يمر فيها التيار الكهربائي.
# استخدام صدمات كهربائية في لمس الأعضاء التناسلية.
# حجز المعتقلين مع كلاب مدربة على ارهاب السجناء.
# لمس شفاه المعتقلين و أعضاء حساسة أخرى من أجسامهم بحامض النتريك الحارق.
# إرغام المعتقلين على المشي حفاة على فحم حجري مشتعل.
# دفن المعتقلين في الوحل حتى رقابهم.
و قدم أحد أفراد اللجنة المشكلة دلائل على عمليات إسرائيلية للقتل المتعمد و الطرد الجماعي للعرب من بيوتهم و الاستيلاء على اراضيهم و نهب المنازل و حوانيت عربية بأمر مباشر من قوات الاحتلال أو بتشجيع منها و أورد شهود على أنه بعد أسبوعين من حرب يونيو 1967م أطلق الاسرائيليون النار على ثلاثة و عشرين عربيا في غزة و دفنوا في قبر جماعي بعد أن اعتقلوا في أعقاب انفجار لغم أدى إلى مقتل ثلاثة جنود إسرائليين.
و رغم أن اللجنة لم تمكث في بيروت أكثر من (48 ساعة) فإنها اتطلعت على صور مرعبة من المآسي فقد أجهش سامي درويش عويدي موظف بلدية سابق بالبكاء أمام اللجنة و هو يشرح كيف فر من منزله في أريحا بعد حرب 1967م و فقد خلال ذلك ابنا و ابنة...
ان شاء الله عجبكم الموضوع و اتمنى تفاعل لأنه بجد موضوع مؤثر
انتظر ردودكم
دعواتكم يا مسلمين ....
سلامي ...
السلام عليكم
حبيت اطرح موضوع مؤثر جدا جدا عن ابشع الطرق لتعذيب الفلسطينيين من قبل السلطات الاسرائيلية
و الله دمعت عيوني عندما قرأت هذا الموضوع في احدى الكتب عن فتن اخر الزمان
و هذا بعض اللي قريته:
عنصرية اليهود في فلسطين:
و الحقائق هذه المرة تأتي من وثائق هيئة الأمم المتحدة حاملة إدانات دامغة على جرائم اليهود في فلسطين و ذلك من اللجنة الدولية التي شكلها يوثانات السكرتير العام الأسبق للأمم المتحدة بناء على قرار لمجلس الأمن عام 1968 م و تروي هذه الوثائق تفاصيل الجرائم على ألسنة شهودها في فلسطين و لبنان و الاردن
و جاء في التقرير: أن السلطات الاسرائيلية تستخدم سبع عشرة وسيلة للتعذيب منها:
# الحقن بسوائل تحتوي على مواد كيميائية أو مثيرة للأعصاب .
# قلع الاسنان دون مخدر و اقتلاع الاظافر.
# تعليق المعتقلين العرب من أيديهم في أعلى السقف و جلدهم .
# تغطيسهم في مياه قذرة يمر فيها التيار الكهربائي.
# استخدام صدمات كهربائية في لمس الأعضاء التناسلية.
# حجز المعتقلين مع كلاب مدربة على ارهاب السجناء.
# لمس شفاه المعتقلين و أعضاء حساسة أخرى من أجسامهم بحامض النتريك الحارق.
# إرغام المعتقلين على المشي حفاة على فحم حجري مشتعل.
# دفن المعتقلين في الوحل حتى رقابهم.
و قدم أحد أفراد اللجنة المشكلة دلائل على عمليات إسرائيلية للقتل المتعمد و الطرد الجماعي للعرب من بيوتهم و الاستيلاء على اراضيهم و نهب المنازل و حوانيت عربية بأمر مباشر من قوات الاحتلال أو بتشجيع منها و أورد شهود على أنه بعد أسبوعين من حرب يونيو 1967م أطلق الاسرائيليون النار على ثلاثة و عشرين عربيا في غزة و دفنوا في قبر جماعي بعد أن اعتقلوا في أعقاب انفجار لغم أدى إلى مقتل ثلاثة جنود إسرائليين.
و رغم أن اللجنة لم تمكث في بيروت أكثر من (48 ساعة) فإنها اتطلعت على صور مرعبة من المآسي فقد أجهش سامي درويش عويدي موظف بلدية سابق بالبكاء أمام اللجنة و هو يشرح كيف فر من منزله في أريحا بعد حرب 1967م و فقد خلال ذلك ابنا و ابنة...
ان شاء الله عجبكم الموضوع و اتمنى تفاعل لأنه بجد موضوع مؤثر
انتظر ردودكم
دعواتكم يا مسلمين ....
سلامي ...
تعليق