بإمكان اليهود اقتلاع جسدي من ارض فلسطين ... لكني سأزرع في الشعب ما لن يستطيعون اقتلاعه
قول الشهيد يحيى عياش:
الله مولانا ولا مولى لهم
لقد آمنت بما جاء بالقرآن الكريم واشتقت لأنهار الجنة واشتقت لرؤية نور وجه الله الكريم اشتقت لكل ذلك بعد أن منّ الله عليّ بالهداية...
من أقوال الشهيد القائد محمد الشيخ خليل
لقد قضى محمد صلى الله عليه وسلم ثلاثة وعشرين عاما حتى انتصر على قريش فماذا اعددنا اليوم وامامنا مليون قريش؟!!
ان الله سائلكم عن الأسرى ماذا قدمتم لهم ..
الشهيد فتحي الشقاقي مؤسس حركة الجهاد الاسلامي
إذا سقطت شهيداً دفاعاً عن الإسلام، فسيَهُبُّ ولدي محمد ليأخذ بثأري، أمّا إذا انتهيت سياسياً أُجادل الحكومات حول بعض الحلول الجزئية فما الذي سيحرّك ولدي ليمتشق سلاحي الذي بعته في سوق المساومات. وهذه المقاومة قبل كل ذلك، هي الفريضة الشرعية".
حكيم الامة الشيخ المجاهد ايمن الظواهري
قليل هم أولئك الذين يدركون حقيقة منهج هذا الدين العظيم وحجم تكاليفه، فعندما خلق الله الجنة والنار وبعث جبريل ليراهما ورأى الجنة وما فيها من نعيم للوهلة الأولى قال؛ "والله يارب لم يسمع بها أحد قط إلا دخلها"! فلما أن رآها بعد ذلك قد حفت بالمكاره، قال؛ "والله يارب خشيت أن لا يدخلها أحد"! فالطريق الذي أراده الله أن يوصل إلى الجنة ليس مزروعا بالورود والرياحين، كلا بل هو محفوف بالمكاره والابتلاءات والأذى والدماء، ولو كان أحد يدخل الجنة دون سلوك هذه الطريق لكان أولى الناس به رسل الله وأنبياؤه الذين اصطفاهم الله من خيرة خلقه، فقد أوذوا وشوهوا وكذبوا ﴿فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ﴾.وهذه الحقيقة يعرفها كل عاقل درس منهج الانبياء وتاريخ الدعوات، ولذلك فأول كلمات سمعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن نبيء من ورقة بن نوفل - وكان قد قرأ الكتب السابقة - كانت؛ "لم يأت رجل بمثل ما جئت به إلا عودي"! فالذين يحلمون أن يكونوا من ورثة الأنبياء ثم يبحثون عن رضى الناس أو الحكومات لم يفقهوا حقيقة هذا المنهاج
الشيخ الأسير: أبو محمد المقدسي(فكّ الله أسره)
"أرى أن شهدائنا الأبرار قد برعوا كثيرا في لغة الحوار..لقد حاوروا العدو ولكن حاوروه بالدم حاوروه بالسلاح حاوروه بالغة التي يفهم التي أمامها ينصاع,فعدوكم أيه الأخوة الأفاضل لا يفهم إلا لغة واحدة هي لغة الحراب"". من اقوال الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي رحمه الله
إن الشهداء لمختارون . يختارهم الله من بين المجاهدين , ويتخذهم لنفسه - سبحانه -
فما هي رزية إذن ولا خسارة أن يستشهد في سبيل الله من يستشهد .
إنما هو اختيار وانتقاء , وتكريم واختصاص . .
إن هؤلاء هم الذين اختصهم الله ورزقهم الشهادة ,
ليستخلصهم لنفسه سبحانه ويخصهم بقربه .
ثم هم شهداء يتخذهم الله , ويستشهدهم على هذا الحق الذي بعث به للناس .
يستشهدهم فيؤدون الشهادة . يؤدونها أداء لا شبهة فيه ,
ولا مطعن عليه , ولا جدال حوله . يؤدونها بجهادهم حتى الموت في سبيل إحقاق هذا الحق ,
وتقريره في دنيا الناس . يطلب الله سبحانه منهم أداء هذه الشهادة , على أن ما جاءهم من عنده الحق ;
وعلى أنهم آمنوا به , وتجردوا له , وأعزوه حتى أرخصوا كل شيء دونه ; وعلى أن حياة الناس لا تصلح ولا تستقيم إلا بهذا الحق ;
وعلى أنهم هم استيقنوا هذا , فلم يألوا جهدا في كفاح الباطل وطرده من حياة الناس ,
وإقرار هذا الحق في عالمهم وتحقيق منهج الله في حكم الناس . .
