تويت
تاريخ الخبر 6-01-2011 الساعة 6:45
أعلن مصدرٌ أمنيٌ ان راكبا تركيا حاول خَطف طائرةٍ تابعةٍ للخطوط الجوية التركية قبيل هبوطها في اسطنبول آتية ً من اوسلو زاعما ان بحوزتهِ قنبلة، الا ان الركابَ سيطروا عليه.
وقال المصدرُ إن الراكبَ يُدعى (جمعة يشار) ويتحدرُ من مدينةٍ كرديةٍ في جنوبِ شرق الاناضول
وتم اعتقالُ الراكب الذي حاول خطفَ الطائرة التي جرى تفتيشها لاحقا من دون ان يتمَ العثورُ على ايِ قنبلةٍ على متنها
حذر سماحة ُ مفتي عام المملكة العربية السعودية عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ من الأخذِ بالفتاوى من الشبكةِ العنكبوتية من مجهولين، داعيا الرجوع إلى العلماءِ الثقات الراسخين في علوم الدين ودعا آل الشيخ إلى التمسكِ بالكتابِ والسنة في اصدارِ الفتاوى التشريعية.
أعدمت السلطات الإيرانية رجل في الثلاثين من عمره أدين بتهمة القتل بدوافع عاطفية عقب طعنه رجلا آخرعدة مرات في الشارع تحت انظار عشرات المارة ، وتمت عملية الإعدام في مكان الجريمة شمال طهران ، وفق ما ورد في وكالة الانباء الإيرانية الرسمية.
وبذلك يرتفع عدد الاعدامات في إيران منذ بداية العام إلى ثلاثة عشر إعداما ، انطلاقا من المعلومات التي تنشرها الصحف المحلية . تضمين
سجلت وزارة ُ الصحة الاردنية وفاة ً جديدة بفيروس انفلونزا h1n1 ليرتفعَ عددُ الوفياتِ منذ تسجيلِ اولِ حالةِ وفاة في الثاني والعشرين من الشهرِ الماضي الى 5 حالاتفيما تم تسجيلُ 15 اصابة جديدة ومُثبتة مخبريا ما يُشيرُ الى تزايدِ حجمِ الاصابات ليصلَ العددُ التراكمي للحالات منذ تسجيلِ اولى الاصابات بالفيروس الى 67 حالة
قرر النائب العام المصري اخلاء سبيل 23 قبطيا هم اخر المحبوسين احتياطيا على ذمة التحقيقات في قضية أحداث العمرانية التي جرت تشرين الثاني/نوفمبر الماضي. وكان النائب العام عبد المجيد محمود قد أمر في وقت سابق باخلاء سبيل 131 من المتهمين في احداث الشغب هذه التي شهدتها منطقة العمرانية في الجيزة يوم 24 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.وقد القي القبض آنذاك على 154 قبطيا اثر التظاهرات التي اندلعت احتجاجا على قيام الشرطة بوقف اعمال بناء وتشييد كنيسة في هذا الحي تخللتها صدامات مع قوات الامن اسفرت عن مصرع اثنين من المتظاهرين لم يكتمل التحقيق بعد في الاعتداء على كنيسة القديسين بالاسكندرية، وإن كانت ملامح التحقيق تشير إلى تورط جماعة متشددة تتسلهم افكارها من القاعدة، وإن لم ترتبط بها تنظيميا، ففي الاسابيع التي سبقت التفجير انتشرت على مواقع الانترنت المقربة من القاعدة مقاطع مصورة تدعو إلى مواجهة ما رآه اصحابها المد المسيحي، وحوت الصور شرحا لصناعة القنابل وتنفيذ هجمات انتحارية، وتضمنت اشرطة مصورة عناوين وأرقام هواتف الكنائيس المصرية بما فيها كنسية القديسين التي كانت ضحية الهجوم الدامي.
