محمد البرادعي، رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية، ولد بالدقي بالقاهرة في مصر عام 1942.
تخرج من كلية الحقوق، جامعة القاهرة في عام 1962، بدأ حياته العملية موظفاً في وزارة الخارجية المصرية قسم (إدارة الهيئات) عام 1964م، حيث مثل بلاده في مقر الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف. سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال في العام 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق. عاد إلى مصر في عام 1974، حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية السابق إسماعيل فهمي. عمل في إطار برامج مختلفة تابعة لمنظمة الأمم المتحدة، ودرس لسنوات عدة في كلية نيويورك الجامعية للحقوق. أصبح مسئولا عن برنامج القانون الدولي في منظمة الأمم المتحدة عام 1980م، والتحق البرادعي بالوكالة الذرية في عام 1984، حيث إستقال من وزارة الخارجية.
في عام 1993 صار مديرًا عاما مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتى عُيّن للمرة الأولى في رأسة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 27 سبتمبر 1997م، خلفًا للسويدي هانز بليكس، و ذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيساً لولاية ثانية في أيلول 2001 لأربع سنوات أخرى، تنتهي في عام 2005.
في 27 يناير 2003 أعلن البرادعي في تقريرة في مجلس ألأمن: "إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق".
تخرج من كلية الحقوق، جامعة القاهرة في عام 1962، بدأ حياته العملية موظفاً في وزارة الخارجية المصرية قسم (إدارة الهيئات) عام 1964م، حيث مثل بلاده في مقر الأمم المتحدة في نيويورك وفي جنيف. سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال في العام 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق. عاد إلى مصر في عام 1974، حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية السابق إسماعيل فهمي. عمل في إطار برامج مختلفة تابعة لمنظمة الأمم المتحدة، ودرس لسنوات عدة في كلية نيويورك الجامعية للحقوق. أصبح مسئولا عن برنامج القانون الدولي في منظمة الأمم المتحدة عام 1980م، والتحق البرادعي بالوكالة الذرية في عام 1984، حيث إستقال من وزارة الخارجية.
في عام 1993 صار مديرًا عاما مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتى عُيّن للمرة الأولى في رأسة الوكالة الدولية للطاقة الذرية في 27 سبتمبر 1997م، خلفًا للسويدي هانز بليكس، و ذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيساً لولاية ثانية في أيلول 2001 لأربع سنوات أخرى، تنتهي في عام 2005.
في 27 يناير 2003 أعلن البرادعي في تقريرة في مجلس ألأمن: "إن فريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية لـم يعثر حتى الآن على أي أنشطة نووية مشبوهة في العراق".
تعليق