يستشهدهم الله على هذا كله فيشهدون . وتكون شهادتهم هي هذا الجهاد حتى الموت .
وهي شهادة لا تقبل الجدال والمحال
من اقوال شهيد الإسلام/سيّد قطب(رحمه الله)...
__________________
سابقي معكم أفديكم وافدي هذا النهج المقدس بدمي وبكل ثواني عمري وجهدي الذي لن يفتر..
. إن سلاحنا سيبقى مشرعا لن نلقى السلاح ولو بقينا فردا واحد ...
وليس من الجهاد الإسلامي من يساوم على سلاحه أو يساوم على خط الجهاد واستمراره
الشهيد القائد فتحي الشقاقي رحمه الله
وخرجت بيقين جازم وعلم حاسم أن الجهاد بالنفس ضرورة حياتية للمسلم حتى يتحرر من الخوف ويمزق حجاب الوهم والرعب الذي يغتصب به الطواغيت حقوق الأمم ويبتزون أموالها وينتهكون حرماتها ويدوسون مقدساتها ومثلها.
وأدركت سر رعب الطواغيت من الحركات الإسلامية الخالصة، وهلعهم من أبنائها الصادقين، وذلك لأنهم يتمردون على الدنيا التي يملكها الطغاة، ويدوسون المتاع الرخيص الذي بين أيدي الجبابرة والذي من خلاله يجمعون القطيع ويسوقونه إلى مذابح شهواتهم قرابين رخيصة، إنها عناصر فريدة لا تباع في سوق النخاسة ولا تذوب في حوامض الجاهلية، فتحافظ على أصالتها ونقائها ومثلها ومبادئها في أي جو عاشت ومع أي قوى التقت." الشيخ عبد الله عزّام رحمه الله....
نحن لن نستسلم ،،ننتصر أو نموت سوف تأتي أجيال من بعدي تقاتلكم اما أنا فحياتي سوف تكون أطول من حياة شانقي
الشهيد شيخ المجاهدين (عمر المختار
قول الشهيد يحيى عياش:
الله مولانا ولا مولى لهم
لقد آمنت بما جاء بالقرآن الكريم واشتقت لأنهار الجنة واشتقت لرؤية نور وجه الله الكريم اشتقت لكل ذلك بعد أن منّ الله عليّ بالهداية...
من أقوال الشهيد القائد محمد الشيخ خليل
لقد قضى محمد صلى الله عليه وسلم ثلاثة وعشرين عاما حتى انتصر على قريش فماذا اعددنا اليوم وامامنا مليون قريش؟!!
ان الله سائلكم عن الأسرى ماذا قدمتم لهم ..
الشهيد فتحي الشقاقي مؤسس حركة الجهاد الاسلامي
إذا سقطت شهيداً دفاعاً عن الإسلام، فسيَهُبُّ ولدي محمد ليأخذ بثأري، أمّا إذا انتهيت سياسياً أُجادل الحكومات حول بعض الحلول الجزئية فما الذي سيحرّك ولدي ليمتشق سلاحي الذي بعته في سوق المساومات. وهذه المقاومة قبل كل ذلك، هي الفريضة الشرعية".