ويرى مراقبون أن تلك الصور قد تكون وجدت آذانا واعية من لدن شباب متأثرين بالفكر المتطرف.الأمن المصري فتح حقيقا معمقا حول العلاقة المفترضة بين التفجير الانتحاري الذي استهدف الكنيسة في الاسكندرية وهذه الاشرطة التي حرضت على استهداف المسيحيين.
انطلقت شرارة التوتر الطائفي بعد اعلان سيدتين مسيحيتين إسلامهما ومطالبتهما الطلاق من زوجيهما وهو ما قابلته الكنيسة بالرفض المطلق. ويقول قادة مسيحيون إن أجهزة الامن المصرية أبدت تساهلا كبيرا مع هذه التهديدات المتنامية، ويستدلون على ذلك بأن الكنسية التي استهدفها الهجوم لم يكن يحرسها لحظة وقوع الانفجار سوى أربعة من رجال الأمن، بالرغم من التهديدات التي سبق أن أعلنها تنظيم القاعدة في العراق، باستهداف المسيحيين في مصر وأن مناسبة بداية السنة يتم الاحتفال بها عادة بشكل جماهيري.
المتابعون لتطور الفكر المتطرف في مصر يرون أن الحكومة المصرية غضت الطرف عن انتشار الفكر السلفي المحافظ في السنوات الأخيرة، نظرا لعدم تصادمه مع الرؤية السياسية لمصر، ورفض قادته دخول المعترك السياسي، وكانت الحكومة تعول أن يقف هذا الفكر في وجه جماعة الاخوان المسلمين المعارضة، إلا أن هذا التساهل أعطى ثمرة مغايرة، حيث كان نواة لمنحى أكثر تشددا، مع موجة الإعلام الموجه من القاعدة باستخدام الانترنت.وقد اعتنق هذا الفكر عدد كبير من مختلف المستويات الاجتماعية، وإن كان انتشاره بين الشباب ورجال الطبقة الوسطى أكثر.الخشية من تفاقم الصراع بين المسيحيين والمسلميين في مصر يعزز ما يقال عن أياد خفية تحاول ضرب الفئتين، لتخلو لها الساحة وتكون فيها صاحبة الكلمة الفصل.
أعلن مصدرٌ أمنيٌ ان راكبا تركيا حاول خَطف طائرةٍ تابعةٍ للخطوط الجوية التركية قبيل هبوطها في اسطنبول آتية ً من اوسلو زاعما ان بحوزتهِ قنبلة، الا ان الركابَ سيطروا عليه.
وقال المصدرُ إن الراكبَ يُدعى (جمعة يشار) ويتحدرُ من مدينةٍ كرديةٍ في جنوبِ شرق الاناضول
وتم اعتقالُ الراكب الذي حاول خطفَ الطائرة التي جرى تفتيشها لاحقا من دون ان يتمَ العثورُ على ايِ قنبلةٍ على متنها
حذر سماحة ُ مفتي عام المملكة العربية السعودية عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ من الأخذِ بالفتاوى من الشبكةِ العنكبوتية من مجهولين، داعيا الرجوع إلى العلماءِ الثقات الراسخين في علوم الدين ودعا آل الشيخ إلى التمسكِ بالكتابِ والسنة في اصدارِ الفتاوى التشريعية.
أعدمت السلطات الإيرانية رجل في الثلاثين من عمره أدين بتهمة القتل بدوافع عاطفية عقب طعنه رجلا آخرعدة مرات في الشارع تحت انظار عشرات المارة ، وتمت عملية الإعدام في مكان الجريمة شمال طهران ، وفق ما ورد في وكالة الانباء الإيرانية الرسمية.
