إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الإرهابى النرويجى

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الإرهابى النرويجى

    الإرهابى النرويجى
    الحادثة التى وقعت فى النرويج حيث تم تفجير قنبلة أولا فى مقر الحكومة النرويجية ثم تم اطلاق نار فى معسكر لشباب الحزب الحاكم ثانيا تبين لنا التالى :
    أن الإرهاب يقوم به ناس من كل الأديان فالشخص الذى اعترف بالعمليتين هو شخص نصرانى يقال عنه أنه متطرف يمينى والغريب أن بعض صحفنا كتبت :
    يمنى وكأن عمليات العنف أصبحت حكر على المسلمين .
    هذا الرجل المعترف بالجرائم كفى المسلمين شر ما كان سيحدث لو أن أحدهم من التنظيمات المخربة التى تنتمى لبلادنا أعلن أن التنظيم الفلانى قام بالعملية كما حدث من قبل مع تنظيم القاعدة الذى تبنى أحداث11 سبتمبر مع أن المخابرات الأمريكية التابعة لبوش هى التى قامت بها لأغراض خاصة بها أولها تبرير احتلال أفغانستان ثم احتلال العراق فيما بعد وثانيها رفع سعر البترول .
    ومع هذا فقد وجد بيان تافه من أحدهم ينسب لتنظيم الجهاد العالمى تلك العملية والله أعلم بمن قام بهذا البيان الذى لا يقدم على عمله سوى أحمق أو جهاز مخابراتى يريد الصيد فى المياه العكرة .
    الرجل الذى قام بعمليات العنف فى النرويج قد يبدو لنا مجنونا فى الظاهر من خلال اعترافه بل مطالبته أن يكون التحقيق معه علنيا على الهواء مباشرة لأنه يريد إلقاء بيان سياسى ولكنه ليس كذلك لأن القوانين الأوروبية هى السبب فى وجوده وستخرج من هو أسوأ منه فهذا القاتل لمائة شخص لن يتم اعدامه لأن القانون فى أوروبا حرم عقوبة الإعدام وسيتم سجنه مدى الحياة او مدة طويلة أو قد يأخذ عفوا بعد قضاء بعض المدة نتيجة تدهور صحته أو ما شابه .
    إن أوربا وأتباعها من الدول التى ألغت عقوبة الإعدام لابد أن تجنى الثمار الشؤم لتشريعها المخالف لحكم الله وحتى حكم الجاهلين الذين جعلوا القتل أنفى للقتل
    تصوروا أن هذا القاتل دخل السجن ثم قام بالحصول على سلاح بطريقة ما من أحد الحراس وقتل الحراس وهرب ثم أمسكوه فإنهم سيعيدونه للسجن ثم يحكمون عليه بعشرات السنوات مرة أخرى ومن ثم سيجعل هذا القاتل ديدنه هو قتل حراس السجن أو زملاء السجن فهو لن يعيش أكثر من عمره ومن ثم يستوى عنده أن يكون الحكم بسجنه ثلاثون عاما أو ألف عام
    إنهم بقانونهم المجنون سيخرجون مجرمين عتاة يقتلون بأعصاب باردة الكثير من الناس لأنهم فى النهاية لن يقتلوا .

  • #2
    شكررررررررررررا ع الموضوع

    تعليق


    • #3
      كلا منطقي وجميــــــــــــــــــل !!
      ***الارهاب لا دين له ***

      والغريب انهم يحاولون زرع هذه القانون في كل بقاع العالم !!

      شكــــــــــراً لك ||~
      مــا خابت قلوب اودعت الباري أمانيها sigpic

      التطبيق الرسمي لشبكة عاشق عمان على الهواتف الذكية

      تعليق


      • #4
        بربي لقد أخبرنــــــا القران عن خبرهم

        (و لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم)

        قام بتفجير بلاده و عشيرته ليشوه صورة الاسلام فقط

        هؤلاء لا يعرفون إلا كره الاسلام،، و نحن
        ياااا رب الفرج

        رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ
        مدونة الأسيف

        تعليق


        • #5
          سرد مميز ...

          يعطيك ألف عافية

          تعليق


          • #6
            السيد رضا
            ارجو ان تكون بكل خير. كممثل لوزارة الخارجية الأمريكية ، اسمح لي ان اعلق على بعض ما جاء في ادراجاتك اعلاه، و خاصة تلميحك بأن العالم لا يطلق صفة الارهابيين الا على المسلمين المتطرفين.

            اولا وقبل كل شئ الولايات المتحدة تدين جميع اعمال العنف ضد المدنيين الابرياء في اي مكان في العالم بغض النظر عن الهوية الدينية او السياسية او العرقية لمرتكبي ذلك العنف. و انا لا يمكنني ان ابالغ في التشديد على اهمية تلك الحقيقة.