حكيم الامة الشيخ المجاهد ايمن الظواهري
قليل هم أولئك الذين يدركون حقيقة منهج هذا الدين العظيم وحجم تكاليفه، فعندما خلق الله الجنة والنار وبعث جبريل ليراهما ورأى الجنة وما فيها من نعيم للوهلة الأولى قال؛ "والله يارب لم يسمع بها أحد قط إلا دخلها"! فلما أن رآها بعد ذلك قد حفت بالمكاره، قال؛ "والله يارب خشيت أن لا يدخلها أحد"! فالطريق الذي أراده الله أن يوصل إلى الجنة ليس مزروعا بالورود والرياحين، كلا بل هو محفوف بالمكاره والابتلاءات والأذى والدماء، ولو كان أحد يدخل الجنة دون سلوك هذه الطريق لكان أولى الناس به رسل الله وأنبياؤه الذين اصطفاهم الله من خيرة خلقه، فقد أوذوا وشوهوا وكذبوا ﴿فَصَبَرُوا عَلَى مَا كُذِّبُوا وَأُوذُوا حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلَا مُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ﴾.وهذه الحقيقة يعرفها كل عاقل درس منهج الانبياء وتاريخ الدعوات، ولذلك فأول كلمات سمعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد أن نبيء من ورقة بن نوفل - وكان قد قرأ الكتب السابقة - كانت؛ "لم يأت رجل بمثل ما جئت به إلا عودي"! فالذين يحلمون أن يكونوا من ورثة الأنبياء ثم يبحثون عن رضى الناس أو الحكومات لم يفقهوا حقيقة هذا المنهاج
الشيخ الأسير: أبو محمد المقدسي(فكّ الله أسره)
"أرى أن شهدائنا الأبرار قد برعوا كثيرا في لغة الحوار..لقد حاوروا العدو ولكن حاوروه بالدم حاوروه بالسلاح حاوروه بالغة التي يفهم التي أمامها ينصاع,فعدوكم أيه الأخوة الأفاضل لا يفهم إلا لغة واحدة هي لغة الحراب"". من اقوال الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي رحمه الله
إن الشهداء لمختارون . يختارهم الله من بين المجاهدين , ويتخذهم لنفسه - سبحانه -
فما هي رزية إذن ولا خسارة أن يستشهد في سبيل الله من يستشهد .
إنما هو اختيار وانتقاء , وتكريم واختصاص . .
إن هؤلاء هم الذين اختصهم الله ورزقهم الشهادة ,
ليستخلصهم لنفسه سبحانه ويخصهم بقربه .
ثم هم شهداء يتخذهم الله , ويستشهدهم على هذا الحق الذي بعث به للناس .
يستشهدهم فيؤدون الشهادة . يؤدونها أداء لا شبهة فيه ,
ولا مطعن عليه , ولا جدال حوله . يؤدونها بجهادهم حتى الموت في سبيل إحقاق هذا الحق ,
وتقريره في دنيا الناس . يطلب الله سبحانه منهم أداء هذه الشهادة , على أن ما جاءهم من عنده الحق ;
وعلى أنهم آمنوا به , وتجردوا له , وأعزوه حتى أرخصوا كل شيء دونه ; وعلى أن حياة الناس لا تصلح ولا تستقيم إلا بهذا الحق ;
وعلى أنهم هم استيقنوا هذا , فلم يألوا جهدا في كفاح الباطل وطرده من حياة الناس ,
وإقرار هذا الحق في عالمهم وتحقيق منهج الله في حكم الناس . .
يستشهدهم الله على هذا كله فيشهدون . وتكون شهادتهم هي هذا الجهاد حتى الموت .
وهي شهادة لا تقبل الجدال والمحال
من اقوال شهيد الإسلام/سيّد قطب(رحمه الله)...
__________________
سابقي معكم أفديكم وافدي هذا النهج المقدس بدمي وبكل ثواني عمري وجهدي الذي لن يفتر..
. إن سلاحنا سيبقى مشرعا لن نلقى السلاح ولو بقينا فردا واحد ...
وليس من الجهاد الإسلامي من يساوم على سلاحه أو يساوم على خط الجهاد واستمراره
الشهيد القائد فتحي الشقاقي رحمه الله
وخرجت بيقين جازم وعلم حاسم أن الجهاد بالنفس ضرورة حياتية للمسلم حتى يتحرر من الخوف ويمزق حجاب الوهم والرعب الذي يغتصب به الطواغيت حقوق الأمم ويبتزون أموالها وينتهكون حرماتها ويدوسون مقدساتها ومثلها.
وأدركت سر رعب الطواغيت من الحركات الإسلامية الخالصة، وهلعهم من أبنائها الصادقين، وذلك لأنهم يتمردون على الدنيا التي يملكها الطغاة، ويدوسون المتاع الرخيص الذي بين أيدي الجبابرة والذي من خلاله يجمعون القطيع ويسوقونه إلى مذابح شهواتهم قرابين رخيصة، إنها عناصر فريدة لا تباع في سوق النخاسة ولا تذوب في حوامض الجاهلية، فتحافظ على أصالتها ونقائها ومثلها ومبادئها في أي جو عاشت ومع أي قوى التقت." الشيخ عبد الله عزّام رحمه الله....
نحن لن نستسلم ،،ننتصر أو نموت سوف تأتي أجيال من بعدي تقاتلكم اما أنا فحياتي سوف تكون أطول من حياة شانقي
الشهيد شيخ المجاهدين (عمر المختار
تعليق