بصراحة العنوان قوي ويأثر في الشخص العماني المحب لبلده لكن هذا العنوان لم ياتي الا رهين دلال واضحة لمست في أرض الواقع من قبل بعض المسؤولين في مجتمعنا ووصلت الى عامة الشعب...........
أنا ضد تعميم هذه العبارة أنا سمعت وقريت عن تفاصيل لدول كثيرة يحدث فيها الكثير لكن تعميم واطلاق مثل هذه العبارات مرفوضة بتاتا .......
أكيد العقاب في الدنيا وتشديد العقاب عليه حتى يكون عبرة للغير والعقاب الاكيد سيكون عند رب العالمين يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون .......
الصلح لن يكون الا من ارباب القرار وتغير ما يمكن تغيره في نفوسهم من الطمع والخيانة وزرع الدين الاسلامي الحنيف في نفوسهم القائم على الامانة والقناعة والايثار وتحمل المسوولية...(لن يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم)....

ترا الي جالسين يسرقو في بلدنــا اكثرهم هنود وباكستانين وقليل عمانين
ولكن بعض الأبحاث أكدت بأن العمانيين مشتركين في الجريمة سيدي
والوافد يسرق القليل وعلناً وهذا أهون من السارق خفيتاً وبالملايين ومن وراء الكواليس وكلها أموال شعب يبني ويعمكل ويجتهد.

العمانين اخلاق وكرم وجود .. ومن غيرهم شاذين
ونحن جميعنا عمانيين أخي وهذه من صفاتنا ولا حياد فينا ولا في قيمنا
ولكن ليس أصبع يديك واحدة سيدي
فالشذوذ موجود أينما حلت المكارم والأخلاق.

اللص الطائر ..
سعد أحي بمرورك في الموضوع والمشاركة فيه
لك خالص ودي
والله يعطيكَ العافية.

أخـــــــي الفاضل ::

هذه العبارة لم تنسب لنا بهتانا وزورا ...
في منطقتنا الكثيـــــــــــر من الدلائل ، السرقة صارت شي عــــــــادي لأن الأنفس ضعيفة والقانـــــــــــــون مو مهتم بالموضوع ( مال مشي حالك يجوا يسجلو محضر وخلاص ) ...
وأغلب الســـرقات تصير ( للغنم ) و ( الحديــــد ) والأمثلة الواقعية تشهد ::

واحد من الأهل ( موب في المدينة من منطقة شوي جبيلة ) قبل كم أسبوع أنسرقن من عنده ( خمس من غنمه تقريبا ) وكان قريبه خاطف من الطريق لما شاف الريال يحمل الهوش .. لحقه بالسياره بس هرب ..
قدر يعرف رقم السيارة ونوعها ولونها ... بعد ما سألوا عنه ، طلع واحد من حــــــــــــارتنا والريال ما كان له سوابق بس ألحين بدا يتعلم شكله ( ألحين مسجون ) ..

نــــــــــــــاس نعرفهم ، جــــــــــــــى ريال ، وسرق سياج المزرعة بحديــــــده كــــــــــــامل وخلى المزرعة فاضية مبطلة للرايح والياي ...

مجمـــــــــــوعة شباب كــــــــــــــانوا يوقفون سياراتهم ويقصون الوايرات تبع الكهرباء ويجمعــــــــــــوهن ..

وغيره وغيره ، حوادث السرقة ما عادت بداعي الحاجة ، بس مثل هذولي لما ما يحصلون من يردعهم إيدهم تطول المبالغ اللي يحصلونها تغيرهم !!

فأبدا مو مضلومين لو قالوا عنا حرامية لأن أحنا سكتنا لحد ما تأصلت هالفكرة ...

كل واحد ينتظر غيره يقوم بدوره !!!!


هذي السرقات البسيطة فما بالك باللي يصير من خلف الكواليس ...