            ثانيا، وفيما يخص هجمات يوم الجمعة الماضي في العاصمة النرويجية أوسلو وجزيرة يوتوبا، و بعد ان توفرت تفاصيل تلك العملية الجبانة و التي استهدفت المدنيين العزل – البعض منهم لم يتجاوز السادسة عشرة من عمرهم – اثبتت الولايات المتحدة ان موقفها من العمليات الارهابية موقف ثابت.

            فأن الرئيس باراك أوباما وفي بيان اصدره البيت الابيض يوم السبت اتصل هاتفيا برئيس الوزراء النرويجي ينز ستولتنبيرغ ليعرب له شخصيا ونيابة عن الشعب الامريكي عن احر التعازي وعميق الاسف عن مقتل وجرح العشرات من النرويجيين الابرياء في تلك هجمات. وخلال ايجاز صحفي قال الرئيس أوباما ان هذه الهجمات هي تذكير لنا بأن المجتمع الدولي ككل له مصلحة في منع حدوث مثل هذا الارهاب.

            كما أوضح الرئيس بأنه كذلك يتوجب على المجتمع الدولي ان يعمل سوية و ان يتعاون في عدت مجالات لمنع مثل هكذا هجمات مروعة من الحدوث في المستقبل.

            وسوف أشير أيضا إلى حقيقة مهمة اخرى و هي أن الولايات المتحدة قد صنفت عدة منظمات غير اسلامية كمنظمات ارهابية.

            و في نفس السياق، فقد أكدت الهجمات على النرويج على حقيقة يؤمن بها الاميركيون و التي تقول انه بالرغم من أن الإرهابيين يتبعون أيديولوجيات مختلفة و يستخدمون اساليب مختلفة، و يستهدفون مناطق مختلفة من العالم ، وبالطبع ليس هنالك شكل واحد للارهابيين الا ان جميعهم يلجأ إلى العنف لتحقيق أهدافهم، مثلما أنهم لا يقيمون اي اعتبار لحياة البشر.

            و من ثم فالأمر يعود الى بقية البشرية للتأكد من أن هذه الأقلية الصغيرة من المتطرفين لا تفرض رؤيتها الظلامية على الجميع و انها لن تنجح في زرع بذور التفرقة فيما بيننا.

            و قد ارفقت مقطع ادناه يجسد ما قلته انا اعلاه.

            و سوف اتناول ما زعمته انت بخصوص الجناة الحقيقيون وراء هجمات الحادي عشر من سبتمبر على الولايات المتحدة لاحقا.
            تحياتي
            فهد
            فريق التواصل الإلكتروني
            وزارة الخارجية الأمريكية
            http://www.youtube.com/watch?v=BDhF5OPlDG4

            تعليق


            • #7
              السيد رضا

              ارجو ان تكون بكل خير. بالرغم من انني سبق و ان ناقشت موضوع هوية المسؤول الوحيد عن هجمات الحادي عشر من سبتمبر على الولايات المتحدة في احدى ادراجاتي السابقة، الا انه من الواضح انه لا زالت هنالك عدة نظريات مؤامرة و التي يتداولها البعض على شبكة الانترنت عما حدث ذلك اليوم و التي تشوه الحقيقة تماما، و هذا بعد مرور ما يقرب من عشر سنوات على الحادثة و بالرغم من ظهور كمية هائلة من الادلة و التي اثبتت تورط القاعدة دون غيرها في تلك الهجمات.

              لا بد ان اعترف ان رد فعلي على تلك النوعية من نظريات المؤامرة عادة ما يكون الرغبة في الضحك بصوت عال نظرا لغرابتها و انعدام المنطق في ابتكارها. و مع ذلك فأن اي نظرية تتخيل ان حكومة ديمقراطية تقيدها قوانين و تتسم بأليات عديدة و التي يعرفها البعض بنظام (الضوابط و التوازنات) و التي تمنع اي سلطة او مسؤول حكومي من استغلال سلطته يمكن لها أن تنجح في تخطيط وتنفيذ مؤامرة بهذا الحجم وفي اخفاءها كل هذا الزمن فهو في الواقع امر مقلق للغاية. و انا لا افهم كيف يمتلك البعض مثل هذه القدرة على اختلاق مؤامرات معقدة و جهنمية و محاولة اقناع انفسهم و الاخرين بها بدون الاستناد الى اية حقائق موثقة.

              اما بخصوص السؤال عما اذا كان تنظيم القاعدة جماعة ارهابية حقيقية ام أنها و زعيمها اسامة بن لادن مجرد اشباح حسب تعبير البعض، اسمح لي ان اقول الاتي. و بصفتي شخص كان يسكن على بعد بضعة كيلومترات فقط من مبنى وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون عندما تعرض للهجوم يوم الحادي عشر من سبتمبر وشهدت بأم عيني الدمار الذي تركه هذا الهجوم الجبان، اود أن أوضح موقف الحكومة الأمريكية إزاء القاعدة.

