تويت
[align=right][align=right] 
جون قرنق
ولد عام 1945 - في قبائل الدينكا المشهورة في الجنوب. أرسلته عائلته المسيحية إلى الولايات المتحدة لتلقي تعليمه فدرس في كلية جرنيل أيوا.
1962- كان أول اختبار لقرنق في حرب العصابات ببداية الحرب الأهلية مع حركة أنانيا الجنوبية، وبعد عشر سنوات وقعت الحكومة المركزية اتفاقا مع الحركة وصار الجنوب منطقة حكم ذاتي، واستوعب الجيش السوداني قرنق ضمن صفوفه برتبة نقيب، ثم سافر إلى أميركا للدراسة والتدريب، وما إن رجع عام 1981 حتى عين عقيدا في الجيش.
1983- كلف بإخماد تمرد قامت به كتيبة من الجنوبيين قوامها نحو 500 جندي، لكن قرنق بدلا من أن يخمد المتمردين أعلن نفسه زعيما عليهم، وليشكل بذلك نواة الجيش الشعبي لتحرير السودان، الجناح العسكري للحركة الشعبية لتحرير السودان.
1984- الرئيس الإثيوبي الأسبق منغستو هيلا مريام يفتح أراضي بلاده أمام قرنق، ويسمح له باستخدام مستودعات أديس أبابا العسكرية، وأجهزة إعلامها، والبث المباشر فيها.
1986- وقع قرنق وثيقة كوكادام مع حكومة المشير عبد الرحمن سوار الذهب في أديس أبابا، لكن التوتر عاد بين الجنوب والخرطوم بوصول حكومة الصادق المهدي المنتخبة بعد شهر من توقيع الوثيقة التي رفضت الحكومة الجديدة الاعتراف بها.
1988- وقع مبادرة السلام السودانية مع الحزب الاتحادي الديمقراطي الذي يتزعمه محمد عثمان الميرغني.
وبموجب اتفاق السلام الذي وقعه مع الخرطوم في يناير/ كانون الثاني 2005 يصبح جون قرنق نائبا أول لرئيس الجمهورية في بداية مرحلة انتقالية تستمر 6 سنوات يقرر بعدها الجنوبيون في استفتاء الوحدة أو الانفصال عن الوطن الأم.
[/align][/align]
جون قرنق
ولد عام 1945 - في قبائل الدينكا المشهورة في الجنوب. أرسلته عائلته المسيحية إلى الولايات المتحدة لتلقي تعليمه فدرس في كلية جرنيل أيوا.
1962- كان أول اختبار لقرنق في حرب العصابات ببداية الحرب الأهلية مع حركة أنانيا الجنوبية، وبعد عشر سنوات وقعت الحكومة المركزية اتفاقا مع الحركة وصار الجنوب منطقة حكم ذاتي، واستوعب الجيش السوداني قرنق ضمن صفوفه برتبة نقيب، ثم سافر إلى أميركا للدراسة والتدريب، وما إن رجع عام 1981 حتى عين عقيدا في الجيش.
1983- كلف بإخماد تمرد قامت به كتيبة من الجنوبيين قوامها نحو 500 جندي، لكن قرنق بدلا من أن يخمد المتمردين أعلن نفسه زعيما عليهم، وليشكل بذلك نواة الجيش الشعبي لتحرير السودان، الجناح العسكري للحركة الشعبية لتحرير السودان.
1984- الرئيس الإثيوبي الأسبق منغستو هيلا مريام يفتح أراضي بلاده أمام قرنق، ويسمح له باستخدام مستودعات أديس أبابا العسكرية، وأجهزة إعلامها، والبث المباشر فيها.
1986- وقع قرنق وثيقة كوكادام مع حكومة المشير عبد الرحمن سوار الذهب في أديس أبابا، لكن التوتر عاد بين الجنوب والخرطوم بوصول حكومة الصادق المهدي المنتخبة بعد شهر من توقيع الوثيقة التي رفضت الحكومة الجديدة الاعتراف بها.
1988- وقع مبادرة السلام السودانية مع الحزب الاتحادي الديمقراطي الذي يتزعمه محمد عثمان الميرغني.
وبموجب اتفاق السلام الذي وقعه مع الخرطوم في يناير/ كانون الثاني 2005 يصبح جون قرنق نائبا أول لرئيس الجمهورية في بداية مرحلة انتقالية تستمر 6 سنوات يقرر بعدها الجنوبيون في استفتاء الوحدة أو الانفصال عن الوطن الأم.
[/align][/align]
تعليق