ان الانسان قد يبتلى من ربه وقد يبلى من نفسه وقد يتخبط في ارجاء الارض ولعل الامر الذي اخذني الى قول ما لم استطع قوله منذ سنوات هو صعوبة التصديق بأن الجهل قد تفشى في عقولنا وانتشر على محاسن جسدنا ... وان الانسان أخذ يستعير ما يتكئ عليه في حياته من قبل الثقافات الغربيه واليهوديه فأدت نتائجها الى وضع العرب في كيان لا علم لهم فيه ولا طاقة لهم عليه ....فعلم النفس بما فيه من فروعه التي اظهرها الغرب علينا أخذت دراسته بالنظريات الفاشله والدراسات التي جعلت الحيوان في مرتبة الانسان فأتجهوا الى جحظ بعذ النظريات وتصديق بعض النظريات التي لم يجدو لديهم ادلة تحرض ذلك ونحن في علم بأن القران والسنه تناولو كل ما يجول في الانسان داخله وخارجه فأبتعد المفكرين والعلماء لما يدور في مواظر القران وفي مفاهيم علوومه فالعرب في نظرتهم الدائمه توفير ما يلزم الانسان في الاحكام والاختلافات لا تزال متزايده فها اولا نحن ......... فتزايد المرتدين والملحدين والمستشرقين الذين يتحدون دين الله تعالى قال تعالى ( يريدون ان يطفؤ نور الله بأفواهم والله متمم نوره ) صدق الله العظيم .....
وفي حقيقة الامر لعل أكبر المشاكل النفسيه والفكريه والثقافيه .......... ألخ بسبب دخولهم في دوامة الوهم التي يسببها الشيطان بطريقة التي يسهل السيطره على العقل مستخدما المفكره ومأثرا على الناصية في جسم الانسان وبسب وضع إطار حول طاقة العقل الذي جعله الله تعالى في الانسان وميزه عن بقية الخلق فالطمع والجشع والغيبة والنميمة والامر بالمنكر ونهي عن المعروف هي حقيقة ما الت اليه مجتمعتنا وأننا في علم بأن ما وضع للانسان أعظم وأن كيد الشيطان لأضعف و ان الاسلام نتبعه والدين نعلمه فلماذا ؟
وفي حقيقة الامر لعل أكبر المشاكل النفسيه والفكريه والثقافيه .......... ألخ بسبب دخولهم في دوامة الوهم التي يسببها الشيطان بطريقة التي يسهل السيطره على العقل مستخدما المفكره ومأثرا على الناصية في جسم الانسان وبسب وضع إطار حول طاقة العقل الذي جعله الله تعالى في الانسان وميزه عن بقية الخلق فالطمع والجشع والغيبة والنميمة والامر بالمنكر ونهي عن المعروف هي حقيقة ما الت اليه مجتمعتنا وأننا في علم بأن ما وضع للانسان أعظم وأن كيد الشيطان لأضعف و ان الاسلام نتبعه والدين نعلمه فلماذا ؟
تعليق