مع هذه المقولة بكل حرف فيها

عن تجربة وحدث وقع معي سرقت محفظتي بما فيها والغم كانت فيها مبالغ محترمة من فئة الخمسين ولما خبرت الشرطة إلى السكن بدل عن تفق بجنبنا جاء سعادة الشرطي وألقي علي مجموعة من النصائح بصراحة عن جد كنت معصب بغيت افلت بكف عليه لكن مسك أعصابي و رحت المركز أقدم بلاغ الحين ايضا قام الشرطي إلي محقق معي بدمج بلاغين في ورقة وحدة "0أما أنها نذالة" المهم جيت بعد اسبوعين وسعادتهم قالوا حالي قدم بلاغ جديد وقدمت وإلى الأن أراكض من الأحوال المدنية بالسيب إلى شرطة الخوض لكن جزا الله خير الوالد بحكم أنه وكيل في شرطة بدية محورها وتحولت البطاقة بأن أطلعها من إبراء .




ما أشي عندي رأي أخر هذه قصتي والحكومة بصراحة ماواضعه قانون وهو رادع للمخربين .يكاد السرقات بشكل يومي منها سطو على بنك ومنها سرقات شركات ومنها منها
والله يعين.

أيوا اللصوص والحرامية موجودين فـ كل مكان ..
وفي كل بقاع الدنيا.

اللي يسرق ف بلادنا عماني الجنسية فقط وليس عماني الأخلاق ..
نعم لأن الأخلاق هي من توجد المواطن العماني المخلص والغيور على بلده.

العماني كريم أصيل نبيل وقبل كل شي راعي دين ويخاف ربه ..
ومن خاف ربه عرف بأن السرقة ليست من الخلق والدين وأبعد طريقه عنها ونزه نفسه من براثينها.

شكرا ع الطرح أخي ..
الشكر الجزيل لكِ سيدتي على المرور في الموضوع.

Reem90 ..
لكِ وافر الشكر على نقاشك في الموضوع وإبداء الرأي فيه
دُمتِ بود والله يعطيكِ العافية.

بصراحة العنوان قوي ويأثر في الشخص العماني المحب لبلده لكن هذا العنوان لم ياتي الا رهين دلال واضحة لمست في أرض الواقع من قبل بعض المسؤولين في مجتمعنا ووصلت الى عامة الشعب
وما وصل إلى الشعب هو ما تطاول وتمادى ومن لم يرى فقد سمع.

أنا ضد تعميم هذه العبارة أنا سمعت وقريت عن تفاصيل لدول كثيرة يحدث فيها الكثير لكن تعميم واطلاق مثل هذه العبارات مرفوضة بتاتا
ورفضها قاطع على العامية
وما نشير إليه هو للنفوس المريضة التي لطخت الأيادي البيضاء الكاسبة عيشها بعرق جبينها والمحبة لبلدها.

أكيد العقاب في الدنيا وتشديد العقاب عليه حتى يكون عبرة للغير والعقاب الاكيد سيكون عند رب العالمين يوم القيامة يوم لا ينفع مال ولا بنون
ويا ليت العقاب يصل إليهم وهذا ما ندعو الله بأن يحققه.

الصلح لن يكون الا من ارباب القرار وتغير ما يمكن تغيره في نفوسهم من الطمع والخيانة وزرع الدين الاسلامي الحنيف في نفوسهم القائم على الامانة والقناعة والايثار وتحمل المسوولية...(لن يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم)
ليس السبيل إلا بالدعاء إلى الله وعسى أن يُغير النفوس وهو كفيل بها.

غريب المحبة ..
مرور رائع في الموضوع سيدي
سلمت والله يعطيكَ العافية.

أخـــــــي الفاضل ::
هذه العبارة لم تنسب لنا بهتانا وزورا ...
في منطقتنا الكثيـــــــــــر من الدلائل ، السرقة صارت شي عــــــــادي لأن الأنفس ضعيفة والقانـــــــــــــون مو مهتم بالموضوع ( مال مشي حالك يجوا يسجلو محضر وخلاص ) ...
وأغلب الســـرقات تصير ( للغنم ) و ( الحديــــد ) والأمثلة الواقعية تشهد ::
ولو اكتفت وقتصرت على الغنم والحديد لكانت أهون
هي تطاولت إلى ثروات حقوق وأموال المواطن وبالملايين.