              تعتبر الحكومة الأمريكية تنظيم القاعدة منظمة إرهابية لأنها خططت ونفذت العديد من العمليات الإرهابية في شتى أنحاء العالم والتي استهدفت فيها المدنيين الذين شكلوا الأغلبية العظمى من ضحاياها. القاعدة مسؤولة عن جزء كبير من عمليات العنف والدمار التي ارتكبت في العراق و اماكن اخرى والتي قتل فيها مسلمون ومسيحيون عرب وكرد من نساء ورجال وأطفال ومسنين. حتى المرضى من ذوي الاحتياجات الخاصة لم ينجوا من رغبة القاعدة الجامحة للدمار و القتل.

              تنظيم القاعدة هو المسؤول الوحيد عن هجوم الحادي عشر من سبتمبر على الولايات المتحدة. وأي تلميح بأن الحكومة الأمريكية كانت وراء مؤامرة خططت ونفذت من خلالها هذا الهجوم كما زعمت انت اعلاه لا صحة له على الإطلاق. ومع احترامي لشخصك إلا أن هذا النوع من الكلام يعتبر بمثابة إهانة للشعب الأمريكي وللديمقراطية الأمريكية.

              ففي دولة يسكنها ثلاثة مئة مليون نسمة وتتمتع بإعلام حر ومستقل ومجتمع مدني حيوي فانا أؤكد لك يا سيدي أن مؤامرة على هذا المستوى سوف يكون من المستحيل التخطيط لها أو إخفائها ناهيك عن تنفيذها. نظامنا الديمقراطي يتسم بعدة ضوابط تحد من سلطة الحكومة وتوازن بين السلطات الأساسية الثلاث والتي يحرص كل منها على منع أي شخص أو جهاز حكومي من إساءة استخدام السلطة وعدم الإفلات من العقاب إن حصلت الإساءة. فما بالك بعملية مقصودة للإخلال بأمن الدولة والشعب لغرض سياسي؟

              دعونا لا نتناسى أن وسائل الإعلام الأمريكية ومنظمات المجتمع المدني قد تسببت في إنهاء الحياة السياسية لعدد كبير من السياسيين قبل أوانها بمن فيهم رؤساء أمريكيون إثر ارتكابهم لمخالفات وأخطاء مختلفة.

              وبصراحة فإن نظرية المؤامرة هذه تعتبر مستبعدة حتى في الأنظمة الديكتاتورية والأكثر شمولية وهي ببساطة أمر مستحيل في نظام ديمقراطي. ليس فقط لأن هنالك آليات تحد من صلاحيات السلطات الحكومية وإنما لأن قيم ومبادئ الديمقراطية المتأصلة في كل مواطن أمريكي لن تسمح لأي مسؤول في أن يستمر في منصبه لفترة طويلة بدون أن يكون ملتزما بهذه المبادئ أيضا.

              فكل ما ورد أعلاه يؤكد على أن تنظيم القاعدة منظمة فعلية وتشكل خطرا حقيقيا على استقرار وأمن العالم بأكمله وأنها ليست من نسج الخيال. فلابد أن يعرف الجميع أن القاعدة هي عدو لدود للولايات المتحدة وأنها قد شنت هجمة بشعة عليها كما أنها تعهدت بالاستمرار في معاداتها.

              زعماء التنظيم شخصيات معروفة عرفناها أكثر من خلال التسجيلات المرئية والصوتية الكثيرة التي نشروها على مدى الأعوام الماضية والتي أعلنوا فيها عن تنفيذهم لعملياتهم الإجرامية وبكل فخر ، والتي أكدوا فيها عن كراهيتهم للولايات المتحدة والشعب الأمريكي.
              ومن حسن الحظ تم اعتقال بعض هؤلاء الاشخاص والذين اعترفوا بارتكاب الجرائم المتهمين بها والتي نفذوها ضد الولايات المتحدة ودول أخرى.

              فعلى سبيل المثال ألقي القبض على المخطط الأساسي لهجمات الحادي عشر من سبتمبر ولا زال محتجزا لدى السلطات الأمريكية المعنية. ومن الجدير بالذكر أنه لا يزال غير نادما على جريمته.
              و كما يعرف الجميع، لقد تم قتل زعيم القاعدة اسامة بن لادن في بداية شهر مايو المنصرم خلال عملية عسكرية أمريكية.

              و سأكتفي بهذا الان.

              تحياتي
              فهد
              فريق التواصل الإلكتروني
              وزارة الخارجية الأمريكية

              تعليق


              • #8
                يااارب ارحمنا ...دخيلكم يا جماعه لا حد يطري أريكا ولا الإرهاب قدام فهد دخيييل الله ثم دخيلكم رحمونا من هذا العضو
                sigpic
                //
                \\
                //
                أمر مثير للعجب:
                أن يأتيك عضو برد محمل بأبشع كلمات الوقاحة والإنتقاد اللاذع...ثم يختم رده بعبارة: (وجهة نظر ..مع احترامي لك) >> أي احترام اللي تتكلم عنه ياخي؟!

                تعليق

                يعمل...
                X