للوقاحة حدود ولكن ليس للحمق دواء وليس للمرض المزمن شفاء ،، هذا المرض هو (الانسانية المثقلة بالانحياز والمصلحة والتطرف )كل شي هنا خداع ،، تزييف ،، لاتوجد الحقيقة في عالمنا اليوم سوى من يقطن السهول والجبال ،، بعيدآ عن حقارة ونذالة هذا العالم ،، فالله ما أجملها من عيشة حينما تنعزل عن كذباتهم الملعونة وحقارتهم المبتورة !!!! اليوم قررت الامم المتحدة (أقصد الامم المنحطة ) أن هجوم إسرائيل على سفينىة مرمرة ،، وحصار غزة هو أمر شرعي ،، فأعطت بهذا الضوء الاخضر لاسرائيل لاحداث مزيد من الجرائم ،، وانتهاكات حقوق الانسان لاتعليق ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،الله يلعنها من عيشة ،، عيشة الحمير ،، في زمن قالوا أنه زمن الديمقراطية والحرية والانسانية !!!!
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الامم المتحدة تحت مجهر الحقيقة
تقليص
X
-
يعني جات ع السفينه وبس تراهم يقتلو الاطفال كل يوم
والامم المنحطه مثل ماقلتي يتغنو باعمالها ويطلبون منها المزيد من الدم
فالاصل وجود اسرائيل هيه مئامره ضد الاسلم فكيف باغتنهم يوقفوها
ولايغرج الامم المتحده تراه سلب فلوس وبس من العرب
محتاجين عمر ليعود من قبره لكي يحررنا من ذي المذلهعلمني يا ربي ان احبك فهو
الحب الخالد الذي يبحث عنه
الجاهلون في قلوب بشر
مثلهم
-
شكراً لك أختي الجرح العربي على طرح الموضوع.
في الأساس الأمم المتحدة وضعت لخدمة أهداف الدول الكبرى أو العظمى في مجلس الأمن الدولي وليس لخدمة دول العالم كما يدعون. وكل ما يتعارض في سياسة هذه الدول في مخالفة القانون الدولي تجاه الدول الأضعف منها فإن الأمم المتحدة لا تعترف به. فإمريكا لها حق الفيتو من بين من خمس دول عظمى تحالفت في الحرب العالمية الثانية وإنتصرت على التحالف الألماني والياباني والإيطالي في عام 1945م. فإمريكا هي من تولت رعاية إسرائيل بعد تخلي بريطانيا عنها في عام 1948م، وهي التي تعهدت بحماية إسرائيل وكيانها ضد من يحيط بها من جيرانها وكل من يسعى للقضاء عليها، فلا عجب من أن تكون قرارات الأمم المتحدة بهذا الشكل.ما أصابك لم يكن ليخطئك، وما أخطأك لم يكن ليصيبك
زورونا في سلسلة ( إقرأ معي )
الكتاب الأول
تعليق
-
لماذا نتحالف مع الكفار.؟؟؟؟؟؟ هل خوفا منهم وعدم ثقة في ربنا..؟؟؟؟؟؟؟
وضع تسمية "الأمم المتحدة" رئيس الولايات المتحدة الأسبق فرانكلين د. روزفلت، واستُخدم هذا الاسم للمرة الأولى في "إعلان الأمم المتحدة" الصادر في 1 كانون الثاني/يناير 1942، خلال الحرب العالمية الثانية، عندما أخذ ممثلو 26 أمة من حكوماتهم تعهدا بمواصلة القتال سويا ضد قوات المحور. وقد اشترك في وضع ميثاق الأمم المتحدة ممثلو 50 بلدا في أثناء مؤتمر الأمم المتحدة المعني بالمنظمة الدولية، الذي عقد في سان فرانسيسكو في الفترة من 25 نيسان/أبريل إلى 26 حزيران/يونيه 1945. وقد تباحث هؤلاء المفوضون على أساس مقترحات أعدها ممثلو الاتحاد السوفياتي والصين والمملكة المتحدة والولايات المتحدة في دمبارتون أوكس في آب/أغسطس 1944. ووقع الميثاق ممثلو البلدان الخمسين يوم 26 حزيران/يونيه 1945. ووقعته بعد ذلك بولندا، التي لم يكن لها ممثل في المؤتمر، فأصبحت واحدا من الأعضاء المؤسسين البالغ عددهم 51 دولة.
لماذا دولنا الإسلامية تنتسب لهيئة أسستها دول الكفر؟؟؟
قال الله تعالى (( ومن يتولهم منكم فهو منهم)) ... إقرأوا يامسلمين في موضوع الولاية والبراءة...!
تعليق
تعليق