إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل علي أن أدعم الاسلاميون إن كانوا يدافعون عن حقوقهم في مصر ؟؟؟؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل علي أن أدعم الاسلاميون إن كانوا يدافعون عن حقوقهم في مصر ؟؟؟؟

    هي عبارة شدتني بينما أتصفح الانترنت ،، كنت أبحث بالانجليزي عن شخصيات دافعت عن حقوق الانسان وبالصدفة وجدت هذا الرابط لاحد الكتاب الغربيين وقرأته إلى المنتصف بعهدها فضلت أن لا أنهيه ،، فقد أزعجني ماكتبه

    http://beinghuman.blogs.fi/2011/02/07/do-i-need-to-support-islamists-if-they-fight-for-democracy-10539454/

    يتسائل هذا الرجل إن كان عليه دعم شعب مصر في ثورتهم ،، فهو يخشى من أن الاسلاميون هم الذين سيحكمون مصر وهذا يجعله منزعجآ ،، هو يدعم حقوق الانسان وحقه في اختيار حريته لكنه يناقض نفسه بنفسه عندما يقول : أخشى من هؤلاء الاسلاميون الذين سيقضون على من يخالفهم بحجة أن الله معهم !!!


    الاسلاميون ........

    هو مصطلح بات دارجآ ،، يشير إلى البربرية والهمجية والارهاب لمن ينتسبه ،، وكأن المسلمين قد أضحوا أشباحآ يجب القضاء عليها لانها تدمر كوكب الارض ،، وهل نحن غير إسلاميون؟؟؟

    جميعنا مسلمين ؟؟ فلما هذه التسميات المضحكة !!! والتي تقوم بتقسيم المسلمين إلى فريقين (معتدل ومتطرف )

    هذا للاسف ليس فقط من وجهة نظر الغربيين بل حتى في دولنا يتم وضع كل من ينادي بإعادة الحكم الاسلامي وفق الشريعة الاسلامية بأنه إسلامي متطرف وكأن لفظ الاسلام قد تم تحويله من (الخضوع والاستسلام لله تعالى إلى الارهاب والتطرف )


    هنالك أخطاء يقوم بها بعض هؤلاء الاسلاميون ( إن صح التعبير ) وهم بشر وأنا لا أنكر هذا ،، لكن لما يتم التركيز عليهم بهذا الشكل المفرط وأصبح العالم أجمع يخشى منهم وكأنهم ليسوا من جنس البشرية ؟؟؟


    تساؤلات !!!!!!!!!!!!!!


    إني أشعر بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هذه الدنيا ، فأينما وجد الظلم فذاك هو وطني

    آرنستو تشي جيفارا


  • #2
    هي تصورات بين فكي الخوف من قول الحق وبين إرضاء ماما أمريكا , ليس العيب في الثورة بل هي زرع عقليات عربية الأصل نصرانية التفكير تحمل الإسلام اسما في البطاقة الشخصية من الظاهر انها تحقق ما تريده الدول الكبرى لذا يطلق عليها معتدلها بين الاسم كمسلم وبين تحقيق متطلبات الدول الكبرى من ناحية ومن ناحية آخرى الخوف من قول الحق خوفا من ان يقال له انك ملتزم أو أنك متشدد أو تبرربالأمن .


    فالأساس أن امن الدول يكون لحماية الشعب من الرئيس ليست حماية الرئيس من الشعب والمعادلة المنطقية تبرر ذالك هل 1=مليون منطقيا لا فهذا تناشده سياسة الدول الكبرى بينما نحن نريد لحماية كل من الرئيس والشعب معا , وهذا مايجعلنا ان نخاف من أن نبدي رأينا حتى في أبسط الأمور فالدولة لنا تبنيها أفكارنا وكما انها تكون للنزلاق في منحنى الركود بها و إصلاح الأوضاع و رد العدون يكون في ذمة الشعب والجيش .

    فالإسلاميون ينشدون باسم الدين بينما اليبرالية والعلمانية تأنف ان يكون الدين له دور في السياسة خوف من ان يفعل كما فعل بأجدادهم سابقا خضعت الروم والفرس وبلاد السند والهند و وصلوا إلى الكونغو كما انهم وصلوا إلى الصين وغيرها .

    ولعا بعض من السياسات كما تشير انها اتبعت النظام الإسلامي وخصوصا في ثمانيات القرن التاسع عشر بسويسرا ومجموعة من الدول في ما يخص النظام الاقتصادي.

    " نحن قوم أعزنا بالإسلام فأن أبتغينا العزة في غيرة اذلنا الله " .
    الحكمة وهو ان تعرف ماذا تفعل؟
    والمهارة كيف تفعل؟
    والنجاح هو ان تفعل

    تعليق

    يعمل...
    X