ملك المغرب يمن على رعاياه أقصد أسياده
من الكلمات المأثورة " خادم القوم سيدهم "وهى كلمة تعنى أن من يقوم بخدمة غيره هو سيد الغير ولكن محمد السادس ملك المغرب والذى من المفروض أن يكون خادم المغاربة حتى يكون سيدهم يمنح خدمه وهم رعاياه الذين هم أسياده دستورا جديدا يكونون فيه خدم سيادته حتى نهاية المطاف .
ما زال محمد السادس مثل كل زعماء المنطقة يظن أنه عندما يتنازل عن شىء ليس له من الأساس أنه يمنح ويعطى من عند نفسه .
الرجل يضحك على المغاربة وعلى نفسه عندما أراد إبقاء الجيش والشرطة وما يسمى إمارة الدين والقضاء و تعيين السفراء والمحافظين فى يده
يا محمد أبقيت البلد كلها معك بجيشها وشرطتها وإمارة المؤمنين وكأن الجيش جيشك والشرطة شرطتك والمؤمنين مؤمنيك وليسوا جيش وشرطة الشعب ومؤمنى الله
ماذا أعطيت المساكين يا محمد أن يكون رئيس الوزراء من الحزب الفائز وعدم تعيين الوزراء وألا تحل البرلمان إلا بالمشاركة ؟
هل هذا هو الدستور الجديد الذى تضحك به على المغاربة ؟
كنت فى الدستور القديم كما قال فرعون أنا ربكم الأعلى وفى الدستور الجديد أنا ربكم الأعلى بمواصفات جديدة تنازلت عن شىء كما تنازل فرعون لما نزل به وبقومه العذاب فطلب من موسى(ص) رفع العذاب من ربه حتى يؤمن به ويرسل معه بنى إسرائيل .
الشعب هو عذابك ووجعك القادم يا محمد ولن تضحك عليه هذه المرة من خلال نصوص لا تغنى ولا تسمن من جوع .
من الكلمات المأثورة " خادم القوم سيدهم "وهى كلمة تعنى أن من يقوم بخدمة غيره هو سيد الغير ولكن محمد السادس ملك المغرب والذى من المفروض أن يكون خادم المغاربة حتى يكون سيدهم يمنح خدمه وهم رعاياه الذين هم أسياده دستورا جديدا يكونون فيه خدم سيادته حتى نهاية المطاف .
ما زال محمد السادس مثل كل زعماء المنطقة يظن أنه عندما يتنازل عن شىء ليس له من الأساس أنه يمنح ويعطى من عند نفسه .
الرجل يضحك على المغاربة وعلى نفسه عندما أراد إبقاء الجيش والشرطة وما يسمى إمارة الدين والقضاء و تعيين السفراء والمحافظين فى يده
يا محمد أبقيت البلد كلها معك بجيشها وشرطتها وإمارة المؤمنين وكأن الجيش جيشك والشرطة شرطتك والمؤمنين مؤمنيك وليسوا جيش وشرطة الشعب ومؤمنى الله
ماذا أعطيت المساكين يا محمد أن يكون رئيس الوزراء من الحزب الفائز وعدم تعيين الوزراء وألا تحل البرلمان إلا بالمشاركة ؟
هل هذا هو الدستور الجديد الذى تضحك به على المغاربة ؟
كنت فى الدستور القديم كما قال فرعون أنا ربكم الأعلى وفى الدستور الجديد أنا ربكم الأعلى بمواصفات جديدة تنازلت عن شىء كما تنازل فرعون لما نزل به وبقومه العذاب فطلب من موسى(ص) رفع العذاب من ربه حتى يؤمن به ويرسل معه بنى إسرائيل .
الشعب هو عذابك ووجعك القادم يا محمد ولن تضحك عليه هذه المرة من خلال نصوص لا تغنى ولا تسمن من جوع .
تعليق