عجيبة هذه الدنيا والعجيب حال أمتنا اليوم
فما نراه فالجامعات والاسواق يعكس حال مجتمعنا اليوم والى ما وصل من التخلف
بصراحة أحس هذه الايام بدت تعيد أيام الجاهلية ولو قارنا بين (شباب أو فتيات) الحين وايام الجاهلية لما نجد أختلاف كبير من حيث اللباس
المراءة نص الشعر مخرج والجسم محدد بذاك اللباس الغريب وأخطأ من قال بأن عمان لاتوجد فيها أبراج فعمان اليوم لديها العديد من الابراج كل واحد أكبر من الثاني وأشكال والوان مختلفة فبعض العمانيات يملكن أبراج متحركة(متطورات بعدهن) كل ما تروح مكان تشله معاها في راسها وتلفه بشريطة (قصدي شطفة حجاب)
و بالنسبة للشباب الشعر لنصف ظهرهم وأشكال والوان في الفالينات والبنطلون متشرخ ونصف الجسم طالع
الله بالستر
أما التبرج في الاعراس فأش دراك بأن القاعة ما فيها كميرات مراقبة ومن المشرف عليهن ,,,
وبصراحة مجرد ما يخرجن الحريم من القاعة فلانة لابسة كذا وفلانة شعرها كذا ونصف جسمها طالع وطالعة تفزع من ذاك الصبغ بو مسوتنه وطبعا الرجال يسمعوا ويتخيلوا المنظر
فما نراه فالجامعات والاسواق يعكس حال مجتمعنا اليوم والى ما وصل من التخلف
بصراحة أحس هذه الايام بدت تعيد أيام الجاهلية ولو قارنا بين (شباب أو فتيات) الحين وايام الجاهلية لما نجد أختلاف كبير من حيث اللباس
المراءة نص الشعر مخرج والجسم محدد بذاك اللباس الغريب وأخطأ من قال بأن عمان لاتوجد فيها أبراج فعمان اليوم لديها العديد من الابراج كل واحد أكبر من الثاني وأشكال والوان مختلفة فبعض العمانيات يملكن أبراج متحركة(متطورات بعدهن) كل ما تروح مكان تشله معاها في راسها وتلفه بشريطة (قصدي شطفة حجاب)
و بالنسبة للشباب الشعر لنصف ظهرهم وأشكال والوان في الفالينات والبنطلون متشرخ ونصف الجسم طالع
الله بالستر
أما التبرج في الاعراس فأش دراك بأن القاعة ما فيها كميرات مراقبة ومن المشرف عليهن ,,,
وبصراحة مجرد ما يخرجن الحريم من القاعة فلانة لابسة كذا وفلانة شعرها كذا ونصف جسمها طالع وطالعة تفزع من ذاك الصبغ بو مسوتنه وطبعا الرجال يسمعوا ويتخيلوا المنظر
تعليق