وبذلك يرتفع عدد الاعدامات في إيران منذ بداية العام إلى ثلاثة عشر إعداما ، انطلاقا من المعلومات التي تنشرها الصحف المحلية . تضمين
سجلت وزارة ُ الصحة الاردنية وفاة ً جديدة بفيروس انفلونزا h1n1 ليرتفعَ عددُ الوفياتِ منذ تسجيلِ اولِ حالةِ وفاة في الثاني والعشرين من الشهرِ الماضي الى 5 حالاتفيما تم تسجيلُ 15 اصابة جديدة ومُثبتة مخبريا ما يُشيرُ الى تزايدِ حجمِ الاصابات ليصلَ العددُ التراكمي للحالات منذ تسجيلِ اولى الاصابات بالفيروس الى 67 حالة
قرر النائب العام المصري اخلاء سبيل 23 قبطيا هم اخر المحبوسين احتياطيا على ذمة التحقيقات في قضية أحداث العمرانية التي جرت تشرين الثاني/نوفمبر الماضي. وكان النائب العام عبد المجيد محمود قد أمر في وقت سابق باخلاء سبيل 131 من المتهمين في احداث الشغب هذه التي شهدتها منطقة العمرانية في الجيزة يوم 24 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.وقد القي القبض آنذاك على 154 قبطيا اثر التظاهرات التي اندلعت احتجاجا على قيام الشرطة بوقف اعمال بناء وتشييد كنيسة في هذا الحي تخللتها صدامات مع قوات الامن اسفرت عن مصرع اثنين من المتظاهرين لم يكتمل التحقيق بعد في الاعتداء على كنيسة القديسين بالاسكندرية، وإن كانت ملامح التحقيق تشير إلى تورط جماعة متشددة تتسلهم افكارها من القاعدة، وإن لم ترتبط بها تنظيميا، ففي الاسابيع التي سبقت التفجير انتشرت على مواقع الانترنت المقربة من القاعدة مقاطع مصورة تدعو إلى مواجهة ما رآه اصحابها المد المسيحي، وحوت الصور شرحا لصناعة القنابل وتنفيذ هجمات انتحارية، وتضمنت اشرطة مصورة عناوين وأرقام هواتف الكنائيس المصرية بما فيها كنسية القديسين التي كانت ضحية الهجوم الدامي.
ويرى مراقبون أن تلك الصور قد تكون وجدت آذانا واعية من لدن شباب متأثرين بالفكر المتطرف.الأمن المصري فتح حقيقا معمقا حول العلاقة المفترضة بين التفجير الانتحاري الذي استهدف الكنيسة في الاسكندرية وهذه الاشرطة التي حرضت على استهداف المسيحيين.
انطلقت شرارة التوتر الطائفي بعد اعلان سيدتين مسيحيتين إسلامهما ومطالبتهما الطلاق من زوجيهما وهو ما قابلته الكنيسة بالرفض المطلق. ويقول قادة مسيحيون إن أجهزة الامن المصرية أبدت تساهلا كبيرا مع هذه التهديدات المتنامية، ويستدلون على ذلك بأن الكنسية التي استهدفها الهجوم لم يكن يحرسها لحظة وقوع الانفجار سوى أربعة من رجال الأمن، بالرغم من التهديدات التي سبق أن أعلنها تنظيم القاعدة في العراق، باستهداف المسيحيين في مصر وأن مناسبة بداية السنة يتم الاحتفال بها عادة بشكل جماهيري.
المتابعون لتطور الفكر المتطرف في مصر يرون أن الحكومة المصرية غضت الطرف عن انتشار الفكر السلفي المحافظ في السنوات الأخيرة، نظرا لعدم تصادمه مع الرؤية السياسية لمصر، ورفض قادته دخول المعترك السياسي، وكانت الحكومة تعول أن يقف هذا الفكر في وجه جماعة الاخوان المسلمين المعارضة، إلا أن هذا التساهل أعطى ثمرة مغايرة، حيث كان نواة لمنحى أكثر تشددا، مع موجة الإعلام الموجه من القاعدة باستخدام الانترنت.وقد اعتنق هذا الفكر عدد كبير من مختلف المستويات الاجتماعية، وإن كان انتشاره بين الشباب ورجال الطبقة الوسطى أكثر.الخشية من تفاقم الصراع بين المسيحيين والمسلميين في مصر يعزز ما يقال عن أياد خفية تحاول ضرب الفئتين، لتخلو لها الساحة وتكون فيها صاحبة الكلمة الفصل.