تغمد فقيدكم بواسع رحمته ...
بصراحة أنا أذكر الموت كثيرا فالبيت .. ولكن أمي هي من تغضب دائما .. وتقول : إن هذي السوالف ما زينة فالبيت !!!
بس ليش؟؟ .. بكل بساطة لأن الموت مصدر خوف وقلق من فقدان عزيز وغالي ،، ولأن ثقافة الموت مفقودة !
عندما أسمع بوفاة شخص أتضايق واحاسب نفسي ودائما أجد أنني غير مستعدة للقبر ومع ذلك أتخطى تلك الأحاسيس حالما أنسى تلك الحادثة أو ذلك الخبر ..
ثقافة الموت غائبة عند الكثيرين وأيقنها القليل ..
سأذكر تلك الحادثة التي هزت الجميع في قريتنا ..فقد توفي طفل لأن سيارة صدمته أثناء تجوال والديه فالسوق .. ليس هذا ما أود الإشارة إليه بل تصرف والديه ..
حيث أنه توفي في تلك اللحظة فحظنته أمه من ذلك المكان حتى وصلت للبيت والزمان قرابة الساعة وشوي وعندما وصلت هي من أخبرت الجميع بوفاته وشهد لها الجميع بقوة الصبر والتحمل ..
الموت .. معنى عميق وواسع وثقافته ليست بتكراره كلفظ بل بالتحلي بالصبر عند فقدان غالي والتصرف بحكمة عندما يغزوا عزيز بغتة ..،،
وذلك بتقبل الموت ومعايشته كواقع لا مفر منه .. وتذكر أنه قادم لنا لا محالة .. ومهما سبقنا من الناس فنحن له لاحقون .. والدعاء للميت والترحم له ..
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ..
شكرا لكِ أختي ..
بصراحة أنا أذكر الموت كثيرا فالبيت .. ولكن أمي هي من تغضب دائما .. وتقول : إن هذي السوالف ما زينة فالبيت !!!
بس ليش؟؟ .. بكل بساطة لأن الموت مصدر خوف وقلق من فقدان عزيز وغالي ،، ولأن ثقافة الموت مفقودة !
عندما أسمع بوفاة شخص أتضايق واحاسب نفسي ودائما أجد أنني غير مستعدة للقبر ومع ذلك أتخطى تلك الأحاسيس حالما أنسى تلك الحادثة أو ذلك الخبر ..
ثقافة الموت غائبة عند الكثيرين وأيقنها القليل ..
سأذكر تلك الحادثة التي هزت الجميع في قريتنا ..فقد توفي طفل لأن سيارة صدمته أثناء تجوال والديه فالسوق .. ليس هذا ما أود الإشارة إليه بل تصرف والديه ..
حيث أنه توفي في تلك اللحظة فحظنته أمه من ذلك المكان حتى وصلت للبيت والزمان قرابة الساعة وشوي وعندما وصلت هي من أخبرت الجميع بوفاته وشهد لها الجميع بقوة الصبر والتحمل ..
الموت .. معنى عميق وواسع وثقافته ليست بتكراره كلفظ بل بالتحلي بالصبر عند فقدان غالي والتصرف بحكمة عندما يغزوا عزيز بغتة ..،،
وذلك بتقبل الموت ومعايشته كواقع لا مفر منه .. وتذكر أنه قادم لنا لا محالة .. ومهما سبقنا من الناس فنحن له لاحقون .. والدعاء للميت والترحم له ..
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة ..
شكرا لكِ أختي ..
تعليق