واحد من الأهل ( موب في المدينة من منطقة شوي جبيلة ) قبل كم أسبوع أنسرقن من عنده ( خمس من غنمه تقريبا ) وكان قريبه خاطف من الطريق لما شاف الريال يحمل الهوش .. لحقه بالسياره بس هرب ..
قدر يعرف رقم السيارة ونوعها ولونها ... بعد ما سألوا عنه ، طلع واحد من حــــــــــــارتنا والريال ما كان له سوابق بس ألحين بدا يتعلم شكله ( ألحين مسجون ) ..
وزين إنهم صادوه لكي ينال عقابه.

نــــــــــــــاس نعرفهم ، جــــــــــــــى ريال ، وسرق سياج المزرعة بحديــــــده كــــــــــــامل وخلى المزرعة فاضية مبطلة للرايح والياي ...
لا حوله ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

مجمـــــــــــوعة شباب كــــــــــــــانوا يوقفون سياراتهم ويقصون الوايرات تبع الكهرباء ويجمعــــــــــــوهن ..
أولائك ليسوا بشباب
الشباب الصحيحين لا يسرقون ولا تنسي سوق الوايرات مرتفع عند بياعي الخردة.


وغيره وغيره ، حوادث السرقة ما عادت بداعي الحاجة ، بس مثل هذولي لما ما يحصلون من يردعهم إيدهم تطول المبالغ اللي يحصلونها تغيرهم !!
وما كثر على السطح هو ما صار يُسند ويعمم على كافة الشعب وهذا ما يُأرق مضجع المواطن الصالح.

فأبدا مو مضلومين لو قالوا عنا حرامية لأن أحنا سكتنا لحد ما تأصلت هالفكرة ...
كل واحد ينتظر غيره يقوم بدوره !!!!
وهنا السؤال الذي يطرح نفسه؟
إن كانت النفوس قد تطاولت وتمادت في طغيانها أفلا يوجد من يصلحها ويردعها ويردها إلى رشدها..؟
ليس لنا سيدتي سوى الدعاء إلى الله وهو القادر على النيل من تلك الفئة وأخذ القصاص منها.

هذي السرقات البسيطة فما بالك باللي يصير من خلف الكواليس ...
ما خفي كان أعظم سيدتي
وكلِي أمرك إلى المولى.

بنت القصيد ..
أسعدني حضورك في الموضوع
سلمتِ والله يديمك بعافية.

مع هذه المقولة بكل حرف فيها
عن تجربة وحدث وقع معي سرقت محفظتي بما فيها والغم كانت فيها مبالغ محترمة من فئة الخمسين ولما خبرت الشرطة إلى السكن بدل عن تفق بجنبنا جاء سعادة الشرطي وألقي علي مجموعة من النصائح بصراحة عن جد كنت معصب بغيت افلت بكف عليه لكن مسك أعصابي و رحت المركز أقدم بلاغ الحين ايضا قام الشرطي إلي محقق معي بدمج بلاغين في ورقة وحدة "0أما أنها نذالة" المهم جيت بعد اسبوعين وسعادتهم قالوا حالي قدم بلاغ جديد وقدمت وإلى الأن أراكض من الأحوال المدنية بالسيب إلى شرطة الخوض لكن جزا الله خير الوالد بحكم أنه وكيل في شرطة بدية محورها وتحولت البطاقة بأن أطلعها من إبراء.
الله يعينك أخي
وكم من الذين يُعانون من السرقات ولا مستمع لهم ولا مكترث لتعقب حقوقهم
ولكن ليست كل على الكل فهناك من يقوم بعمله على أكمل وجه.

ما أشي عندي رأي أخر هذه قصتي والحكومة بصراحة ماواضعه قانون وهو رادع للمخربين .يكاد السرقات بشكل يومي منها سطو على بنك ومنها سرقات شركات ومنها منها
والله يعين.
ليس لنا سوى الدعاء أخي
الدعاء والدعاء والدعاء إلى الله وعسى أن تصطلح الأمة
اللهم آمين.

عشاق الجنان ..
لك شكري العميق للمرور في الموضوع
سلمت سيدي والله يعطيكَ العافية.